- معلومات عامة عن التجارة في القرية
- سبب التسمية صَفْصَافْ-الصَفْصَافْ
- تسميات أخرى للقرية صَفْصَافْ-الصَفْصَافْ
- الأهمية والمكانة صَفْصَافْ-الصَفْصَافْ
- الحدود صَفْصَافْ-الصَفْصَافْ
- مصادر المياه صَفْصَافْ-الصَفْصَافْ
- السكان صَفْصَافْ-الصَفْصَافْ
- عائلات القرية وعشائرها صَفْصَافْ-الصَفْصَافْ
- البنية المعمارية صَفْصَافْ-الصَفْصَافْ
- الحياة الاقتصادية صَفْصَافْ-الصَفْصَافْ
- الثروة الزراعية صَفْصَافْ-الصَفْصَافْ
- تربية الحيوانات صَفْصَافْ-الصَفْصَافْ
- المهن والحرف والصناعة صَفْصَافْ-الصَفْصَافْ
- التجارة في القرية صَفْصَافْ-الصَفْصَافْ
- المساجد والمقامات صَفْصَافْ-الصَفْصَافْ
- التعليم صَفْصَافْ-الصَفْصَافْ
- الوضع الصحي في القرية صَفْصَافْ-الصَفْصَافْ
- المختار والمخترة صَفْصَافْ-الصَفْصَافْ
- المجلس البلدي صَفْصَافْ-الصَفْصَافْ
- الطرق والمواصلات صَفْصَافْ-الصَفْصَافْ
- احتلال القرية صَفْصَافْ-الصَفْصَافْ
- المجازر في القرية صَفْصَافْ-الصَفْصَافْ
- شهداء من القرية صَفْصَافْ-الصَفْصَافْ
- الاستيطان في القرية صَفْصَافْ-الصَفْصَافْ
- القرية اليوم صَفْصَافْ-الصَفْصَافْ
- أهالي القرية اليوم صَفْصَافْ-الصَفْصَافْ
- الباحث والمراجع صَفْصَافْ-الصَفْصَافْ
خارطة المدن الفلسطينية

التجارة في القرية - صَفْصَافْ/ الصَفْصَافْ - قضاء صفد
اهتم أهالي القرية بعمليات التبادل التجاري التي قامت بينهم وبين سكان البلدات الفلسطينية واللبنانية القريبة، وقد اهتم أهل القرية بشراء حاجاتهم الغذائية والاستهلاكية من أدوات خشبية وحديدية وزجاجية ونحاسية وفخارية من مدينة صفد وفي بعض الأحيان من البلدات اللبنانية كونها قريبة على قرية الصفصاف.
وفي القرية كان هناك محاين تجاريين (دكاكين)، هما:
دكان أبو علي: غربي القرية.
دكان محمود إحسك وهو لقبه: موقع دكانه قريب على موقع دكان ابوي أي غربي القرية أيضاً.
مالكي هذين المحلين كانوا يشترون بضاعتهم من مدينة صفد، ومن المواد التي كانوا يبيعونها:
السكر، الرز، الكاز، الحلويات، خيطان، ابر خياطة، دخان، وغيرها.
أما عن الأقمشة كان أهل القرية يقصدون مدينة صفد لشراءها وفي بعض الأحيان كان يأتي للقرية باعة متجولين يبيعون أقمشة وغيره.
ومن المواد التي باعها أهل القرية للقرى والبلدات المجاورة:
الفائض من القمح والشعير، الفائض من الأجبان والألبان ومشتقاتها، الأبقار، الأغنام، الدواجن والبيوض وغير ذلك.
وقبيل النكبة بسنوات قليلة افتتح سوق أسبوعي في القرية، كان مخصصاً لبيع وشراء المواشي وكان يقصده الباعة والتجار من عدة قرى وبلدات مجاورة.