لا تظهر خريطة الاحتلال الرسمية اقرية دار الحنون العربية، كما لو كانت غيرموجودة. وتفتقر هذه القرية التي يسكنها نحو 100 شخص يكافحون من أجل الاعتراف بهم، وتسوية أوضاعهم، إلى الكثير من الموارد الحياتية الأساسية. وقد تم إقامة أبراج حمل الأسلاك الكهربائية على بعد أقل من كيلومتر من القرية، حيث يمكن رؤيتها من أي نافذة من القرية، ولكن لا يصل تيار كهربائي إلى قرية دار الحنون