تاريخ القرية - أم العلق وميامس/ قرى الروحة - قضاء حيفا


- إنّ المنطقة المحيطة  بخربة أم العلق  كانت نقطة استيطان مهمة في الفترات البيزنطية، الأموية، المملوكية، العثمانية وفي فترة الانتداب. 

- تواجدت في فترة الانتداب ثلاثة تجمعات سكانية فلسطينية تم تهجيرها وهي أم العلق وخربة الميامس والشونة.

- شكّلت القرية مع ميامس في الفترة العثمانيّة المتأخرة قرية واحدة.

 - شُيّدت بيوتها من الطّين والحجارة على أنقاض قرى سابقة تعود إلى الحضارة الرّومانيّة. فقد كشفت الحفريّات الأثريّة عن مسرح رومانيّ يعود إلى فترة ماركوس أغريقان، وقد كانت تُجرى فيه الاحتفالات السّنويّة الخاصّة بالمياه. لاحقًا تمّ البناء على أنقاض هذا المسرح في الفترة الصليبية قلعة كبيرة؛ الّتي تمّ تحويلها في القرن الثّامن عشر إلى خان. يذذكر الرّحّالة الأالمانيّ غريث فون موملنين الّذي قام بزيارة المنطقة في مطلع القرن العشرين إلى انّ تعداد السّكّان عامّ 1908 بلغ 45 نسمة. إضافة إلى ما ذُكِر سابقًا فقد تمّ الكشف عن آثار نظام المياه الخاصّ بقيساريا في تلك المنطقة.

- هُجرت سنة 1908 قبل النكبه باربعين سنه ،كانت ضمن املاك عائلة خوري بيعت للحركه الصهيونه قبل 1900 بعشرات السنين.

- كانت عبارة عن مشتى وحمام للخلفاء الأمويين (سكنها الخليفة عبد الملك والخليفة مروان بن محمد الملقب بالحمار) وتحولت فيما بعد الى خان.