خربة المُنْطَار/ القرى المغلقة

أحتلت بتاريخ 1967-06-05 - ( 21242 يوم )

معلومات عامة عن خربة المُنْطَار/ القرى المغلقة - قضاء جنين

قرية فلسطينية صغيرة، وهي واحدة من خرب قرية برطعة، حيث تقع شرقها، جنوب غربي مدينة جنين على مسافة 18 كم عنها، بارتفاع يصل إلى 200م عن مستوى سطح البحر.

لاتتوفر معلومات دقيقة حول مساحة هذه الخربة، إذ أن بعض المراجع لاتزال تجمع مساحتها مع مساحة بلدة برطعة الشرقية.

احتلت برطعة الشرقية وخربها خلال عدوان الخامس من حزيران/ يونيو 1967، وبحسب اتفاق أوسلو الموقع عام 1993 فإن بلدة برطعة الشرقية تقع في مناطق (C) حسب تلك الاتفاقية ويعني ذلك أن سلطات الاحتلال تدير شؤونها الإدارية والأمنية.

الجدير بالذكر أن الطريق العام المار شرقي أرتضي برطعة يفصل بين جزئي الخربة، فنجدها في بعض الخرائط تذكر باسم خربة المنطار الشرقية وخربة المنطار الغربية ولكنها جزء واحد ويتبعان إدارياً وخدمياً لمجلس قروي برطعة الشرقية.

القرى المغلقة في محافظة جنين: يطلق أبناء محافظة جنين هذه التسمية على ثماني قرىً يحاصرها جدار الفصل العنصري من مختلف الجهات بالإضافة لمستوطنات أسست على ما تم مصادرته وسلبه من أراضي تلك القرى.

حسب تقارير ومعلومات يصرح بها أبناء هذه القرى بأنهم محاصرون من الجدار ببواباته الإلكترونية من جميع الجهات، ويخضعون لتضييق شديد في كل مرة يرغبون بها بالخروج من قراهم، ناهيك عن التصاريح الأمنية التي يجب عليهم استصدارها من قبل سلطة الاحتلال كل عامين، أما العمال والتجار فيجب عليهم تجديد تلك التصاريح كل ثلاثة أشهر على أبعد تقدير.

هذه التضييقات هي واحدة من سياسات التهجير التي يمارسها الاحتلال في مناطق الضفة الغربية، خصوصاً وأن معظمها يقع ضمن منطقة (C) وبالتالي يعتبر أن هذه المناطق من حقه ويجب السيطرة عليها، وعلى الرغم من كل تلك التضييقات لايزال أبناء هذه القرى متشبثين بها رافضن كل أنواع التهجير والرحيل عن أراضيهم. 

هذه القرى هي:

تتوسط خربة المنطار القرى والبلدات التالية:

لمزيد من التفاصيل حول الخربة انظر: برطعة الشرقية

القرى المغلقة في محافظة جنين: يطلق أبناء محافظة جنين هذه التسمية على ثماني قرىً يحاصرها جدار الفصل العنصري من مختلف الجهات بالإضافة لمستوطنات أسست على ما تم مصادرته وسلبه من أراضي تلك القرى.

حسب تقارير ومعلومات يصرح بها أبناء هذه القرى بأنهم محاصرون من الجدار ببواباته الإلكترونية من جميع الجهات، ويخضعون لتضييق شديد في كل مرة يرغبون بها بالخروج من قراهم، ناهيك عن التصاريح الأمنية التي يجب عليهم استصدارها من قبل سلطة الاحتلال كل عامين، أما العمال والتجار فيجب عليهم تجديد تلك التصاريح كل ثلاثة أشهر على أبعد تقدير.

هذه التضييقات هي واحدة من سياسات التهجير التي يمارسها الاحتلال في مناطق الضفة الغربية، خصوصاً وأن معظمها يقع ضمن منطقة (C) وبالتالي يعتبر أن هذه المناطق من حقه ويجب السيطرة عليها، وعلى الرغم من كل تلك التضييقات لايزال أبناء هذه القرى متشبثين بها رافضن كل أنواع التهجير والرحيل عن أراضيهم. 

هذه القرى هي:

إعداد: رشا السهلي، استناداً للمراجع التالية:

مقاطع فيديو

إضافة محتوى