الآثار - تقوع - قضاء بيت لحم


الاماكن التاريخية والدينية :
 
يوجد في بلدة تقوع حوالي خمسة عشر مسجداً ويوجد أيضا مسجد مملوكي .
يوجد بها خربة تقوع وهي خربة أثرية من العهد القديم .
يوجد بها آثار لمدينة رومانية .
يوجد بها آثار لمدينة يونانية .
يوجد بها آثار لمدينة مملوكية .
يوجد بها مشاهد لكنائس يونانية ورومانية .

المواقع الاثرية في القرية

حوض العماد وهو حجر قديم تم نحته وقطعه من الحجر الوردي الاحمر ويعتقد أنه من حجر صليب , والذي يعود للفترة اليونانية قبل 1750عام , ويقال بأن هناك من هذا الحجر قطعتين في فلسطين هذه واحدة والاخرى غير معروف مكانها حتى الان , ويظهر على أربعة من الوجهات الثمانية للحوض رسومات تمثل عدد من الطوائف والكنائس المسيحية . وقفد تعرض هذا العماد للسرقة وتم إسترجاعه بعد 8 سنوات .

يوجد بقايا لدير ويوجد كهوف صخرية ومسكونة منذ فترة طويلة وهي من مواقد النار في التاريخ .
يوجد بها مغائر من العصر الناطوفي أي منذ الحضارة الناطوفية .

ولعل من أهم مناطق الجذب السياحي بها والذي أصبح مغلقاً الان بسبب المستوطنات المحيطة به وادي اخرطون نسبة للدير الشهير الذي لا زالت أجزاء من طابقيه الاول والثاني ماثلة للعيان , واقفاً شموخ التاريخ ليطل على الوادي الذي حباه الله بتشكيلاته الطبيعية الخلابة وعمق الانحدارات الغريبة للتجاويف الطبيعية التي حاول سكان المنطقة في عصور مختلفة مثل العصر الناطوفي تحويل هذه التجاويف الى مساكن , وحسب الاكتشافات الاثرية ل( وزارة السياحة الفلسطينية ) بها أقدم موقد للنار في التاريخ .

أما المعلم الثاني في الوادي فهو البئر الاثرية القديمة ومساحة سطحها 300 متر مربع بنيت جدرانه الخارجية بحجارة تم قطعها بعناية .

 ثالث المشاهد الخلابة لعيون صخرية التي يقطر منها الماء شتاءً وصيفاً نتيجة تجمعها على التجاويف الصخرية حيث تبقى كذلك طوال فترة الصيف والأهم والأغرب من ذلك كله الكهف العجيب الذي يعرف بإسم ( مغارة خريطون ) التي ترتفع 619م , وحسب الإعتقاد السائد التجويف طبيعي تشكل نتيجة عوامل طبيعية من بعض التعديلات من سكان المنطقة , ويبلغ عمقه بإتجاه الجنوب الغربي داخل الجبل 450متر حسب المتخصصين , وتدور حوله الكثير من الروايات إحداها أن هذا الوادي وربما الكهف نفسه قد استخدم كملجأ للمطاردين من قبل الرومان