معلومات عامة عن كَفْر قَدُّوم - قضاء قلقيلية
معلومات عامة عن قرية كَفْر قَدُّوم
قرية فلسطينية حالية، تقع شمال شرقي مدينة قلقيلية وعلى مسافة 17.3 كم عنها، بارتفاع يصل إلى 379 م عن مستوى سطح البحر.
تبلغ مساحة أراضي كفر قدوم حوالي 18783 دونم تشغل أبنية ومنازل القرية منها ما مساحته 396 دونم.
احتلت قرية كفر قدوم كما قرى ومدن الضفة الغربية خلال عدوان الخامس من حزيران/ يونيو 1967، ومع توقيع اتفاق أوسلو عام 1993 بين منظمة التحرير الفلسطينية وحكومة الاحتلال وقعت المساحة الأكبر من أراضي قرية كفر قدوم في المنطقة (C) فبلغت ما مساحته 10399 دونم من أراضيها ضمن المنطقة (C) أما باقي المساحة فهي ضمن المنطقة (B).
في عام 1994 تأسس مجلس قروي كفر قدوم ويتبع بدوره لمركز محافظة قلقيلية.
الجدير بالذكر أن قرية كفر قدوم كانت من قرى قضاء نابلس، وعندما تم تنصيف قلقيلية كمركز محافظة ألحقت كفر قدوم بها إدارياً.
الحدود
تتوسط قرية كفر قدوم القرى والبلدات التالية:
- قرية بيت ليد شمالاً. (محافظة طولكرم)
- قريتي قوصين ودير شرف إلى الشمال الشرقي. (محافظة نابلس)
- قرية جيت شرقاً (تفصل مستوطنة كيدوميم بين قريتي جيت وكفر قدوم)
- قرية إماتين جنوباً ومن الجنوب الشرقي.
- قرية حجة غرباً.
- و قرية كور إلى الشمال الغربي. (محافظة طولكرم)
أهمية موقع القرية
تتمع قرية كفر قدوم بموقع جيواستراتيجي هام لعدة أسباب:
- قربها من أربع محافظات هامة هي: قلقيلية على مسافة 17.3 كم، محافظة نابلس على مسافة 11 كم، محافظة سلفيت على مسافة 15 كم، ومحافظة طولكرم على مسافة 14 كم.
- مستوطنة "كدوميم" التي أسست على أراضي القرية وتفصلها عن قرية جيت الفلسطينية.
- ومنذ أن شرعت سلطات الاحتلال ببناء جدار الفصل العنصري منذ عام 2002 قضم هذا الجدار حوالي 7 آلاف دونم من أراضي القرية من جهات الشرق إلى الجنوب الشرقي والجنوب.
- هذا الموقع الهام والحساس في ذات الوقع يجعل القرية معرضة بشكل دائم لاعتداءات المستوطنين من ناحية ومضايقات جيش الاحتلال من ناحية أخرى.
سبب التسمية
يوجد روايتين لأصل تسمية كفر قدوم بهذا الاسم ذكرهما المؤرخ مصطفى الدباغ في موسوعته بلادنا فلسطين، وهما:
كفر كلمة مشتركة في اللغتين القديمتين السريانية والآشورية وتعني بالعربية القرية، أما قدوم فيرجح الدباغ أن يكون تحريفاً لكلمة (قدّاما) السريانية والتي تعني بالعربية السَبَّاق والمتقدم، فيكون المعنى (القرية السبَّاقة أو القرية المتقدمة).
أما الرواية الثانية فهي ما يتناقلها أبناء القرية من جيل لآخر أن النبي غبراهيم عليه السلام اختتن في هذه القرية بالقدوم فنسبت إليه هذه الآلة، علماً أنه حتى اليوم يوجد في كفر قدوم مقام يعرف باسم مقام الخليل ذكرى لذلك الختان.
معالم القرية
يوجد في كفر قدوم مجموعة من المرافق الخدمية (صحية وثقافية واجتماعية) وهي:
- مبنى المجلس القروي شمال القرية.
- مكتب بريد كفر قدوم شمال القرية بجوار مبن المجلس القروي.
- المدارس (ثلاث مدارس)
- المساجد ثلاث مساجد.
- مقام الخليل.
- البلدة القديمة وهي موقع أثري.
- مقبرة كفر قدوم جنوب شرقي القرية.
- عيادة كفر قدوم الصحية وسط القرية.
- جمعية كفر قدوم الزراعية تأسست عام 2006.
- نادي كفر قدوم الرياضي تأسس عام 2006.
- جمعية كفر قدوم الحيوانية تأسست عام 2008.
- معصرتي زيتون.
- 7 مشاتل زراعية.
الآثار
تقع البقاع الأثرية التالية في جوار كفر قدوم وهي:
خربة بيزين : في الشمال الشرقي من القرية. وهي قرية بيزين التي اقطعها الظاهر بيبرس عام 663 هـ : 1265 م. مناصفة لقائديه: الأمير جمال الدين آيد غدي الحاجي الناصري والأمير بدر الدين بيليك الايدمري الصالحي، وتحتوي هذه الخربة على " شقف فخار على وجه الارض وصهاريج ومغر ومحرس.
- بيت سلوم : للشمال الشرقي من كفر قدوم، تحتوي على اساسات واكوام حجارة، ووفي شمالها مدافن وصهاريج منقورة في الصخر.
- خربة الدالية : تقع في شمال القرية.
السكان
- قدر عدد سكان قرية كفر قدوم عام 1922 بـ 874 نسمة.
- ارتفع عددهم في إحصائيات عام 1931 إلى 963 نسمة.
- في عام 1945 بلغ عددهم 1240 نسمة.
- عام 1961 بلغ عدد سكان كفر قدوم 1701 نسمة.
- وفي عام 1997 وصل عددهم إلى 2482 نسمة.
- في عام 2007 وصل عدد سكان القرية إلى 2873 نسمة.
- وفي عام 2017 بلغ 3252 نسمة.
- ليرتفع عام 2018 إلى 3324 نسمة.
- عام 2019 بلغ 3398 نسمة.
- عام 2020 وصل إلى 3474 نسمة.
- عام 2021 بلغ 3551 نسمة.
- عام 2022 بلغ 3628 نسمة.
- عام 2023 وصل إلى 3707 نسمة.
- وفي عام 2024 بلغ 3785 نسمة.
عائلات القرية وعشائرها
يوجد في كفر قدوم ثلاث مساجد ومقام إسلامي ينسب لنبي الله ابراهيم عليه السلام، المساجد هي:
- المسجد القديم غرب القرية.
- مسجد عمر بن عبد العزيز شرق القرية.
- مسجد أبو بكر الصديق وسط القرية.
مقام (الخليل) ويعرف أيضاً مقام النبي ابراهيم عليه السلام.
الحياة الاقتصادية
يعتمد اقتصاد كفر قدوم على عائدات مجموعة من الأنشطة الاقتصادية والتي تتقدمها الزراعة، ومن ثم الوظائف الحكومية والخاصة تليها الأعمال الصناعية والتجارية، ومن ثم العمل في قطاع الخدمات ويعمل ما نسبته 1% من القوى العاملة من أبناء القرية في الأراضي الفلسطينية المحتلة عام 1948.
الخرب في القرية
يوجد في كفر قدوم ثلاث خرب أثرية هي:
- خربة بيزين: تقع شمال شرقي القرية وفيها بقايا صهاريج قديمة ومغر ومحرس وقطع فخارية على وجه الأرض، ويذكر المؤرخ مصطفى الدباغ أن هذه الخربة هي ذاتها قرية بيزين التي أقطعها الظاهر بيبرس سنة 1265م مناصفةً لقائديه: الأمير جمال الدين آيد غدي الحاجبي الناصري، والأمير بدر الدين بيليك الأيدمري الصالحي.
- خربة بيت سلوم أيضاً تقع شمال شرقي القرية ويحتوي موقعها على أساسات وأكوام حجارة وإلى الشمال منها مدافن وصهاريج منقورة في الصخر.
- خربة الدالية تقع شمال القرية.
الاستيطان في القرية
صادرت سلطات الاحتلال حوالي ألفي دونم من أراضي كفر قدوم الشرقية وأسست عليها عام 1974 مستوطنة "كدوميم" وبلغت مساحة الأراضي المصادرة من كفر قدوم لهذه المستوطنة حوالي 2031 دونم، وتوسعت على بعض الدونمات من أراضي قريتي جيت وإماتين.
وعند التدقيق في مسار جدار الفصل العنصري في كفر قدوم سنلاحظ أن الجدار يحيط بالمستوطنة وقضم مع المساحة التي أنشأت عليها المستوطنة حوالي آلاف دونم أيضاً، وبحسب معهد الأبحاث التطبيقية- أريج فإن الجدار العازل قضم من أراضي كفر قدوم حتى عام 2012 ما بلغت مساحته 7175 دونم.
الثروة الزراعية
تعتبر الزراعة النشاط الرئيسي والأساسي في قرية كفر قدوم رغم مضايقات الاحتلال لأهالي القرية من إجراءات ومصادرات مستمرة للأراضي.
وبحسب إحصائيات معهد الأبحاث التطبيقة- أريج فإن مساحة الأراضي الزراعية في كفر قدوم تبلغ 10338 دونم من أصل 18783 دونم (المساحة الإجمالية للقرية).
تتنوع المحاصيل المزروعة في أراضي قرية كفر قدوم، ومنها:
- الأشجار المثمرة: الزيتون، الحمضيات، التفاحيات، اللوزيات، الجوزيات، وأشجار مثمرة أخرى.
- الحبوب.
- البقوليات.
- محاصيل علفية.
- محاصيل زيتية.
- خضراوات موسمية: خضراوات ثمرية، خضراوات ورقية، أبصال وغيرها.
القرية وجدار الفصل العنصري
منذ عام 2002 عندما شرعت سلطات الاحتلال بإنشاء جدار الفصل العنصري، وحال قرية كفر قدوم كحال مدينة قلقيلية وقراها التي بات جدار الفصل العنصري يحيطها من معظم الجهات وبات أشبه بالسجن الكبير الذي تحيط أسواره هذه المدينة وقراها.
وبشكل أكثر تفصيلاً فقد عزل الجدار من أراضي كفر قدوم منذ عام 2002 وحتى اليوم ما مساحته 7175 دونم من أراضيها وقد فصل الجدار العازل هذه المساحة من أراضي القرية عن باقي أجزاءها.
الجدير بالذكر أن الجدار يخترق أراضي القرية من جهات الشمال الشرقي إلى الشرق والجنوب والجنوب الشرقي وهو ما يشكل عائق أمني واقتصادي كبير أمام أهل القرية في تنقلاتهم من وإلى خارج القرية.
التعليم
يوجد في كفر قدوم ثلاث مدارس حكومية، هي:
- مدرسة بنات كفر قدوم الثانوية تقع وسط القرية.
- مدرسة ذكور كفر قدوم الثانوية تقع شرق القرية.
- مدرسة ذكور كفر قدوم الأساسية تقع جنوب القرية.
كما لايوجد في قرية كفر قدوم أية روضة أطفال.
وفي بعض الحالات يقصد طلاب كفر قدوم المدارس الثانوية المهنية والمراحل الأخرى الغير موجودة في القرية مدارس مدينة قلقيلية أو المدارس في البلدات المجاورة.
تربية الحيوانات
يهتم بعض أهالي القرية بتربية المواشي ولكن لايتم الاعتماد على عائداتها الاقتصادية بشكل كبير كما هو حال الثروة الزراعية، بشكل عام يهتم أبناء كفر قدوم باقتناء التالي:
- الأبقار.
- الأغنام.
- الماعز.
- الدجاج البياض.
- الدجاج اللاحم.
- خلايا النحل.
الوضع الصحي في القرية
يوجد في كفر قدوم عدد قليل من المرافق الصحية الخاصة والعامة ومنها عيادة تابعة لوكالة الغوث، وهذه المرافق هي:
- عيادة كفر قدوم الصحية وهي عيادة طبيب عام حكومية.
- عيادة طبيب عام تابعة لوكالة الغوث.
- عيادة طبيب أسنان خاصة.
- عيادة طبيب عام خاصة.
وفي حال عدم توافر الخدمات الصحية المطلوبة في البلدة يقصد أهل القرية المشافي الموجودة في مدينة قلقيلية أو الموجودة في مدينة نابلس.
القرية واتفاق أوسلو
بحسب اتفاق أوسلو الموقع عام 1993 واتفاقية أوسلو الثانية عام 1995 وتفاصيلها، فقد تم تقسيم أراضي قرية كفر قدوم وفق التالي:
- 8384 دونم مصنفة ضمن المنطقة (B) حسب اتفاق أوسلو أي تشرف السلطة الفلسطينية على شؤونها الإدارية والخدمية فيما تشرف على شؤونها الأمنية سلطة الاحتلال تعادل هذه المساحة 44.6% من مجمل مساحة القرية.
- أما ما بقي من مساحة القرية أي 10399 دونم تقع ضمن المنطقة (C) وبالتالي تتحكم سلطات الاحتلال في شؤونها إدارياً وخدمياً وأمنياً وهو ما يشكل تضييقاً كبيراً على أهل القرية من قبل سلطة الاحتلال وسكان المستوطنات المحيطة بالقرية وتعادل هذه المساحة 55.4% من أراضي القرية.
إدارة القرية
- حتى عام 1995 كانت قرية كفر قدوم وغيرها من القرى والبلدات من بين قرى قضاء نابلس.
- وعندما استلمت السلطة الفلسطينية إدارة شؤون بعض المدن في الضفة الغربية عقب اتفاق أوسلو عمدت لوضع تقسيم إداري جديد لمدن الضفة الغربية باتت بموجبه مدينة قلقيلية مركز محافظة ويتبع لها عدة قرى وبلدات، من بينها قرية كفر قدوم.
- واليوم يدير شؤون القرية مجلس قروي كفر قدوم المؤسس منذ عام 1994، ويتبع إدارياً لمركز محافظة قلقيلية.
المجلس القروي
تأسس أول مجلس قروي في كفر قدوم عام 1994، يتكون المجلس من 6 أعضاء و5 موظفين، وللمجلس مقر دائم ملك، ويارة جمع نفايات ملك أيضاً.
يقوم مجلس قروي كفر قدوم بالمهام التالية:
- تركيب شبكة مياه الشرب وصيانتها.
- تركيب شبكة الكهرباء وصيانتها.
- تنظيف الشوارع، تقديم الخدمات العامة.
- شق وتعبيد الطرقات وتأهيلها.
- حماية المواقع الأثرية والتاريخية.
- حماية الأملاك العامة.
بالإضافة لغيرها من المهام الخدمية والإدارية.
أعلام من القرية
ينسب إلى كفر قدوم العلماء الآتية اسماؤهم
- الشيخ عيسى القدومي، عرف بصلاحه وتقواه. تفقه في دمشق وانقطع للعبادة وهو من رجال القرن الثاني عشر الهجري.
- الشيخ عبيد بن عبد الله القدومي. عالم كبير. ولد في كفر قدوم سنة 1212 هـ. وتوفي سنة 1298 هـ. تلقى العلم في دمشق. كان فقيهاً، محدثاً، شاعراً صالحاً وتقياً.
- الشيخ عبد الله صوفان القدومي، وهو عبد الله بن عودة بن عبد الله صوفان بن العالم الصالح الشيخ عيسى. ولد في قرته سنة 1246 هـ. طلب العلم فيها وفي دمشق. وفي سنة 1287 هـ. نزل نابلس وسكنها، وله تآليف عديدة. توفي في نابلس سنة 1331 هـ. ودفن بجوار العلامة الشيخ محمد السفاريني.
- الشيخ محمد بن عبيد المار. ولد سنة 1249 هـ، اخذ العلم عن علماء دمشق. كان عالماً، فاضلاً، شاعراً، ناثراً، فقيهاً، عابداً، سريع الفهم، توفي في قريته سنة 1328 هـ.
- الشيخ أحمد بن عبيد أخ محمد المار. ولد سنة 1253 هـ. اقام مدة في دمشق يطلب العلم ثم عاد إلى قريته وعمل مدرساً في مسجدها يعلم ويفيد إلى ان وافاه اجله سنة 1314 هـ.
- ) الشيخ أحمد بن حسين أبو سعيد القدومي. ولد في كفر قدوم ونشأ بها. ثم نزل دمشق سنة 1260 هـ. فاخذ العلم عن علمائها ودرس في مدارسها إلى ان توفاه الله عام 1323 هـ.
- الشيخ موسى بن عيسى بن عبد الله صوفان بن الشيخ عيسى القدومي ولد سنة 1265 هـ. وطلب العلم في دمشق، ولما عاد إلى بلاده سكن نابلس وشارك ابن عمه عبد الله المار ذكره بالتدريس في الجامع الصلاحي الكبير. توفي سنة 1336 هـ وعائلة صوفان بنابلس اليوم من نسل هذين العالمين: عبد الله وموسى. وتعود بنسبها إلى حملوة " قميري ".
- الشيخ عبد الرحيم بن أحمد بن عبيد القدومي. كان إمام ومدرس في جامع الجزار في عكا. وعاد إلى كفر قدوم وكان إماما فيها. توفي عام 1950.
وقد كان لهولاء العلماء العديد من المؤلفات وما زالت بعض كتبهم المخطوطة محفوظة في مراكز حفظ المخطوطات، وبعضها طبع ونشر ككتاب الرحلة الحجازية والرياض الأنسية في الحوادث والمسائل العلمية للشيخ عبد الله صوفان القدومي، وكتاب " الأجوبة الجلية في الأحكام الحنبلية" للشيخ موسى صوفان القدومي.
الباحث والمراجع
إعداد: رشا السهلي، استناداً للمراجع التالية:
- الدباغ، مصطفى. "بلادنا فلسطين-الجزء الثاني- القسم الثاني- في الديار النابلسية (1)". دار الهدى. كفر قرع. ط 1991. ص: 376- 377- 378- 379-380- 381.
- عراف، شكري. "المواقع الجغرافية في فلسطين الأسماء العربية والتسميات العبرية". مؤسسة الدراسات الفلسطينية: بيروت. 2004. ص: 493.
- دليل قرية كفر قدوم، معهد الأبحاث التطبيقية- أريج، القدس، ص: 4-5-6-10-11- 12- 13-14- 15- 16- 17- 20-21-22-23-24-25.
- التجمعات السكانية في محافظة قلقيلية حسب نوع التجمع، وتقديرات اعداد السكان، 2007-2016، وكالة وفا للأنباء والمعلومات، تاريخ المشاهدة: 21-8-2024
- عدد السكان المقدر في منتصف العام لمحافظة قلقيلية حسب التجمع 2017-2026، الجهاز المركزي للإحصاء الفلسطيني، تاريخ المشاهدة: 21-8-2024.
- Reoprt and general abstracts of the census of 1922". Compiled by J.B. Barron.O.B.E, M.C.P:24
- أ.ملز B.A.O.B.B. "إحصاء نفوس فلسطين لسنة 1931". (1932). القدس: مطبعتي دير الروم كولدبرك. ص: 63.
- "Village statistics1945". وثيقة رسمية بريطانية. 1945. ص: 18.