معلومات عامة عن الزرنوق / أبو قويدر - قضاء بئر السبع
معلومات عامة عن قرية الزرنوق / أبو قويدر
قرية الزرنوق - أبو قويدر هي قرية عربية غير معترف بها من قبل الاحتلال تقع شرق مدينة بئرالسبع بحوالي 13 كيلو متر على طريق 25 الممتد بين بئرالسبع وديمونة في النقب. تحد قرية الزرنوق من الشرق قرية بير المشاش، ومن الغرب قرية خشم زنة ومن الشمال قرية بير الحمام، ومن الجنوب قرية أبو تلول،
الموقع والمساحة
تُعد قرية الزرنوق من أكبر القرى المرابطة في النقب، يبلغ عدد سكانها قرابة الـ 5,000 نسمة، تقع القرية شرقي شارع 25 الذي يربط بين مدينتي بئر السبع وديمونا، تحدّها من الجهة الشرقية قرية بئر المشاش ومن الشمال قرية بئر الحمام ومن الجنوب قرية أبو تلول.
الحدود
الزرنوق (أبو قويدر) هي إحدى القرى العربية الفلسطينية الكبيرة في النقب غير المعترف بها من قبل الاحتلال، ويتعدى عدد سكانها 5 آلاف نسمة، تقع شرق مدينة بئر السبع بحوالي 13 كيلو متر على طريق 25 الممتد بين بئر السبع وديمونة في النقب، والذي هو بمثابة شريان الحياة الرئيسي للعديد من قرى النقب مسلوبة الاعتراف. تحد قرية الزرنوق من الشرق قرية بير المشاش، ومن الغرب قرية خشم زنة ومن الشمال قرية بير الحمام، ومن الجنوب قرية أبو تلول، وكلها قرى غير معترف بها.
ت
سبب التسمية
تعود تسمية القرية نسبة لوادي الزرنوق الواقع شمالي القرية، وهو وادي معروف يفيض بمياه الأمطار في فصل الشتاء. وكلمة «الزرنوق» تعني النهر الصغير.
السكان
ويصل عدد سكان القرية حسب تقديرات غير رسمية نحو 5 آلاف شخص وتسكنها عائلات أبو قويدر وأبو ماضي والرفايعة والأعسم وغيرها. تعد عائلة أبو قويدر أكبر عائلات الزرنوق ولهذه تعرف القرية أيضا باسم “أبو قويدر”، ويصل عدد السكان من عائلة أبو قويدر حسب تقديرات غير رسمية نحو 3 آلاف نسمة.
يتوسط القرية جامع كبير هو مسجد الرحمة الذي تم بناْه عام 1979م وبهذه يعتبر أول مسجد تم بناءة في قرية غير معترف بها في النقب. في عام 1999م تم أعادة بناء وتوسيع المسجد في موقع قريب من المسجد القدي
عائلات القرية وعشائرها
تسكنها عائلات أبو قويدر وأبو ماضي والرفايعة والأعسم وغيرها. تعد عائلة أبو قويدر أكبر عائلات الزرنوق ولهذه تعرف القرية أيضا باسم “أبو قويدر”، ويصل عدد السكان من عائلة أبو قويدر حسب تقديرات غير رسمية نحو 3 آلاف نسمة.
التعليم
توجد في قرية الزرنوق مدرسة إبتدائية حتى الصف الثامن، وتعد من أفضل المدارس في المنطقةً يدرس فيها قرابة الـ 1,000 طالب، إضافة لـِ 375 طالب في الروضات المنتشرة في القرية، ويوجد ما يقارب الـ 50 طالباً يدرسون في مجال الطب خارج البلاد، وعشوات الطلاب في كليات وجامعات البلاد.
المساجد والمقامات
يتوسط القرية جامع كبير هو مسجد الرحمة الذي تم بناْه عام 1979م وبهذه يعتبر أول مسجد تم بناءة في قرية غير معترف بها في النقب. في عام 1999م تم أعادة بناء وتوسيع المسجد في موقع قريب من المسجد القدي
المؤسسات والخدمات
مرافق حياتية :
في قرية الزرنوق هناك مسجديين،
وثلاثة عيادات طبية وعيادة أسنان، هناك عدة محلات تجارية ومحلات حلاقة ومحلات لمواد البناء وغيرها...
المشكلات التي تعاني منها القرية
شهدت القرية عدة حالات هدم بيوت بحجة البناء غير المرخص وتعيش القرية تحت التهديد المستمر بالتهجير القسري وفقا لما يعرف بخطة “برافر” التي صادقت عليها الحكومة الصهيونية والتي تهدف حسب الرواية الرسمية لترتيب توطين البدو في النقب وحل قضية ملكية الأراضي. إلا أن أهالي القرية كغيرها من القرى غير المعترف بها تخشى من الترحيل الذي يمكن أن يطال 45,000 شخص من عرب النقب وتركيز السكان العرب في قرى مكتظة ومصادرة أراضيهم.
وفي الآونة الاخيرة (منتصف 2012) تقدمت جمعية “ريجابيم” الصهيونية التي تعنى بتوثيق ما يسمى “بإجتيازات البناء عند العرب” بدعوة أمام المحاكم الصهيونية بطلب هدم جميع مباني القرية بحجة أن أراضي القرية هي أراضي خاصه يمتلكها شخص يهودي يدعى “إسماعيلوف مارك شلومو سيمخة”