- معلومات عامة عن الثروة الزراعية
- سبب التسمية صَفْصَافْ-الصَفْصَافْ
- تسميات أخرى للقرية صَفْصَافْ-الصَفْصَافْ
- الأهمية والمكانة صَفْصَافْ-الصَفْصَافْ
- الحدود صَفْصَافْ-الصَفْصَافْ
- مصادر المياه صَفْصَافْ-الصَفْصَافْ
- السكان صَفْصَافْ-الصَفْصَافْ
- عائلات القرية وعشائرها صَفْصَافْ-الصَفْصَافْ
- البنية المعمارية صَفْصَافْ-الصَفْصَافْ
- الحياة الاقتصادية صَفْصَافْ-الصَفْصَافْ
- الثروة الزراعية صَفْصَافْ-الصَفْصَافْ
- تربية الحيوانات صَفْصَافْ-الصَفْصَافْ
- المهن والحرف والصناعة صَفْصَافْ-الصَفْصَافْ
- التجارة في القرية صَفْصَافْ-الصَفْصَافْ
- المساجد والمقامات صَفْصَافْ-الصَفْصَافْ
- التعليم صَفْصَافْ-الصَفْصَافْ
- الوضع الصحي في القرية صَفْصَافْ-الصَفْصَافْ
- المختار والمخترة صَفْصَافْ-الصَفْصَافْ
- المجلس البلدي صَفْصَافْ-الصَفْصَافْ
- الطرق والمواصلات صَفْصَافْ-الصَفْصَافْ
- احتلال القرية صَفْصَافْ-الصَفْصَافْ
- المجازر في القرية صَفْصَافْ-الصَفْصَافْ
- شهداء من القرية صَفْصَافْ-الصَفْصَافْ
- الاستيطان في القرية صَفْصَافْ-الصَفْصَافْ
- القرية اليوم صَفْصَافْ-الصَفْصَافْ
- أهالي القرية اليوم صَفْصَافْ-الصَفْصَافْ
- الباحث والمراجع صَفْصَافْ-الصَفْصَافْ
خارطة المدن الفلسطينية

الثروة الزراعية - صَفْصَافْ/ الصَفْصَافْ - قضاء صفد
كان النشاط الزراعي في الصفصاف عماد الحياة الاقتصادية لأهلها، وقد ساعدت مجموعة عوامل من ازدهار هذا النشاط، مثال ذلك: خصوبة التربة، اعتدال المناخ صيفاً ووفرة المياه.
وقد قُدِرت مساحة الأراضي الصالحة للزراعة بـ 3355 دونم من مجمل مساحة أراضي البالغة 7391 دونم، منها كانت 3974 دونم أراضٍ بور اي غير مزروعة.
وقد توزعت مساحة الأراضي الصالحة للزراعة وفق التالي:
- 2586 دونم: خصصت لزراعة الحبوب.
- 769 دونم: زرعت بالبساتين المروية على احتلاف محاصيلها.
- 488 دونم: خصصت لزراعة الزيتون.
أما المحاصيل المزروعة في أراضي القرية فهي:
الحبوب: قمح، شعير، ذرة صفراء، كرسنة.
البقوليات: فول، حمص، عدس.
الأشجار المثمرة: الزيتون، التين، كروم العنب، تفاح، توت، دراق، جوز، لوز، صبر (صبار)، وغيرها.
كما كثرت في أراضي القرية النباتات والأعشاب البرية مثل:
الفطر، نجيل، الحلبة، الميرمية، الزعتر البري، حرفيش، انواع الشوك البري، الزهور والنباتات البرية الأخرى.
ومن الأشجار الحراجية التي كثرت في أراضي القرية:
الصفصاف بشكل أساسي وبكثرة، البلوط، العكوب، الصبار، الكينا،... الخ.
أما الأدوات التي استخدمها أهل القرية في عملية الحراثة فكانت جميعها أدوات تقليدية معتمدة على السكة التي يجرها زوج خيول أو حمير أو أبقار.
كما كانت بيادر القرية في ناحيتها الغربية.
خصصت الخضراوات والفواكه والبقوليات للاستهلاك المحلي فقط، أما الفائض من الحبوب والزيتون في أحيان قليلة للبيع والتجارة.
وفي حالات الفائض من البندورة والتين والعنب وغيرها كانت النسوة تصنعن منه المربيات وتجففنَّ جزء منه كمؤونة للشتاء.