معلومات عامة عن قرية قبية / قبيا كانت تتبع القدس - قضاء رام الله
معلومات عامة عن قرية قبية / قبيا كانت تتبع القدس
القبيبة قرية فلسطينية تقع إلى الشمال الغربي من محافظة القدس، وقعت تحت الاحتلال الإسرائيلي بعد حرب عام 67
سبب التسمية
التسمية: تصغير لكلمة قبة وكانت معروفة باسم (عمواس).
السكان
يبلغ عدد سكان قبية اليوم نحو 6200 نسمة، فيما تبلغ مساحتها 5.131 دونما
عائلات القرية وعشائرها
من عائلات قبية:
يت ابراهيم سمارة
بيت احمد اسماعيل زهران
بيت احمد سمارة
بيت احمد شحادة مخطوب
بيت احمد محمد حسين
بيت اسماعيل سمارة
بيت الحاج ياسين زهران
بيت الفرانسيسكان
بيت امين اسماعيل عطية مخطوب
بيت جميل عبد الله حمودة
بيت جميل علي سعيد
بيت حسن سلامة مخطوب
بيت حسني حمودة
بيت حسين عمر زهران
بيت حسين وهدان
بيت حسين يوسف وهدان
بيت حسين يوسف وهدان
بيت خليل يوسف احمد زهران
بيت داود احمد حسن عمرو
بيت داود عبد الرحيم حمودة
بيت سارسي وباجي معالي
بيت سعيد احمد سعادة
بيت سعيد جليلة سمارة
بيت سليم محمد معالي
بيت سمير سعادة
بيت صالح سعيد
بيت طه زهران
بيت عبد الرحمن سعادة
بيت عبد الرحمن شحادة مخطوب
بيت عبد الرحيم زهران
بيت عبد الرحيم محمد زهران
بيت عبد الله احمد سمارة
بيت عبد الله صالح سعيد
بيت عبدعلي وهدان
بيت علي عبيد زهران
بيت عمواس
بيت عوض عبد القادر سعادة
بيت عيسى نعمان مخطوب
بيت كليوبة يعقوب يوكيم
بيت لطفي سعيد
بيت محمد اسعيد
بيت محمد الفار
بيت محمد الفار
بيت محمد عبد الله سعيد
بيت محمد عبد سمارة
بيت محمد عوض عبد القادر حمودة
بيت محمود حمودة
بيت مصطفى حسن الفقيه
بيت مصطفى محمد حمدان
بيت يوسف عبد الحافظ المعالي
دكاكين نمر حسن مخطوب
دكان حسن عايش معالي
دكان نعمة زهران
رشيد معالي
المؤسسات والخدمات
مؤسسات قبيا
- جمعية قبيا التعاونية لانماء الثروة الحيوانية
- يوجد في قبيا ثلاثة مساجد : مسجد شهداء قبيا، ومسجد الشهيد سليمان دلول ،ومسجد بر الوالدين
- مجمع قبيا الاجتماعي (ديوان)
- مجلس بلدي قبيا : تأسس عام 1995 ومن أهم انجازات المجلس مد شبكة مياه جديدة واقامة مجمع خدمات طبية كبير وبناء مدرسة نموذجية للبنات وتعبيد الشوارع
- جمعية قبيا لتنمية الريف غير فعالة
- جمعية قبيا النسوية التعاونية للتنمية الريفية
- مدرسة قبيا الثانوية للذكور وتـأسست عام 1924
- مدرسة بنات قبيا الثانوية الحديثة (مشروع قام بتنفيذه وارساءه للقرية من قبل الرئيس السابق للمجلس القروي المرحوم حسن أحمد راغب جبر (الكرم).
- مدرسة قبيا الاساسية
- جمعية أبناء قبيا التعاونية
- جمعية تنمية الشباب تم تجميدها
- نادي قبيا الرياضي والثقافي والاجتماعي
المجازر في القرية
مجزرة قبيا
بدأت المذبحة التي وصفت آنذاك بأنها "دير ياسين جديدة" مساء 14 تشرين أول/ أكتوبر 1953، واستمرت إلى نهار اليوم التالي، وجرى فيها تدمير 56 منزلاً ومسجد القرية ومدرستها وخزان المياه، وكان أول شهداء القرية مصطفى محمد حسان، فيما أبيدت أسر كاملة منها أسرة عبد المنعم قادوس البالغ عدد أفرادها 12 فرداً.
وجاءت أحداث هذه المذبحة عندما صعّد الاحتلال من عملياته العسكرية ضد القرى الفلسطينية الأمامية بعد توقيع اتفاقية الهدنة مع الدول العربية في محاولة لفرض الصلح على هذه الدول وبناء جدار رعب على طول خط الهدنة وتفريغ القرى الأمامية الفلسطينية من السكان.
وبحسب أرشيف الاحتلال، كانت التعليمات بـ: "تنفيذ هدم وإلحاق ضربات قصوى بالأرواح بهدف تشريد سكان القرية من بيوتهم".
وتحركت في حوالي الساعة 7.30 من مساء ذلك اليوم قوة عسكرية إسرائيلية تقدر بنحو 600 جندي نحو القرية وطوقتها وعزلتها عن سائر القرى العربية، وقد بدأ الهجوم بقصف مدفعي مركز وكثيف على مساكن القرية دون تمييز استمر حتى وصول القوة الرئيسة إلى تخوم القرية في حين توجهت قوات أخرى إلى القرى العربية المجاورة مثل شقبا وبدرس ونعلين لمشاغلتها ومنع تحرك أية نجدة نحو قبية.
كما زرعت العصابات الصهيونية في حينه الألغام على مختلف الطرق بحيث عزلت القرية تماما، ودخلتها قوات المشاة وهي تطلق النار في مختلف الاتجاهات فتصدى لها السكان ورجال الحرس الوطني بقيادة محمود عبد العزيز رغم قلة عددهم وأسلحتهم وردوا على النيران بالمثل وظلوا يقاومون حتى نفذت ذخائرهم وقتل معظمهم وقد تمكن قائد الحرس الوطني من الوصول إلى قرية دير قديس حيث اتصل لاسلكيا بالقيادة العسكرية الأردنية في رام الله، طالبا النجدة والذخيرة ولكن النجدة العسكرية الأردنية التي تحركت من قرية بدرس اشتبكت مع العناصر المعادية الكامنة في الطرق ولم تستطع الوصول إلى قبية.
وفي الوقت الذي دخلت فيه قوات الاقتحام القرية وأخذت تطلق النار من مختلف الأسلحة وفي مختلف الاتجاهات كانت وحدات المهندسين العسكرية الإسرائيلية تزرع المتفجرات حول منازل القرية وتفجرها على رؤوس أهلها تحت حماية المشاة الذين كانوا يطلقون النار على كل من يحاول الفرار من المنازل المعدة للتفجير.
ويبلغ عدد سكان قبية اليوم نحو 6200 نسمة، فيما تبلغ مساحتها 5.131 دونما، وتشتهر بزراعة الزيتون والقمح، ويقتطع جدار الفصل العنصري أجزاء من أراضيها.
أعلام من القرية
أشهر مجاهدي قبيا
- الشيخ الشهيد سليمان دلول
- المجاهد راتب عبد الله زيدان
- الشهيد أحمد يعقوب
- الشهيد محمد سمير الحلحولي
- الشهيد حسين الخطيب
الباحث والمراجع
المراجع
الباحث فيدال شبير