- معلومات عامة عن قرية بَيّتْ لاهِيْا-محافظة الشمال
- الحدود
- أهمية موقع القرية
- سبب التسمية
- البنية المعمارية
- حي السلاطين
- حي العطاطرة
- الآثار
- السكان
- عائلات القرية وعشائرها
- الاستيطان في القرية
- الخرب في القرية
- الثروة الزراعية
- المهن والحرف والصناعة في القرية
- التعليم
- المؤسسات والخدمات
- قطاع غزة واتفاق أوسلو
- الوضع الصحي في القرية
- القرية بين عامي 1949-1967
- تاريخ القرية
- المجازر في القرية
- مجزرة عائلتي غبن والكسيح
- مجزرة عائلة أبو غالية
- شهداء من القرية
- احتلال القرية
- القرية اليوم
خارطة المدن الفلسطينية
اشترك بالقائمة البريدية
معلومات عامة عن قرية بَيّتْ لاهِيْا-محافظة الشمال
الحدود
أهمية موقع القرية
سبب التسمية
البنية المعمارية
حي السلاطين
حي العطاطرة
الآثار
السكان
عائلات القرية وعشائرها
الاستيطان في القرية
الخرب في القرية
الثروة الزراعية
المهن والحرف والصناعة في القرية
التعليم
المؤسسات والخدمات
قطاع غزة واتفاق أوسلو
الوضع الصحي في القرية
القرية بين عامي 1949-1967
تاريخ القرية
المجازر في القرية
مجزرة عائلتي غبن والكسيح
مجزرة عائلة أبو غالية
شهداء من القرية
احتلال القرية
القرية اليوم
البنية المعمارية - بَيّتْ لاهِيْا-محافظة الشمال - قضاء غزة
قديماً كانت بيت لاهيا قرية، ومع مرور الوقت ازداد عدد سكانها، فتحولت شيئاً فشيئاً من قرية إلى بلدة واليوم هي مدينة وصل عدد سكانها إلى مايزيد عن 100 ألف نسمة، أما عن البنية المعمارية للمدينة في كالتالي:
- تنقسم بيت لاهيا إلى عدد من الأحياء و الضواحي وهي:
- ضاحية السيفا : ويطلق عليها اسم العطاطرة وسميت بالسيفا لأنها كانت أراضي رملية ، أما اليوم فهي أراضي زراعية ، وهي تقع في الجزء الغربي من قرية بيت لاهيا وتطل على ساحل البحر المتوسط مباشرة.
- ضاحية السلاطين : وهي تقع في الجزء الجنوبي الغربي من قرية بيت لاهيا ، وتطل على ساحل البحر المتوسط مباشرة.
- حارة الغبون.
- سكنة أو حارة أصلان.
- سكنة فدعوس.
- الحارة الغربية.
- الحارة الشرقية.
- حارة المنشية.
- حارة الخزان.
- حي أم الفحم.
- حي الفردوس(مشروع عامر).
- سكنة البدو وقد أزيلت بعد مجيء السلطة الوطنية الفلسطينية عام 1994م وتم بناء مدينة الشيخ زايد مكانها.
- تم إنشاء قرية جديدة للبدو أطلق عليها قرية أم النصر.
- مشروع بيت لاهيا جنوب غربي المدينة.
خصصنا فقرات بعينها لبعض الأحياء والضواحي والتي شهدت مجازر مؤلمة وبعضها معارك حساسة بين قوات المقاومة وجيش الاحتلال خلال الحروب المتوالية على مدينة غزة، ومنها العدوان الأخيرة خلال عملية طوفان الأقصى، حيث لمدينة بيت لاهيا تاريخ بأحياءها وضواحيها تاريخ وحاضر نضالي كبير.