- معلومات عامة عن القرى السبع بين عامي 1923- 1948
- الحدود النبي-يُوشَعْ
- القرى السبع بين عامي 1923- 1948 النبي-يُوشَعْ
- أهمية الموقع النبي-يُوشَعْ
- سبب التسمية النبي-يُوشَعْ
- القرى السبع بين عامي 1948 و 2023 النبي-يُوشَعْ
- القرية وقضية القرى السبع النبي-يُوشَعْ
- مصادر المياه النبي-يُوشَعْ
- أبناء القرى السبع والجنسية اللبنانية النبي-يُوشَعْ
- الباحث والمراجع النبي-يُوشَعْ
- الحياة الاقتصادية النبي-يُوشَعْ
- السكان النبي-يُوشَعْ
- معالم بارزة النبي-يُوشَعْ
- الطرق والمواصلات النبي-يُوشَعْ
- احتلال القرية النبي-يُوشَعْ
- القرية اليوم النبي-يُوشَعْ
- الاستيطان في القرية النبي-يُوشَعْ
خارطة المدن الفلسطينية
القرى السبع بين عامي 1923- 1948 - النبي يُوشَعْ - قضاء صفد
ألحقت هذه القرى بالأراضي الفلسطينية كما أشرنا، إدارياً ألحقت قرية تربيخا/ طربيخا بقضاء مدينة عكا، والقرى الست الأخرى ألحقت بقضاء مدينة صفد (آبل القمح، هونين، قدس، النبي يوشع، المالكية، وصلحا).
عايش أبناء القرى السبع جميع محطات الثورات الفلسطينية والنضال ضد الانتداب البريطاني، ولاحقاً الصراع مع العصابات الصهيونية.
ومع زيادة عمليات النشاط الاستيطاني الصهيوني، تم استيطان أجزاء من أراضي القرى وبناء مستعمرات عليها، مثل:
- مستعمرة "مسجاف" على أراضي قرية هونين عام 1945.
- مستعمرة "راموت نفتالي" على أراضي قرية النبي يوشع عام 1945 أيضاً.
وفي حالات القرى الأخرى كانت بعض المستعمرات مقامة على تخوم أراضيها مثل مستعمرة "كفار جلعادي" المتاخمة لأراضي قرية آبل القمح.
وعند بداية حرب عام 1948 قاوم أبناء هذه القرى كما أبناء الشعب الفلسطيني ضد العصابات الصهيونية، وذاقوا ما ذاقوه من قتل وتدمير وترهيب، وكان آخرها مجزرة قرية صلحا المرتكبة يوم 30 تشرين الأول 1948 التي أزهقت أرواح 105 رجل وامرأة وطفل من أبناء صلحا وأبناء القرى المجاورة الذين كانوا لاجئين فيها بعد احتلال قراهم.