أراضي القرية - الطيبة - قضاء رام الله

بعد حرب الأيام الستة عام 1967، تعرض الطيبة للاحتلال الإسرائيلي.

في عام 1986، تم افتتاح مركز شارل دي فوكول للحج بتمويل من الملازم الفرنسي لفرسان القبر المقدس في القرية

بعد اتفاقيات عام 1995، تم تعريف 35 ٪ من أراضي القرية على أنها منطقة ب، في حين أن 65 ٪ المتبقية هي المنطقة جصادرت إسرائيل 393 دونم من الأراضي من الطيبة لبناء مستوطنات ريمونيم الإسرائيلية، و 22 دونم عوفرا

في 19 إبريل 2013، حاول المستوطنون الإسرائيليون السيطرة على دير الطيبة والكنيسة المجاورةقام شباب من الطيبة والقرى المحيطة بمن فيهم دير جرير ورمون وسلواد وكفر مالك وعين يبرود بطرد المستوطنين. يتظاهر الفلسطينيون من المنطقة المجاورة بشكل منتظم في أرض الدير، ويعقد المسلمون الفلسطينيون صلاة الجمعة في التضاريس من أجل حمايتها من المحاولات الإسرائيلية المحتملة لمصادرتها.

بعد تأسيس السلطة الفلسطينية، قسمت أراضي القرية إلى قسمين: الأول شكل حوالي 35% من مساحة القرية الكلية وعرف باسم المنطقة «ب»، بينما القسم الآخر والذي شكل النسبة المتبقية عرف باسم المنطقة «ج».