معلومات عامة عن خربة بيت تعمر: من قرى التعامرة - قضاء بيت لحم
بيت تعمر قرية فلسطينية من قرى الضفة الغربية وتقع في محافظة بيت لحمفي ، وتقع في المنطقة التابعة للسلطة الوطنية الفلسطينية ولها مجلس قروي أسس عام 1996 تقع القرية على بعد 5 كيلومترات إلى الجنوب الشرقي من مركز المدينة، ويحدها من الشرق بلدة زعترة، ومن الشمال والغرب هندازة، ومن الجنوب جناتة وتقوع. ترتفع القرية 645 مترا عن سطح البحر.
منطقة عرب التعامرة- التعامرة:
تغطي الريف الشرقي والشمالي الشرقي لمدينة بيت لحم، وسكانها ينتسبون إلى عشائر/قبائل التعامرة التي انقسمت تاريخياً إلى فروع (مثل: السعادة/السعده، الحجاحجة/الحجّاجحة، الكسبه...) وتنتشر في عدة قرى مثل زعترة، بيت تعمر، تقوع، الشواورة.
بيت تعمر قرية فلسطينية من قرى الضفة الغربية وتقع في محافظة بيت لحمفي ، وتقع في المنطقة التابعة للسلطة الوطنية الفلسطينية ولها مجلس قروي أسس عام 1996
تقع القرية على بعد 5 كيلومترات إلى الجنوب الشرقي من مركز المدينة، ويحدها من الشرق بلدة زعترة، ومن الشمال والغرب هندازة، ومن الجنوب جناتة وتقوع. ترتفع القرية 645 مترا عن سطح البحر.
يقال انها سميت بهذا الاسم بسبب مرور الصحابي عمر بن الخطاب رضي الله عنه الذي صلى في المكان وأسس مسجدا، ويعود تاريخ القرية إلى العام 640م، سنة بناء المسجد.
مسجد عمر أو بقايا مسجد أقدم في الخربة ويُنسب محلياً لمرور عمر بن الخطاب. كما توجد بقايا مبانٍ حجرية وخربة قديمة وسط بساتين الزيتون. الصور المتاحة للمكان تظهر طبيعة قرية خربة/ريفية متناثرة المنازل وأشجار الزيتون
تعداد 2017 (النتائج المبدئية لتعداد 2017): عدد السكان 1,596 نسمة (المصدر: الجهاز المركزي للإحصاء الفلسطيني / بيانات التعداد). هذا هو الرقم الرسمي الحديث المعتمد.
أرقام سابقة: في 2007 وردت أرقام تقارب 1,229–1,230 نسمة في بعض المراجع المحلية/الموسوعات، بينما تُذكر تقديرات محلية/قروية تتحدث عن عدد أسر قد يصل إلى ~200 أسرة (تباين يعود لاختلاف سنة المصدر ومنهجية العد). لذلك عند ذكر رقم ينبغي تحديد السنة.
تسكن بيت تعمّر عائلات تنتسب إلى عشائر «التعامرة»؛ من العائلات المذكورة في المصادر المحلية: الذويب، الصلاحات، الوحش، صومان، أبو محيميد، دنون، وغيرها من الأسر التي يستمر نسبها تاريخياً في المنطقة. (قوائم العائلات متفاوتة في المراجع المحلية — بعض المواقع المحلية والموسوعات القروية تورد تسميات إضافية)
الاقتصاد المحلي يعتمد تقليدياً على: الزراعة (زيتون، حبوب، تربية مواشٍ قليلة)، وبعض الاعتماد على العمل في المدن المجاورة أو في قطاع الخدمات. أراضي الزيتون والمساحات الزراعية تشكل جزءًا كبيرًا من ممتلكات الأهالي. كما تتأثر دخول الأهالي بالقضايا المتعلقة بالأراضي وقيود الحركة في الضفة. تقرير ARIJ يعطي تفاصيل أوسع عن مصادر الدخل ونسب البطالة إن رغبت.
كما في كثير من قرى الريف الشرقي لبيت لحم، هناك إشكاليات مرتبطة بتصنيفات أراضي أوسلو (A/B/C)، وقرارات إسرائيلية/أوامر عسكرية قد تؤثر على ملكية الأرض أو تنفيذ مشاريع بناء/زراعة في المناطق المحيطة. تقارير المنظمات المحلية (ARIJ ومصادر حقوقية) تسجّل مثل هذه القضايا عند الحاجة للتوثيق
ar.wikipedia.org