ينبت اليوم الصبار عند مدخل القرية، وتستعمل الحجارة المنتزعة من منازل القرية المدمرة حدودا تفصل بين مساكب الزهر، كما يُزرع القطن والفستق والأشجار المثمرة في الأراضي المحيطة.