معلومات عامة عن المدية / مدية العامرة / الرملة سابقا ورام الله حاليا: من القرى التسعة - قضاء رام الله
معلومات عامة عن قرية المدية / مدية العامرة / الرملة سابقا ورام الله حاليا: من القرى التسعة
بكسر الميم وسكون الدال:هي قرية فلسطينية، وهي إحدى قرى محافظة رام الله والبيرة في الضفة الغربية، وتقع إلى الغرب من مدينة رام الله محاذية لما يسمى بالخط الأخضر الذي كان من رواسب احتلال فلسطين عام 1948 والذي بات يفصل الأراضي الفلسطينية إلى أرض 48 وأراضي الضفة الغربية على مسير 2 كم جنوب غرب قرية نعلين، كانت المدية قبل عام 1948 تتبع قضاء مدينة الرملة التي أصبحت الآن جزء من الأراضي المحتلة عام 1948 وأصبحت المديـة بعد ذلك تتبع قضاء مدينة رام الله بعد أن تم مصادرة معظم أراضيها. وترتفع (250)م. تقوم على بقعة قرية (مودين) في العهد الروماني
القرى التسعة: وهي قرى الخط الغربي التسعة، لقرى التسعة تقع إلى الشرق من مدينتي اللد والرملة، وإلى الغرب من مدينة رام الله، فقد كانت هذه القرى لقرون عديدة تتبع قضاء اللد والرملة، وعانت من إهمال شديد بعد النكبة، وهذه القرى هي بلعين، خربثا بني حارث، نعلين، دير قديس، المديه، قبيا، شقبا، بدرس، وشبتين.
الموقع والمساحة
تقع قرية المدية إلى الغرب من مدينة رام الله محاذية لما يسمى بالخط الأخضرالذي كان من رواسب احتلال فلسطين عام 1948 والذي بات يفصل الأراضي الفلسطينية إلى أرض 48 وأراضي الضفة الغربية. كانت المدية قبل عام 1948 تتبع قضاء مدينة الرملة التي أصبحت الآن جزء من الأراضي المحتلة عام 1948 وأصبحت المديـة بعد ذلك تتبع قضاء مدينة رام الله بعد أن تم مصادرة معظم أراضيها.
سبب التسمية
جاءت كلمة المدية تحريفا لكلمة "مدنا" السريانية، التي تعني القبو أو مخزن الخمر، ويعود تاريخ انشاء التجمع إلى ما قبل 300 سنة، ويعود أصل سكان التجمع من أم الفحم، أم الزينات وغيرها.
السكان
يبلغ تعداد سكان قرية المدية ما يقارب 2000 نسمة ويعيش الجزء الأكبر بالأردن ويقدر عددهم بما يزيد عن 5500 نسمه
بعد إقامة الجدار الفاصل على ارضها ومحاصرتها من جميع الاتجاهات مما أدى إلى وجود عدد هائل من البطالة وتم رفضهم من دخول إلى الأراضي التي احتلت للعمل فيها بسبب حجة الدواعي الأمنية.
عائلات القرية وعشائرها
ومن العائلات في قرية المدية عائلة دار حمودة وال سليمان ودار راضي
القرية وجدار الفصل العنصري
تم إقامة الجدار الفاصل على ارضها ومحاصرتها من جميع الاتجاهات مما أدى إلى وجود عدد هائل من البطالة وتم رفضهم من دخول إلى الأراضي التي احتلت للعمل فيها بسبب حجة الدواعي الأمنية.
المؤسسات والخدمات
يتكون في القرية مدرسة مختلطه
وتم افتتاح مركز صحي حديث لخدمة اهالي القرية.