معلومات عامة عن عورتا - قضاء نابلس
معلومات عامة عن قرية عورتا
تقع إلى الجنوب الشرقي من مدينة نابلس على بعد 8 كم، وتتبع إدارياً لبلدية نابلس يصل إليها طريق محلي يربطها بالطريق الرئيسي نابلس – رام الله وطوله 2كم، تطل على ثلاث جبال متوسطة الارتفاع مكسوة بالأشجار ويحدها من الجنوب قرية بيتا وأودلا ومن الغرب قرية حوارة وبورين ومن الشرق عقربا ويانون ومن الشمال روجيب وضواحي مدينة نابلس الجنوبية.
ترتفع عن سطح البحر 700م وتبلغ مساحة القرية العمرانية 1500 دونم ومساحة أراضيها الكلية 16100 دونم تتداخل أراضي القرية مع أراضي القرى المجاورة، تقسم أراضيها إلى قسمين الأولى سهلية والثانية جبلية مزروعة معظمها بأشجار الزيتون واللوز ويزرع في الأراضي السهلية الحبوب والذرة والحمض والعدس، وتزرع الخضراوات الصيفية كالبندورة، والكوسا، والبامية، ويمثل الزيتون مكانة اقتصادية ممتازة في القرية، فيها معصرتان وورش حدادة .
الموقع والمساحة
تطل على ثلاث جبال متوسطة الارتفاع مكسوة بالأشجار ترتفع عن سطح البحر (800) م. تبلغ مساحة أراضيها (16100) دونم،
البنية المعمارية
يوجد في القرية في الوقت الحالي 4 مدارس و3 مساجد الثالث قيد الانشاء ويوجد مستوصف وتقسم القرية الى عدة حارات وهي الحارة الشرقية والحرة الغربية وتسمى حارة البلانطينية وحارة المزرعة وهي في المنطقة الشمالية واقيم على اراضي القرية مستوطنة ايتامار
يوجد بها اربع مدارس وثلاث عيادات طبيه وثلاث روضات وثلاث مساجد ومصلى للنساء.صادرت سلطات الاحتلال جزءا كبيرا من اراضيها وأقامت عليها مستعمرة (ايتمار). ويوجد في هذه القرية مقام يعتقد بأنه قبر العزير ولكن الكثير من الروايات ترجح أن يكون لأحد الأولياء الصالحين. اضافة إلى البعض الاخر من المواقع والمقامات التاريخية كالمفضل والعزيرات وسبعين شيوخ ، حيث يتذرع اليهود بالصلاه في هذه المقامات لاقتحام القرية بشكل دائم وقد واظب الكثير من ابناء الطائفة السامريه قبل الانتفاضه الأولى على زيارة هذه المقامات وأداء طقوسا دينية هناك ،،،، من يزور هذه القرية يجد الأمل والأصالة والكرم في وجوه أبنائها على الرغم من الواقع الصعب والأليم الذي تعيشه القرية ،، والناتج عن الممارسات اليومية للاحتلال الجاثم على معظم أراضي القرية والذي يحاصرها من كل الجهات تقريبا وما يترتب عنه من ممارسات واعتداءات يومية على السكان فيها.
الآثار
يوجد في هذه القرية مقام يعتقد بأنه قبر العزير ولكن الكثير من الروايات ترجح أن يكون لأحد الأولياء الصالحين. اضافة إلى البعض الاخر من المواقع والمقامات التاريخية كالمفضل والعزيرات وسبعين شيوخ ، حيث يتذرع اليهود بالصلاه في هذه المقامات لاقتحام القرية بشكل دائم وقد واظب الكثير من ابناء الطائفة السامريه قبل الانتفاضه الأولى على زيارة هذه المقامات وأداء طقوسا دينية هناك
السكان
بلغ عدد سكانها عام 1922 حوالي 938 نسمة وفي عام 1945 م حوالي 1,470 نسمة وبعد الاحتلال الصهيوني عام 1967م حوالي 1,500 نسمة ارتفع إلى 3,000 عام 1987 في حين بلغ عدد سكانها 5,623 لعام 2007[3] وفي التعداد السكاني عام 2013 بلغ عدد سكانها في الداخل 13,765 نسمة وفي الشتات حولي 50,134 نسمة يتركز معظمهم في المملكة الأردنية الهاشمية ويوجد عدد كبير منهم في البرازيل والأرجنتين وأمريكا و السويد و جزيرة المرتنيك التي كان حاكمها الاداري تركي مظهر عواد لمدة تجاوزت 13 سنة، أنشئت فيها عام 1948م عيادة طبية على نفقة أفراد القرية تتداخل أراضيها مع أراضي القرى المجاورة ويحيط بها أراضي قرى بيتا، حوارة، بورين، روجيب، وعقربا ، اودلة...
بلغ عدد سكانها عام 1922 حوالي 938 نسمة وفي عام 1945م حوالي 1470 نسمة وبعد الاحتلال الصهيوني عام 1967 حوالي 1500 نسمة ارتفع إلى 3000 عام 1987، أنشئت فيها عام 1948م عيادة طبية على نفقة أفراد القرية .
الاستيطان في القرية
أقيمت على أراضيها المصادرة مستوطنة حديثة هي مستوطنة (تل حاييم)
التعليم
يوجد في القرية في الوقت الحالي 4 مدارس