الاستيطان في القرية - جالود - قضاء نابلس

منذ 1983، يواصل الاستيطان الإسرائيلي اقتضام أراضي جالود فأقام على أراضيها مستوطنتي  شيلو شوفيت راحيل، ثم بدأ منذ عام 2000 في إنشاء بؤرتين جدد  نفس الوقت، بعام 2010، أصدر مجلس الوزراء الفلسطيني، برئاسة ، قراراً بإلغاء الوجود الاداري لقرية جالود.

قدر عدد سكانها عام 1922 حوالي (145) نسمة. وفي عام 1945 حوالي (300) نسمة. وفي عام 1967 كان حوالي (221) نسمة. وفي عام 1987 بلغ حوالي (333) نسمة. وفي عام 1996 وصل إلى (345) نسمة. وهي من القرى التي وقعت في حرب 1967 ولا يزيد عدد سكانها حالياً عن 550 بسبب كثرة الانتقال للعيش في الأردن وبلاد عربية بعد حرب 1967 وكثرة تنقل من القرية إلى التحضر وأكثرهم يعيشون بمدينة نابلس على وجه التحديد. ولا يوجد تعداد سكاني رسمي للقرية، مع العلم أن القرية بكامل حدودها يقطنها أكثر من ألف نسمة ولكن غياب الدوائر الرسمية بما فيها دائرة الإحصاء عن القرية غيب عنا عدد السكان المتواجدين حاليا في قرية جالود. فكثير من السكان يقطنون في جالود ولكن مسجلين في قوائم القرى المجاورة.