كان سكان القرية يعتمدون في رزقهم على عائدات النشاط الزراعي وتربية الماشية، وكانت الحبوب من أهم المحاصيل المزروعة، إذ شغلت المساحة المزروعة حبوباً من أراضي القرية 7313 دونم، فيما بلغت مساحة البساتين المروية التي كانت البندورة أبرز محاصيلها مساحة 525 دونم، وشغلت أشجار الزيتون مساحة 200 دونم من مساحة الأراضي المزروعة.