عرعرة النقب : من القرى السبعة التي أقامها الاحتلال في النقب لاستيعاب مهجري النقب

معلومات عامة عن عرعرة النقب : من القرى السبعة التي أقامها الاحتلال في النقب لاستيعاب مهجري النقب - قضاء بئر السبع

معلومات عامة عن قرية عرعرة النقب : من القرى السبعة التي أقامها الاحتلال في النقب لاستيعاب مهجري النقب

السكان عائلات القرية وعشائرها التعليم المساجد والمقامات

عرعرة النقب هي قرية تقع على الشارع الرئيسي بئر السبع ديمونا وتبعد عن ديمونا حوالي 15 كم وعن بئر السبع حوالي 25 كم. تأسست القرية في عام 1981 ويبلغ عدد سكانها بحسب مكتب الإحصاء المركزي عام 2011 حوالي 13000 نسمة تقريبا. اعترفت بها الحكومة الإسرائيلية عام 1982 وكان سكانها من قبل سكنو منطقة البحيرة والمطار، سميت قرية عرعره بهذا الاسم نسبة لنبتة العرعر التي كانت تنبت في صحراء وجبال عرعره، كانت القرية سابقاً تتبع لمجلس إقليمي يضم عدة قرى أما اليوم فقد أصبحت تحظى بإدارة من أبناء عائلاتها. يبلغ عدد مدارسها سبعة مدارس منها خمس مدارس ابتدائية ومدرستان ثانوية شاملة

القرى السبعة التي أقامها الاحتلال في النقب لاستيعاب مهجري النقب

وفقًا لسجلات الانتداب البريطاني فإنّ 12,600,000 دونم من أراضي النقب هي ملك للعرب البدو. ويكافح البدو، اليوم، للاحتفاظ بملكية 240,000 دونم من الأرض التي لا يزالون يمتلكونها. يعيش نحو 56% من البدو في 7 قرى أقامتها لهم الحكومة هي: رهط، حورا، تل السبع، لقية، شقيب السلام، كسيفة وعرعرة النقب.وتفتقر القرى المعترف بها إلى البنية التحتيّة الملائمة، وتوفر المساكن الرديئة، وتحصل على خدمات حكومية غير كافية، شأنها شأن القرى العربية الأخرى.

السكان

في قرية عرعره يسكنون أكثر من 17,000 نسمه وتشتهر قرية عرعره النقب بطيب أهلها وكرمها وتعتبر قرية عرعره من أحد القرى التي اعترفت بها الحكومة عام 1982 وكان حكامها من قبل سكنو منطقة البحيرة والمطار. ويوجد في عرعره عادات وتقاليد تثير اعجابي منها الكرم، وحمو الدخيل، والفروسية. وكان اهلها بالسابق يعتمدون على المحاصيل الزراعية مثل زراعة القمح والعدس والشعير. ولكن مع زيادة درجات الحرارة أدت إلى عدم الاعتناء بالزراعة وأما المزروعات حاليا قليله مثل الفواكه والخضروات.

عائلات القرية وعشائرها

يسكن القرية مواطنون من مختلف العائلات الموجودة في القرية مثل أبو عرار أبو صعلوك أبو جامع أبو جويعد وفي إحصائيات أخير تظهر قريه عرعره النقب ان نسبه الطلاب الذين يدرسون خارج البلاد ترتفع سنه عن سنه وبذالك تصل الي 3% من مجمل السكان القربة بتعلمون في الخارج وأيضا نسبه4% من سكان القرية بتعلمون في الداخل اي النسبة الاجماليه تكون 7% من سكان البلدة يتعلمون بالمعاهد العاليا وغيرها