- معلومات عامة عن قرية الخَالِصَة
- الحدود
- أهمية موقع القرية
- مصادر المياه
- معالم القرية
- السكان
- عائلات القرية وعشائرها
- مؤلفات عن القرية
- الاستيطان في القرية
- الحياة الاقتصادية
- الثروة الزراعية
- التجارة في القرية
- التعليم
- تربية الحيوانات
- إدارة القرية
- المجلس البلدي
- احتلال القرية
- عرب الغوارنة والقرية
- القرية اليوم
- الباحث والمراجع
خارطة المدن الفلسطينية
اشترك بالقائمة البريدية
معلومات عامة عن قرية الخَالِصَة
التجارة في القرية - الخَالِصَة - قضاء صفد
استفاد أهالي القرية من موقع قريتهم القريب من الحدود اللبنانية وكذلك الحدود السورية، فنشطت الحركة التجارية بين أهالي قرية الخالصة وسكان البلدات والقرى الفلسطينية واللبنانية والسورية القريبة منها.
قبيل النكبة بسنوات أقام أهالي القرية سوقاً شعبياً أسبوعياً في يوم الثلاثاء من كل أسبوع، كان يعرف باسم ”سوق الثلاثاء” كانت تعرض فيه منتوجات زراعية وأقمشة وصناعات محلية، وقد حاول بعض تجار صفد استئجاره مقابل 11 ألف جنيه لكن أهالي الخالصة رفضوا ذلك.
ويؤكد أحد أبناء القرية في شهادته الشفوية، فيقول إن “سوقاً مشهوراً وكبيراً تم كل يوم ثلاثاء وكان يجمع باعة وتجار من سوريا ولبنان وفلسطين ويبدأ التجار يتجمعون مع بضاعتهم من أيام الإثنين”.
ويوضح أن “سوق الثلاثاء” قام في منطقة العمرات بجانب السرايا وحضر له تجار من سوريا والأردن والعراق وبعضهم يبيت فيها. ويقول إن “فندق زطام” أقيم في العمرات شرقي الشارع وبناه شخص لبناني وبجواره دكان وأمه سيدة مشهورة تعرف بـ”أم زطام”.