- معلومات عامة عن احتلال القرية
- الحدود إجْزِمْ-قرى-جبل-الكرمل-قرى-الروحة
- شهداء من القرية إجْزِمْ-قرى-جبل-الكرمل-قرى-الروحة
- بلاد الروحة وقراها إجْزِمْ-قرى-جبل-الكرمل-قرى-الروحة
- روايات أهل القرية إجْزِمْ-قرى-جبل-الكرمل-قرى-الروحة
- مصادر المياه إجْزِمْ-قرى-جبل-الكرمل-قرى-الروحة
- روايات أهل القرية إجْزِمْ-قرى-جبل-الكرمل-قرى-الروحة
- الحياة الاقتصادية إجْزِمْ-قرى-جبل-الكرمل-قرى-الروحة
- روايات أهل القرية إجْزِمْ-قرى-جبل-الكرمل-قرى-الروحة
- معالم بارزة إجْزِمْ-قرى-جبل-الكرمل-قرى-الروحة
- سبب التسمية إجْزِمْ-قرى-جبل-الكرمل-قرى-الروحة
- التعليم إجْزِمْ-قرى-جبل-الكرمل-قرى-الروحة
- التاريخ النضالي والفدائيون إجْزِمْ-قرى-جبل-الكرمل-قرى-الروحة
- الآثار إجْزِمْ-قرى-جبل-الكرمل-قرى-الروحة
- السكان إجْزِمْ-قرى-جبل-الكرمل-قرى-الروحة
- البنية المعمارية إجْزِمْ-قرى-جبل-الكرمل-قرى-الروحة
- أمثال من القرية إجْزِمْ-قرى-جبل-الكرمل-قرى-الروحة
- عائلات القرية وعشائرها إجْزِمْ-قرى-جبل-الكرمل-قرى-الروحة
- الشخصيات والأعلام إجْزِمْ-قرى-جبل-الكرمل-قرى-الروحة
- احتلال القرية إجْزِمْ-قرى-جبل-الكرمل-قرى-الروحة
- القرية اليوم إجْزِمْ-قرى-جبل-الكرمل-قرى-الروحة
- أهالي القرية اليوم إجْزِمْ-قرى-جبل-الكرمل-قرى-الروحة
- مؤلفات عن القرية إجْزِمْ-قرى-جبل-الكرمل-قرى-الروحة
- الباحث والمراجع إجْزِمْ-قرى-جبل-الكرمل-قرى-الروحة
خارطة المدن الفلسطينية

احتلال القرية - إجْزِمْ/ قرى جبل الكرمل / قرى الروحة - قضاء حيفا
شكّلت قرى إجزم، جبع وعين غزال جزءاً من منطقة مثلثة جنوبي حيفا، ويذكر كتاب "تاريخ الاستقلال" أنّ هذه القرى الثلاث، كانت جريئة وعنيدة لم تصمد فحسب، وإنّما واصلت منع حركة القوّات الصهيونيّة على الطريق السّاحلي خلال الفترة الأولى من الحرب.
يشير الكتاب أنّه تم استهداف قرية إجزم بمحاولتين فاشلتين للاحتلال، الأولى كانت في 18 حزيران/ يونيو، والثاّنية في 8 تموز/ يوليو 1948، فوُضِعَتْ خطة ثالثة بوليسيّة ضد سكّان القرية الّذين رفضوا وجود الدولة اليهوديّة ورفضوا الاعتراف بها.
يشير "بني موريس" أنّ عمليّة "شوطير" استهدفت احتلال القرى الثلاث، وبدأت في 24 تموز/ يوليو 1948، وكان ذلك مع بداية الهدنة الثّانية. أدّى الهجوم إلى سقوط إجزم يوم 27 تموز/ يوليو 1948 . بعد قصف القرية بالطيران الحربي والمدفعياّت، قاوم أبناء القرية إلى أن نفذت ذخائرهم وسقط ما يقارب 130 شهيداً من أبناء القرية، فدخلت قوة من جنود ألوية "غولاني، كرملي، إسكندروني"، واحتلت القرية وشرّدت سكّانها، ودمّرت بعض منازلها.