كانت منازلها المبنية بالطوب أو بالأسمنت تمتد في موازاة الطريق المؤدية إلى عاقر. وكان سكانها في معظمهم من المسلمين، ويرسلون أولادهم إلى مدارس الرملة والقرى المجاورة.