عَرَب أبو فَرْدَة | موسوعة القرى الفلسطينية

معلومات عامة عن عَرَب أبو فَرْدَة - قضاء قلقيلية

معلومات عامة عن قرية عَرَب أبو فَرْدَة

الحدود سبب التسمية السكان عائلات القرية وعشائرها الحياة الاقتصادية القرية وجدار الفصل العنصري التعليم المساجد والمقامات الوضع الصحي في القرية القرية واتفاق أوسلو إدارة القرية الباحث والمراجع

قرية فلسطينية حالية، تقع شرقي مدينة قلقيلية وعلى مسافة 3.5 كم عنها، بارتفاع يصل إلى 131 م عن مستوى سطح البحر.

تبلغ مساحة أراضي عرب أبو فردة حوالي 4223 دونم تشغل أبنية ومنازل القرية منها ما مساحته 44 دونم.

احتلت قرية عرب أبو فردة كما قرى ومدن الضفة الغربية خلال عدوان الخامس من حزيران/ يونيو 1967، ومع توقيع اتفاق أوسلو عام 1993 بين منظمة التحرير الفلسطينية وحكومة الاحتلال وقعت جميع أراضي عرب أبو فردة في المنطقة (C).

في عام 2012 تأسس مجلس قروي أبو فردة يدير شؤون القرية ويتبع بدوره لمركز محافظة قلقيلية.

الجدير بالذكر أن أراضي عرب أبو فردة كانت تاريخياً من أراضي مدينة قلقيلية والتي كانت من قرى قضاء طولكرم، وعندما تم تنصيف قلقيلية كمركز محافظة ألحقت قرية عرب أبو فردة بها إدارياً.

الحدود

تتوسط عرب أبو فردة القرى والبلدات التالية:

قرية عرب الرماضين الشمالي شمالاً.
قرية النبي إلياس شرقاً من الشمال الشرقي.
قرية رأس الطيرة من الجنوب الشرقي.
قرية وادي الرشا جنوباً.
قرية عرب الرماضين الجنوبي من الجنوب الغربي.
مدينة قلقيلية غرباً إلى الشمال الغربي.

سبب التسمية

يرجع سبب تسمية القرية إلى عائلة أبو فردة التي تقيم في القرية.

السكان

قدر عدد سكان عرب أبو فردة عام 2007 بـ 115 نسمة.
وفي عام 2017 بلغ 130 نسمة.
ليرتفع عام 2018 إلى 133 نسمة.
عام 2019 بلغ 136 نسمة.
عام 2020 وصل إلى 139 نسمة.
عام 2021 بلغ 142 نسمة.
عام 2022 بلغ 145 نسمة.
عام 2023 وصل إلى 148 نسمة.
وفي عام 2024 بلغ 151 نسمة.

عائلات القرية وعشائرها

أسماء عائلات عرب ابو فردة حسب المجلس القروي:

عائلة أبو فردة.
عائلة الملالحة.
عائلة الدباس.

الحياة الاقتصادية

يعتمد اقتصاد عرب أبو فردة على عائدات مجموعة من الأنشطة الاقتصاية والتي تتقدمها الزراعة، ومن ثم الوظائف الحكومية، ونسبة من أبناء القرية الذين يعملون في الأراضي المحتلة عام 1948، إلى جانب عائدات ممارسة أنشطة أخرى في قطاع الخدمات والصناعة والتجارة.

القرية وجدار الفصل العنصري

منذ عام 2002 عندما شرعت سلطات الاحتلال بإنشاء جدار الفصل العنصري، وحال عرب أبو فردة كحال مدينة قلقيلية وقراها التي بات جدار الفصل العنصري يحيطها من معظم الجهات وبات أشبه بالسجن الكبير الذي تحيط أسواره هذه المدينة وقراها.

وبشكل أكثر تفصيلاً فقد صُدِرَتْ من أراضي عرب أبو فردة منذ عام 2002 وحتى اليوم ما مساحته 2873 دونم من أراضيها وقد فصل الجدار العازل هذه المساحة من أراضي القرية عن باقي أجزاءها.

الجدير بالذكر أن الجدار يمر من أراضي عرب أبو فردة من جميع الجهات.

التعليم

لايوجد في قرية عرب أبو فردة أي مدرسة ويقصد أبناء القرية مدارس مدينة قلقيلية.

المساجد والمقامات

لايوجد في القرية اية مساجد.

الوضع الصحي في القرية

لايوجد في عسلة أي مرافق صحية، ويقصد أبناء القرية المرافق الصحية الموجودة في مدينة قلقيلية.

القرية واتفاق أوسلو

بحسب اتفاق أوسلو الموقع عام 1993 واتفاقية أوسلو الثانية عام 1995 وتفاصيلها، وقعت جميع أراضي عرب أبو فردة ضمن المنطقة (C) وبالتالي تتحكم سلطات الاحتلال في شؤونها إدارياً وخدمياً وأمنياً وهو ما يشكل تضييقاً كبيراً على أهل القرية من قبل سلطة الاحتلال وسكان المستوطنات المحيطة بالقرية.

إدارة القرية

حتى عام 1993 كانت عرب أبو فردة وغيرها من القرى والبلدات من بين قرى قضاء طولكرم.
وعندما استلمت السلطة الفلسطينية إدارة شؤون بعض المدن في الضفة الغربية عقب اتفاق أوسلو عمدت لوضع تقسيم إداري جديد لمدن الضفة الغربية باتت بموجبه مدينة قلقيلية مركز محافظة ويتبع لها عدة قرى وبلدات، من بينها عرب أبو فردة.
في عام 2012 تم تأسيس أول مجلس قروي في عرب أبو فردة ويتبع إدارياً لمركز محافظة قلقيلية.