ظَهْر المَالِح/ القرى المغلقة

أحتلت بتاريخ 1967-06-05 - ( 21263 يوم )

معلومات عامة عن ظَهْر المَالِح/ القرى المغلقة - قضاء جنين

قرية فلسطينية حالية، تقع في منطقة مرتفعة قليلاً شمال غربي مدينة جنين وعلى مسافة 18 كم عنها، بارتفاع يصل إلى 430 م عن مستوى سطح البحر.

تبلغ مساحة أراضي القرية قرابة 233 دونم، تشغل أبنية ومنازل القرية منها ما مساحته 32 دونم.

احتلت قرية ظهر المالح كما قرى وبلدات الضفة الغربية عشية عدوان الخامس من حزيران/ يوينو 1967، وعندما تم توقيع اتفاق أوسلو عام 1993 صنفت أراضي القرية بمنطقة (C) وهي المنطقة التي تقع إدارياً وأمنياً تحت إشراف سلطات الاحتلال، وفي القرية اليوم مجلس قروي يدير شؤونها وهو يتبع لمحافظة مدينة جنين.

القرى المغلقة في محافظة جنين: يطلق أبناء محافظة جنين هذه التسمية على ثماني قرىً يحاصرها جدار الفصل العنصري من مختلف الجهات بالإضافة لمستوطنات أسست على ما تم مصادرته وسلبه من أراضي تلك القرى.

حسب تقارير ومعلومات يصرح بها أبناء هذه القرى بأنهم محاصرون من الجدار ببواباته الإلكترونية من جميع الجهات، ويخضعون لتضييق شديد في كل مرة يرغبون بها بالخروج من قراهم، ناهيك عن التصاريح الأمنية التي يجب عليهم استصدارها من قبل سلطة الاحتلال كل عامين، أما العمال والتجار فيجب عليهم تجديد تلك التصاريح كل ثلاثة أشهر على أبعد تقدير.

هذه التضييقات هي واحدة من سياسات التهجير التي يمارسها الاحتلال في مناطق الضفة الغربية، خصوصاً وأن معظمها يقع ضمن منطقة (C) وبالتالي يعتبر أن هذه المناطق من حقه ويجب السيطرة عليها، وعلى الرغم من كل تلك التضييقات لايزال أبناء هذه القرى متشبثين بها رافضن كل أنواع التهجير والرحيل عن أراضيهم. 

هذه القرى هي:

تتوسط قرية ظهر المالح القرى والبلدات التالية:

  • قدر عدد سكان ظهر المالح عام 1997 بـ  162 نسمة.
  • ارتفع عددهم في عام 2007 إلى 196 نسمة.
  • وفي عام 2017 بانخفض إلى 193 نسمة.
  • ثم ارتفع عام 2018 إلى 197 نسمة.
  • عام 2019 إلى 201 نسمة.
  • عام 2020 إلى 206 نسمة.
  • عام 2021 إلى 210 نسمة.
  • عام 2022 إلى 214 نسمة.
  • وفي عام 2023 بلغ 219 نسمة.

القرى المغلقة في محافظة جنين: يطلق أبناء محافظة جنين هذه التسمية على ثماني قرىً يحاصرها جدار الفصل العنصري من مختلف الجهات بالإضافة لمستوطنات أسست على ما تم مصادرته وسلبه من أراضي تلك القرى.

حسب تقارير ومعلومات يصرح بها أبناء هذه القرى بأنهم محاصرون من الجدار ببواباته الإلكترونية من جميع الجهات، ويخضعون لتضييق شديد في كل مرة يرغبون بها بالخروج من قراهم، ناهيك عن التصاريح الأمنية التي يجب عليهم استصدارها من قبل سلطة الاحتلال كل عامين، أما العمال والتجار فيجب عليهم تجديد تلك التصاريح كل ثلاثة أشهر على أبعد تقدير.

هذه التضييقات هي واحدة من سياسات التهجير التي يمارسها الاحتلال في مناطق الضفة الغربية، خصوصاً وأن معظمها يقع ضمن منطقة (C) وبالتالي يعتبر أن هذه المناطق من حقه ويجب السيطرة عليها، وعلى الرغم من كل تلك التضييقات لايزال أبناء هذه القرى متشبثين بها رافضن كل أنواع التهجير والرحيل عن أراضيهم. 

هذه القرى هي:

إعداد: رشا السهلي، استناداً للمراجع التالية:

إضافة محتوى