سمي الحي بهذا الاسم نسبة إلى وجود "مغارة كبارة" أي مغارة كبيرة. حيث كان يستفيد منها السكان وعدد من القرى المحيطة لإستخراج مادة الكلس، واستعمالها في عملية البناء وصيانة البيوت.