عائلات القرية وعشائرها - كفر قدوم - قضاء قلقيلية

 

 عائلة قيمري

 (حجازية الاصل)، وهي وعرب النصيرات الساكنين في جنوب فلسطين من اصل واحد ولهم أبناء عم في عتيل. وبنو قمير، بطن من الازد القحطانية، وهناك من يقول انها تعود إلى قمير بن مالك وهو من الأنصار، وتضم عائلة قميري عدد كبير من اهل القرية مثل عائلة جمعة وعلي وعبيد وبرهم وعامر وريان.

 عائلة اشتيوي

وقد استوطنت كفر قدوم قبل زميلتها حمولة قميري. وتذكر انها حجازية وانتشر ابناؤها في نابلس ورفيديا وشرق الأردن واكسال وجبع وطمون وإماتين وكفر زيباد وغيرها. 

 عائلة  الحجازي 

 و عن هذا الأمر يقول المؤرخ الفلسطيني الأستاذ إحسان النمر من نابلس في كتابه جبل نابلس و البلقاء الجزء الرابع ص 278 المطبوع في مطبعة جمعية عمال المطابع التعاونية بنابلس سنة 1395ه – 1975م في الملاحق للأجزاء الثلاث الأولي الفصل الثاني عن الحمايل (العشائر) تحت عنوان (حمايل كفر قدوم):

  عائلة الشتيوات 

هم التميميون الذين يستحقون في وقف تميم الداري وقد اضطرتهم الظروف المذكورة في الجزء الأول إلى التفرق ففريق نزلوا نابلس فعرفوا بالقدومي وظلمطه والجد وأبي العدس و العسلية ونزل فريق في قرية رفيديا باسم ابي السعود ونزل آل إبراهيم و الدعاس و القاضي في بيت امرين وقد عاد فريق من الدعاس إلى كفر قدوم . وبقي منهم في كفر قدوم سلمان وخليفه و شهوان و نزل فريق في اكسال باسم الوجيه ونزل فريق في بيار عدس .

 - سبب الخروج من الخليل اسكن صلاح الدين الأيوبي الأكراد في مدينة الخليل و مع الأيام اخذوا ينافسون السكان على زعامة مدينة الخليل فصار فيها حلفان الحلف الأيوبي الكردي و الحلف العربي التميمي و دخل الحلفان في صدامات و صراعات عشائرية و انتهت بهم إلى مذبحة السلطان قايتباي المملوكي سنة 878ه – 1473م  و التي كانت مذبحة عظيمة نتج عنها تفرق الحلفين إلى جهات مختلفة  في فلسطين.

و عن هذا الأمر يقول المؤرخ الفلسطيني الأستاذ إحسان النمر من نابلس في كتابه جبل نابلس و البلقاء الجزء الأول الباب الثالث الفصل الرابع بعنوان رؤساء و عشائر العصر ص 93 و ص 94 و هو موجود في مكتبة بلدية نابلس تحت عنوان الآغوات التميميون :

بعد الحرب الأهلية التي نشبت بين الصف التميمي و الصف الكردي في الخليل سنة 878 ه تفرق التميميون في جهات شتى منها الكرك و نابلس و دير نظام و وقد عرف الذين نزلوا نابلس بال سلطان و لما شكل الأمير يوسف النمر كتيبة نابلس اليرلية دخل فيها مصطفى سلطان التميمي و صار زعيما يلقب باغآ و جوربجي و توالى الزعماء من ذريته ثم نافسوا آل النمر و عاضدتهم بعض الأسر الخليلية  فثاروا في أواسط القرن الثاني عشر ( الهجري ) مرتين جلو في الخيرة منها عن جبل نابلس كما سيأتي ) .

ثم يضيف الكاتب في نفس الصفحة تحت عنوان ( الأسر و العشائر الخليلية ) و يقول فيه :

(( بعد الحرب الأهلية في الخليل المار ذكرها توالى جلاء الأسر و العشائر الخليلية من الفريقين إلى جبل نابلس و منها : التكروري و الصاحب , و كعكور , و الدودة , و بعارة البقر , و سالم اليحيى من التميمين  و يلحق بهم من صفهم الشتيوات , و أبو الروس , و كلبونه , و الحامد , و الزاغة , و العالول .  و من الصف الكردي آل شاهين و الخليلي , و قادري عيناش , و المصري , و زكريا , و السائح , و الرطروط , و القنعير , و البحش , و عشيرة الدويكات ((