قطاع الزراعة  

تبلغ مساحة بلدة بير نبالا حوالي 4,176 دونما، منها 956 دونم هي أراضٍ قابلة للزراعة و937 دونما أراض سكنية.

جدول 5: استعمالات الأراضي في بلدة بير نبالا لعام 2010 (المساحة بالدونم ) 

 استعمالات الأراضي ومسار جدار الفصل العنصري في بلدة بير نبالا  

  المصدر: وحدة نظم المعلومات الجغرافية- أريج، 2012  

الجدول رقم 6، يبين الأنواع المختلفة من الخضراوات  البعلية والمروية المكشوفة في بلدة  بير نبالا. ويعتبر الفقوس  أكثر الأنواع زراعة في البلدة.  

جدول 6: مساحة الأراضي المزروعة بالخضراوات البعلية والمروية المكشوفة في بلدة بير نبالا (المساحة بالدونم) 

الجدول رقم 7، يبين أنواع الأشجار المثمرة ومساحاتها في بلدة بير نبالا. وتشتهر بير نبالا بزراعة الزيتون حيث  يوجد حوالي 365 دونم مزروعة بأشجار الزيتون.  

جدول 7: مساحة الأراضي المزروعة بالأشجار المثمرة في بلدة بير نبالا (المساحة بالدونم) 

أما بالنسبة للمحاصيل الحقلية والعلفية في بلدة بير نبالا، فلا يزرع سوى محاصيل علفية، حيث أن مساحة المحاصيل  العلفية تبلغ 2 دونم، وأهمها بيقيا وكرسنة.  

   ويرجع الاختلاف في المساحات الزراعية بين أرقام مديرية الزراعة وأرقام أريج (نظم المعلومات الجغرافية)، إلى أن المسح الميداني الذي تم من قبل وزارة الزراعة والجهاز المركزي للإحصاء الفلسطيني (2010) استند على تعريف المساحات الزراعية محددا حجم الحيازات الزراعية، حيث تم اعتبار الحيازات الزراعية الفعليّة وليست الموسميّة، ورفض تجزئة وحساب الأراضي الزراعية صغيرة الحجم السائدة في المناطق الحضرية والمناطق الزراعية التي توجد فيها بعض الينابيع. أما مسح أريج فاكتشف وجود نسبة عالية من ملكيات صغيرة ومجزأة (الزراعات المنزلية) في جميع أنحاء الأراضي الفلسطينية المحتلة وهذا يوضح الفرق في أرقام المساحات الزراعية الأكبر حسب أريج.  

  وتبين من المسح الميداني الذي قام به معهد الأبحاث التطبيقية – القدس   (أريج )،  أن 3% من  سكان  بلدة   بير نبالا يقومون بتربية الماشية، مثل الأغنام والماعز وغيرها (مجلس محلي بيرنبالا، 2010) (انظر الجدول رقم 8).  

الثروة الحيوانية في بلدة بير نبالا 

أما من حيث الطرق الزراعية في البلدة، فيوجد حوالي 2 كم طرق زراعية (مجلس محلي بيرنبالا، 2010) (انظر الجدول رقم 9).  جدول 9: يبين حالة الطرق الزراعية في بلدة بير نبالا وأطوالها 

يواجه القطاع الزراعي في بلدة بير نبالا الكثير من المشاآل والعقبات، منها:  

• عدم توفر بيئة صالحة للزراعة. 
•  عدم توفر مصدر للمياه.  
• عدم وجود خبرة كافية في هذا المجال. 
• ازدهار الصناعة على حساب الزراعة. 
• عدم توفير العمالة.