- معلومات عامة عن التجارة في القرية
- تاريخ القرية عِرِاقْ-المَنْشِيَّة
- الحدود عِرِاقْ-المَنْشِيَّة
- الخرب في القرية عِرِاقْ-المَنْشِيَّة
- تسميات أخرى للقرية عِرِاقْ-المَنْشِيَّة
- الشخصيات والأعلام عِرِاقْ-المَنْشِيَّة
- سبب التسمية عِرِاقْ-المَنْشِيَّة
- السكان عِرِاقْ-المَنْشِيَّة
- الاستيطان في القرية عِرِاقْ-المَنْشِيَّة
- احتلال القرية عِرِاقْ-المَنْشِيَّة
- أهمية الموقع عِرِاقْ-المَنْشِيَّة
- مصادر المياه عِرِاقْ-المَنْشِيَّة
- المساجد والمقامات عِرِاقْ-المَنْشِيَّة
- المناخ عِرِاقْ-المَنْشِيَّة
- الأراضي وأقسامها عِرِاقْ-المَنْشِيَّة
- الآثار عِرِاقْ-المَنْشِيَّة
- التعليم عِرِاقْ-المَنْشِيَّة
- عائلات القرية وعشائرها عِرِاقْ-المَنْشِيَّة
- المختار والمخترة عِرِاقْ-المَنْشِيَّة
- الباحث والمراجع عِرِاقْ-المَنْشِيَّة
- التجارة في القرية عِرِاقْ-المَنْشِيَّة
- العادات والتقاليد في القرية عِرِاقْ-المَنْشِيَّة
- روايات أهل القرية عِرِاقْ-المَنْشِيَّة
خارطة المدن الفلسطينية

التجارة في القرية - عِرِاقْ المَنْشِيَّة - قضاء غزة
كان السوق في القرية هو عبارة عن عدة بقالات صغيرة وبسيطة تحتوي على الأساسيات الضرورية من سكر وأرز وسمن وشاي والحلاوة والحلقوم وغيره من الأساسيات الضرورية والبسيطة في نفس الوقت كان في عراق المنشية عدد من تجار القبان وهم تجار القمح والشعير والكرسنة والسمسم حيث زرعت معظم أراضي القرية بالحبوب والقطاني وفي القرية عدد من الملاحم بالإضافة إلى النجارين والحدادين والحلاقين ومحلات صغيرة لبيع الأقمشة واشتهروا بصنع البسط في البيوت وهذه قائمة ممن عرفنا من أصحاب البقالات والملاحم :
- بقالة أحمد الطيطي.
- بقالة محمود العبد الطيطي.
- بقالة رمضان أبوريا.
- بقالة إبراهيم خميس أبو خيران.
- بقالة محمد حسن المعيوي.
- بقالة عبد أبو ريا.
- بقالة خميس الجابري.
- بقالة إبراهيم الجابري.
- بقالة محمد المزين.
- بقالة محمد محيي الدين الجابري.
- بقالة حسن الويفي.
أما الملاحم عرفنا منها :
- ملحمة عبد القادر الفضيلات.
- ملحمة إبراهيم أبوريا.
- ملحمة كام أبوهشهش.
وكان للبلدة طابور طحين يملكه الشيخ ( محمود أبو محيسن ) وكان يخدم أهل البلدة ويستفيد من خدماته كذلك القرى المجاورة وخصوصاً عشائر منطقة شمال بئر السبع المحيطين بقرية عراق المنشية، وكان أهل القرية يملكون شاحنتين خاصتين فقط استفاد منهما أهل القرية للتبادل التجاري ونقل البضائع وأهمها الحبوب بين البلدة والقرى المجاورة وخصوصاً بلدة الفالوجة، وكانوا إذ أرادوا السفر إلى أي مكان في فلسطين، فإنهم كانوا يذهبون إلى الفالوجة ومنها يستقلون الحافلة إلى الوجهة التي يريدون وبالأحرى فإن الفالوجة هي المتنفس الوحيد لأهالي القرية حيث كانوا يؤمونها للتسوق لأنها كانت مركزاً هاماً من مراكز القضاء وكان سوق الفالوجة يوم الخميس من كل أسبوع له شهرة واسعة في قضاء غزة وبئر السبع.