كانت القرية تقع في سهل مستو ينحدر بالتدريج نحو الغرب، وتشرف على مساحات واسعة إلى الشرق في غور الأردن. وكان تلاّن يحيطان بها من الشمال والجنوب: أحدهما تل شيخ الفاتور (الذي كان يضم بئراً بُنيت بمواد أثرية)، والآخر تل شيخ الردغة. وكانت طريق ترابية تربط القرية بطريق بيسان ؟ أريحا العام، الذي كان يمر بالقرب منها إلى جهة الغرب. وكان سكانها يعتاشون من زراعة المحاصيل السنوية، كالحبوب والخضروات. في 1944/1945، كان ما مجموعه 709 من الدونمات مخصصاً للحبوب.