رابود

معلومات عامة عن رابود - قضاء الخليل

معلومات عامة عن قرية رابود

سبب التسمية أراضي القرية السكان عائلات القرية وعشائرها الاستيطان في القرية تاريخ القرية شهداء من القرية الباحث والمراجع

موقعها ـ تقع قرية رابود على التلال التي تطل على صحراء النقب لتربط بين جبال الخليل وصحراء النقب وهي الى الجنوب الغربي من مدينة الخليل وعلى بعد 13كيلو مترا منها بينما تبعد 7 كيلو مترا عن بلدة دورا وهي من القرى التي تتبع بلدة السموع وتحدها من الشرق أراضي بلدة السموع ومن الشمال أراضي قرية كرمة ومن الجهة الجنوبية أراضي قرية أبو العرفان ومن الغرب أراضي قرية كرزة أما ارتفاع القرية عن سطح البحر فيصل الى ما يقارب 700مترا أو أقل قليلا.

سبب التسمية

قيل أن اسمها الحالي اخذ من كلمة ربد بمعنى كمن أو قعد وجلس كما يقول ياسين أقطيط واستمر

أراضي القرية

تنقسم رابود إلى قسمين:

1- خربة رابود القديمة والتي تكثر فيها الآثار القديمة، وهي هدف للمستوطنين باقتحاماتهم المستمرة.

2- قرية رابود الحديثة وهي جوارها .

السكان

السكان : يصل سكان القرية اليوم حواي ألف نسمة من عائلة أقطيط وقطينة والحريبات والعقيلي وشنان . يعمل غالبية سكان القرية بالوظيفة ويعمل بعضهم بالزراعة خاصة زراعة الزيتون الحبوب والخضار ويعمل الآخرون بمجالات العمل المختلفة وقليل منهم يعمل في سوق العمل داخل الخط الأخضر. قدم أهل القرية الكثير من التضحيات بين شهيد ومعتقل وجريح وما زالوا يستعدون لتقديم المزيد لتحرير وطنهم وقريتهم .

عائلات القرية وعشائرها

من عائلات القرية:

1- الحريبات اقطيط

2- قطينة.

3- العقيلي.

4- شنان.

5-خلاف.

6- الزير

الاستيطان في القرية

لم يتم اي بناء استيطاني في القرية، لكنها ولتاريخها وقدمها وآثارها فهي هدف دائم للمستوطنين واقتحاماتهم

تاريخ القرية

تاريخها

يعود تاريخ القرية الى زمن الكنعانيين وقد عرفت في الفترة البرونزية والنحاسية وسميت بقرية ديبر او سيفر وتعني الكتاب وقيل أن اسمها الحالي اخذ من كلمة ربد بمعنى كمن أو قعد وجلس كما يقول ياسين أقطيط واستمر وجود القرية في الزمن الروماني وما بعده ووجد فيها آثارا تدل على ذلك منها الكهوف والابار المحفورة بالصخر ويبدو ان الموقع اهمل وقد دمره قادة يوشع بن نون بعد حرقهم لمدينة أريحا حتى اعيدت في العصر العثماني ثم اهمل ثانية ليعاد بناء رابود الجديدة بالقرب من الموقع الأثري الذي يعتقد ان سيدنا إبراهيم مر منه . وبعد اتفاقية أوسلو عام 1994م أصبحت تتبع السلطة وبدأت الاعتداءات الصهيونية المتكررة على القرية وتجريف أراضيها وقلع أشجار الزيتون من بساتينها على يد عصابات مغتصبة عتنائيل المجاورة لها .