تبتعد القرية عن القدس 26 كيلومتر
كانت القرية تتألف من مجموعتي منازل منفصلتين تقومان على السفح الغربي لإحدى التلال وكانت طرق فرعيّة وطرق ترابيّة تربطها بالطرق العامة، وكانت العائلات القليلة الّتي تقطن خربة اسم الله مسلمة.
من الجائز أن يكون لواء هرئيل احتلها بتاريخ 17-18 يوليو/تموز 1948 مع مجموعة من القرى الأخرى الواقعة على إحدى الطرق الفرعيّة المؤدية إلى القدس. وقد تعرضت هذه القرى للاجتياح في إطار عملية داني، حين قامت القوات الصهيونيّة بتوسيع الممر الّذي كانت شقته من الساحل نحو القدس.
في سنة 1444 أنشاً الصهاينة مستعمرة كقار أري قرب أراضي القرية لا عليها.
قدمت حديثا عائلة رعاة يهودية، وسكنت في المنطقة ورمّمت أحد المنازل، وهي تقيم اليوم فيه، وتحولت المنطقة كلها إلى مرعى لقطيع هذه العائلة الّتي تتزود بالمياه من نبع القرية القديم الّذي يقع غربي الموقع.