معلومات عامة عن العطارة - قضاء جنين
معلومات عامة عن قرية العطارة
تقع قرية العطارة الى الجنوب الغربي من مدينة جنين وتبعد عنها حوالي 15.5كم وكانت تعرف في الفترة الرومانية ب ( اتاروس وتعني الاكليل) وهي قرية ذات طبيعة خلابة حيث ترتفع عن سطح البحر حوالي 350 م وتحيط بها تلال طبيعية تكسوها اشجار الزيتون واللوزيات ، وفي الطرف الغربي للقرية يوجد بها نفق يخترق الجبل بطول 350 م وبارتفاع 7م ، حيث بناه الفلسطينيون في الفترة العثمانية سنة 1908 ، حين انشأت الحكومة العثمانية سكة حديد مرج ابن عامر لتضمه الى سكة الحجا
الموقع والمساحة
العطارة تقع إلى الجنوب الغربي من جنين ، وتبعد عنها 15.5كم، وترتفع عن سطح البحر 350مترا، وعطارة تعني (اكليل ) وكانت تعرف في العهد الروماني باسم (أتاروس ). تبلغ مساحة أراضيها 3844 دونما يحيط بها اراضي قرى سيلة الظهر، وبلعا، وبرقة.
أهمية موقع القرية
تعد القرية ذات موقع أثري يحتوي على آثار تاريخية تضم كهوفا وخربا فارسية، كمايوجد بها نفق يخترق الجبل بارتفاع 7 م وبطول 300 م بني من الداخل بالحجر الأبيض المنقوش
عرفت العطارة في العهد الروماني باسم (أتاروس)، والتي تعني (إكليل الغار). تقع القرية على سفح جبل جنوب غرب مدينة جنين على بعد 20 كم منها، وترتفع عن سطح البحر حوالي 350 م وهي قرية تاريخية منذ مئات السنين. يمر منها من الجهة الجنوبية سكة حديد الحجاز. وبعد ذلك تم تحويل جزء من الخط إلى شارع معبد يصل القرية في بلدة بلعا ومدينة طولكرم. وهو بحاجة إلى توسعة وذلك لكثرة حوادث السير عليه بسبب ضيق الطريق والجزء الآخر الممتد من مدخل النفق إلى قريتي رامين وبزاريا يحتاج إلى تعبيد، وتعد القرية ذات موقع اثري يحتوي على آثار تاريخية تضم كهوفا وخربا فارسية، ويوجد فيها من الجهة الغربية نفق تاريخي يشق جبل راشين الواقع بين قرية العطارة وبلدة بلعا، ارتفاعه ما يقارب 7 م وطوله 300 م، بني من الداخل بالحجر الأبيض المنقوش. وكان بمثابة معبر يمر منه القطار المؤدي إلى الحجاز، وقد أخذت وزارة السياحة على عاتقها إعادة ترميمه وتهيئته ليكون معلما سياحيا هاما.
إن موقع العطارة المميز جعلها حلقة وصل بين ثلاث مدن فلسطينية رئيسة، هي مدينة جنين، طولكرم، بالإضافة إلى مدينة نابلس، ويحد القرية من الشرق سيلة الظهر، ومن الجنوب بزاريا، ومن الغرب بلعا، ومن الشمال سهول ممتدة حتى بلدة عجه وقرية الرامة.
سبب التسمية
العطارة تعني (اكليل ) وكانت تعرف في العهد الروماني باسم (أتاروس )
الآثار
تعد القرية ذات موقع أثري يحتوي على آثار تاريخية تضم كهوفا وخربا فارسية، كمايوجد بها نفق يخترق الجبل بارتفاع 7 م وبطول 300 م بني من الداخل بالحجر الأبيض المنقوش
عرفت العطارة في العهد الروماني باسم (أتاروس)، والتي تعني (إكليل الغار). تقع القرية على سفح جبل جنوب غرب مدينة جنين على بعد 20 كم منها، وترتفع عن سطح البحر حوالي 350 م وهي قرية تاريخية منذ مئات السنين. يمر منها من الجهة الجنوبية سكة حديد الحجاز. وبعد ذلك تم تحويل جزء من الخط إلى شارع معبد يصل القرية في بلدة بلعا ومدينة طولكرم. وهو بحاجة إلى توسعة وذلك لكثرة حوادث السير عليه بسبب ضيق الطريق والجزء الآخر الممتد من مدخل النفق إلى قريتي رامين وبزاريا يحتاج إلى تعبيد، وتعد القرية ذات موقع اثري يحتوي على آثار تاريخية تضم كهوفا وخربا فارسية، ويوجد فيها من الجهة الغربية نفق تاريخي يشق جبل راشين الواقع بين قرية العطارة وبلدة بلعا، ارتفاعه ما يقارب 7 م وطوله 300 م، بني من الداخل بالحجر الأبيض المنقوش. وكان بمثابة معبر يمر منه القطار المؤدي إلى الحجاز، وقد أخذت وزارة السياحة على عاتقها إعادة ترميمه وتهيئته ليكون معلما سياحيا هاما.
إن موقع العطارة المميز جعلها حلقة وصل بين ثلاث مدن فلسطينية رئيسة، هي مدينة جنين، طولكرم، بالإضافة إلى مدينة نابلس، ويحد القرية من الشرق سيلة الظهر، ومن الجنوب بزاريا، ومن الغرب بلعا، ومن الشمال سهول ممتدة حتى بلدة عجه وقرية الرامة.
السكان
قدر عدد سكانها في عام 1922 (164) نسمة وعام 1945 (800) نسمة وفي عام 1967 حوالي (903) نسمة وعام 1987 حوالي (976) نسمة وعام 1997 بلغوا (994) نسمة