معلومات عامة عن بِيتِللُّو- بلدة الاتحاد / بيتللو - قضاء رام الله
معلومات عامة عن قرية بِيتِللُّو- بلدة الاتحاد / بيتللو
قرية فلسطينية حالية، تقع شمال غربي مدينة رام الله وعلى مسافة 12.3 كم عنها، بارتفاع يصل إلى 531 م عن مستوى سطح البحر.
تبلغ مساحة أراضي قرية بيتللو 13409 دونم.
احتلت بيتللو كما قرى ومدن الضفة الغربية خلال عدوان الخامس من حزيران/ يونيو 1967، وبقيت كذلك حتى عام 1993 عندما توقيع اتفاق أوسلو بين حكومة الاحتلال ومنظمة التحرير الفلسطينية والتي بموجبها تم تقسيم مناطق ومدن الضفة الغربية بحسب تصنيفات عدة، وبالنسبة لقرية بيتللو فقد صفنت أراضي ضمن منطقتين هما (B) و (C)، وبحسب الاتفاقية المذكورة بلغت المساحة التي الأكبر من أراضي قرية بيتللو وقريتي دير عمار وجمالا ضمن المنطقة (C) بلغت مساحة هذه الأراضي حوالي 58.8%، أما باقي المساحة وهي الأصغر حوالي 41.2% تقع المنطقة (B).
في عام 2005 أصدرت وزارة الحكم المحلي في السلطة الفلسطينية قراراً بتأسيس مجلس بلدي يشرف على إدارة ثلاث قرى هي (بيتللو، دير عمار، وجمالا) يعرف المجلس باسم مجلس بلدة الاتحاد، وهو يدير شؤون القرى الثلاث ويتبع إدارياً لمركز محافظة رام الله والبيرة.
الحدود
تتوسط بلدة بيتللو القرى والبلدات التالية:
- بلدة دير نظام شمالاً.
- بلدة كوبر من الشمال الشرقي.
- بلدة أبو شخيدم شرقاً.
- قرية المزرعة القبلية من الجنوب الشرقي.
- قرية رأس كركر جنوباً.
- قرية دير عمار من الجنوب الغربي.
- قرية جمالا غرباً.
- وقرية دير أبو مشعل من الشمال الغربي.
أهمية موقع القرية
قرية بيتللو تتميز بموقع أثري وسياحي، وما يميزها أكثر عشرات الينابيع التي تتفجر داخل أراضيها ويستفيد منها سكان المنطقة في الزراعة، وتشكل مصدر رزق لهم ولعائلاتهم.
يوجد على أراضي القرية محمية عين الزرقا التي تضم نبعة عين الزرقا الرئيسية والينابيع الصغيرة، كنبعة عين البلد وعين القوس وعين القرعنة وعين الطويسة وعين الغزيلة وعين فاطمة، وتضم أيضا مقام النبي غيث الذي يشكل مكاناً يحمل في طياته الطقوس الدينية الممزوجة بجمال الطبيعة الخلابة.
وما يلفت الإنتباه في هذه القرية، برك الماء الكبيرة ومصدرها مياه الينابيع النقية التي يتم تجميعها لتستخدم في ري المحاصيل الزراعية، حيث يعتمد أغلب المزارعين في المنطقة على ماء عين الزرقا والعيون الصغيرة في زراعة الخضروات والفواكه والحمضيات.
سبب التسمية
قد يكون اسم القرية تحريفاً لـ «بيت تلون» بمعنى التلة الصغيرة، وربما تحريفاً لـ «بيت إيلو» التي تعني بيت الله. ذكرت القرية في العهد الروماني باسم " Ilon "، وأطلق عليها الصليبيون في العصور الوسطى " Bethalla
تسميات أخرى للقرية
قديماً كانت القرية تعرف باسم:
بيت إلُّلو
واليوم تذكر القرية في البيانات الرسمية باسم بِيتِللُّو.
البنية المعمارية
تضم القرية العديد من المعالم الأثرية من مدافن، ومغاور، وكهوف، إضافة إلى الخرب الأثرية وهي كفر فيديا، وكفر صوم التي تضم مقام الشيخ مسافر.
أظهرت نتائج المسح الميداني للأبنية القديمة الذي نفذه رواق العام 2000 أن القرية تضم 61 مبنى قديماً، من بينها 56 مبنى تتألف من طابق واحد، وهو ما يشكل 92 % من إجمالي عدد الأبنية، و 3 مبانٍ تتألف من طابقين 5 %.
وصفت الحالة الإنشائية لـ 31 مبنى بأنها متوسطة، أي ما يعادل 51 % من إجمالي عدد المباني، و 7 مبـانٍ بحالة جيدة 11 %، و 17 مبنى بحالة سيئة 28 % و 6 مبانٍ غير صالحة للاستعمال 10 %.
الحالة الفيزيائية في 38 مبنى كانت سيئة، أي ما يعادل 62 % من إجمالي عدد المباني، بينما كانت في 21 مبنى متوسطة 34 %، وفي مبنيين كانت جيدة 3 %.
وفيما يتعلق بمدى الاستخدام، لوحظ أن هناك 55 مبنى كانت مهجورة 90 %، بينما كانت 6 مبانٍ مستخدمة بشكل كلي 10 %.
تنوعت وتعددت أسطح المباني القديمة في قرية بيتللو، فظهر شكل القبة في أسطح 48 مبنى 43 %، فيما ظهر الشكل المفلطح في أسطح 47 مبنى 42 %، والشكل المستوي في أسطح 11 مبنى 10 %، فيما وجدت أسطح 5 مبانٍ مهدمة 4 %.
غلب على أسقف المباني شكل العقد المتقاطع الذي ظهر في أسقف 49 مبنى 78 %، فيما ظهر الشكل المستوي في أسقف 8 مبانٍ 13 %، والشكل المستوي بدوامر الحديد في سقفي مبنيين 3 %، في حين وجدت أسقف 4 مبانٍ مهدمة 6 %.
جاءت أرضيات المباني جميعاً على شكل المدة، حيث ظهر ذلك في أرضيات 59 مبنى.
الآثار
الأمان الأثرية في بيتللو ..
1. العروري .. يعتبر العروري مسجد قديم و به محراب اسلامي و يوجد به قبر .
2. العلية ( الاقواس المعلقة ) بيت قديم و قريب الى ما يكون قصر قديم جدا و كان يعيش فيه الجد الكبر لعائلة ابو سالم .
3. اليسيرة .. مكان قديم جدا و يوجد بداخله مسجد قديم و من حوله شجر البلوط القديم الضخم .. و يوجد على هذا المسجد اساطير قديمة لا يعلم بها الا الله .
4. معصرة الزيتون .. غنية عن التعريف لانها قديمة جدا جدا .
...
السكان
- قدر عدد سكان قرية بيتللو عام 1922 بـ 252 نسمة.
- ارتفع عام 1931 إلى 440 نسمة.
- وفي عام 1945 بلغ 490 نسمة.
- عام 1961 ارتفع إلى 1535 نسمة.
- وفي عام 1997 بلغ 2181 نسمة.
- عام 2007 وصل عددهم إلى 3187 نسمة.
- وفي عام 2017 بلغ 3455 نسمة.
- عام 2018 ارتفع ليبلغ 3511 نسمة.
- عام 2019 إلى 3587 نسمة.
- وفي عام 2020 بلغ 3665 نسمة.
- عام 2021 بلغ 3743 نسمة.
- عام 2022 وصل إلى 3821 نسمة.
- وفي عام 2023 بلغ 3899 نسمة.
عائلات القرية وعشائرها
يشكل النسيج الاجتماعي في قرية بيتللو من مجموعة عائلات هي:
- عائلة البزار.
- عائلة زيادة.
- عائلة بدر.
- عائلة درويش.
- عائلة خطيب.
الثروة الزراعية
تشتهر القرية في زراعة الزيتون ... و ايضا الوزيات و التين و الاحماض .. يوجد في قرية بيت للو اكتر من 2 الف دونم ارض صالح لزراعة ...
يوجد في قرية بيت للو الاماكن الرزاعية و الاماكن القديمة و الاماكن الجميلة من ناحية الطبيعة الخلابة ..
الاماكن الزراعية .. منطقة الزرقة ... و منطة الطلقة .. و منطقة خالتي الصليب ..
المساجد والمقامات
جبل الأرواح
يوجد في هذه المنطقة مقام ديني قديم جداً يسمى مقام النبي غيث على قمة جبل النبي غيث أو جبل الأرواح كما يسميه البعض، الواقع بين الأشجار الصنوبرية على رأس الجبل، وهو عبارة عن بيت قديم عمره حوالي خمسة قرون، ويعود نسبة لرجل متعبد سكن قمة الجبل وزرع بعض الأشجار الصنوبرية، وبعد وفاته أصبح مكان إقامته مقاماً يزوره الناس تبرّكاً حتى أطلقوا عليه اسم النبي غيث.
الحاج عبد الله الخطيب يبلغ من العمر 85 عاماً يقول بأن مقام النبي غيث شهد قديماً بعض الطقوس الدينية حيث كانت ترفع الرايات وتضاء الفوانيس في المساء، وكان يتم توزيع الحلويات كل نهاية أسبوع على سكان المنطقة من قبل بعض رجال الدين.
وجه أبو عصام في ختام جولتنا رسالة إلى المواطنين ممن يأتون لزيارة هذا المقام بالحفاظ على تراث ومعتقدات الأجداد، ونقل هذه الروايات للأبناء، حتى تبقى حاضرة عند الصغير والكبير.
القرية واتفاق أوسلو
بحكم موقعها تم تصنيف أراضي قرية بيتللو استناداً لاتفاق أوسلو الموقع بين حكومة الاحتلال ومنظمة التحرير الفلسطينية عام 1993 ضمن منطقتي (B) و (C).
واستناداً لأوسلو وقعت ما مساحته 41% ضمن المنطقة (B) أي تخضع هذه المنطقة إدارياً وخدمياً لنفوذ السلطة الفلسطينية بينما تتولى سلطة الاحتلال إدارة شؤونها أمنياً، الجدير بالذكر أن أراضي هذه المنطقة تضم المناطق السكانية الأكثر اكتظاظاً.
بالنسبة للمساحةالمتبقية والتي تقدر مساحتها بحدود 59% من مجمل مساحة الأراضي فهي ضمن المنطقة (C) وهذه المنطقة استناداً لأوسلو تخضع إدارياً وخدمياً وأمنياً لسلطة الاحتلال.
بلدة الاتحاد وقراها
في عام 2005 تم تأسيس مجلس بلدي يضم قرى: بيتللو، جمالا، ودير عمار، هذا المجلس يحمل اسم بلدة الاتحاد، وهو يشرف على إدارة شؤون القرى الثلاث خدمياً وإدارياً حسب المناطق التي تقع ضمن نفوذ السلطة الفلسطينية استناداً لاتفاق أوسلو الموقع عام 1993.
يتكون المجلس من 5 أعضاء، بالإضافة لـ 12 موظف، وللمجلس مقر دائم، يشرف المجلس على الإجراءات التالية:
- جمع النفايات وشق وتعبيد الطرق في القرى الثلاث.
- توفير خجمات البنية التحتية (شبكة المياه وشكبة الكهرباء).
- صيان الأعطال التي تلحق بشبكتي لمياه والكهرباء.
- إدار تراخيص البناء.
- إعداد مقترحات مشاريع وصياغتها.
تاريخ القرية
عُثر في القرية على قطع أثرية تعود إلى العصر الحديدي الثاني، والفارسي، والهلنستي، والروماني، والبيزنطي والأموي، والعصور الصليبية/الأيوبية والمملوكية.
العصر العثماني:
تبعت بيتللو إلى الإمبراطورية العثمانية في عام 1517 مع كل فلسطين، وكانت تتبع ولاية شرق بيروت في الشام. في عام 1596 ظهر لأول مرة اسم بيتللو في سجلات الضرائب العثمانية، وكانت إدارياً تتبع ناحية القدس ضمن قضاء القدس، حيث دفعوا معدل ثابت للضريبة بنسبة 33,3٪ على المنتجات الزراعية المختلفة، مثل القمح، والشعير، والمحاصيل الصيفية، والزيتون، والماعز، وخلايا النحل
في عام 1838 زار الباحث الأمريكي إدوارد روبنسون القرية وذكر أنها «قرية مسلمة ضمن منطقة بني حارث شمال القدس».
في أواخر العهد العثماني، في عام 1870، وصل المستكشف الفرنسي فيكتور جويرين إلى بيتللو، وقدر أن عدد سكانها حوالي 800 نسمة، كما أشار أنه فيها «أشجارًا رائعة» شمالها.
يتوافق تقدير فيكتور مع قائمة إحصاء رسمي عثماني في نفس العام، والتي ذكرت أن في القرية 100 منزل يقطنها حوالي 430 رجل.
عام 1882، أجرى صندوق استكشاف فلسطين الغربية مسحاً للقرية ووصفها بأنها «قرية متوسطة الحجم على أرض مرتفعة، بين بساتين أشجار الزيتون، وفيها بئر ماء إلى الجنوب الشرقي، وكذلك نبع إلى الشمال الشرقي.
في عام 1896، قدر عدد سكان القرية بحوالي 588 شخصاً.
الانتداب البريطاني:
في عام 1917، وقعت بيتللو بيد الجيش البريطاني، ودخلت القرية مع باقي فلسطين مظلة الانتداب البريطاني على فلسطين عام 1920 حتى وقوع النكبة عام 1948. أجرت سلطات الانتداب البريطاني تعدادا عاما للسكان عام 1922، وقد بلغ عدد السكان حوالي 252 نسمة، ثم ازداد عددهم حتى وصل إلى 440 نسمة جميعهم مسلمين في تعداد عام 1931.
أما في تعداد عام 1945، فبلغ عدد السكان حوالي 490 نسمة وجميعهم مسلمون
قامت هيئة الأمم المتحدة عام 1947 بمحاولة لإيجاد حل الصراع العربي اليهودي القائم على فلسطين، وقامت هيئة الأمم بتشكيل لجنة "UNSCOP" المتألّفة من دول متعدّدة باستثناء الدّول دائمة العضوية لضمان الحياد في عملية إيجاد حلّ للنزاع.
قامت اللجنة بطرح مشروعين لحل النزاع، تمثّل المشروع الأول بإقامة دولتين مستقلّتين، وتُدار مدينة القدس من قِبل إدارة دولية. وتمثّل المشروع الثاني في تأسيس فيدرالية تضم كلا من الدولتين اليهودية والعربية. ومال معظم أفراد اللجنة تجاه المشروع الأول والرامي لتأسيس دولتين مستقلّتين بإطار اقتصدي موحد. وقامت هيئة الأمم بقبول مشروع اللجنة الدّاعي للتقسيم مع إجراء بعض التعديلات على الحدود المشتركة بين الدولتين، العربية واليهودية، على أن يسري قرار التقسيم في نفس اليوم الذي تنسحب فيه قوات الانتداب البريطاني من فلسطين. وكانت بيتللو في ذلك الوقت إدارياً ضمن قضاء رام الله، التي تم الحاقها بالدولة العربية المُقترحة.
الحكم الأردني:
في أوائل خمسينيات القرن العشرين أتبعت بيتللو للحكم الأردني بين حربي 1948 و1967، وكان عدد سكانها آنذاك حوالي 1,535 نسمة عام 1961.
عدوان الخامس من حزيران 1967:
وقعت بيتللو في يد الاحتلال بعد حرب النكسة.
السلطة الفلسطينية
بعد تأسيس السلطة الفلسطينية، تسلمت السلطة الوطنية الفلسطينية القرية بيتللو، ووضعتها تحت سيطرتها المدنية حسب اتفاقيات أوسلو، وألحقتها ببلدية الاتحاد (دير عمار، بيتللو، جمالا). وفقاً للاتفاقيات عام 1995، قُسمت أراضي الاتحاد إلى قسمين: الأول شكل حوالي 41.2% وعرف باسم المنطقة «ب»، بينما القسم الآخر والذي شكل النسبة المتبقية عرف باسم المنطقة «ج». ألحقت القرية إدارياً لمحافظة رام الله والبيرة.
روايات أهل القرية
عين الزرقا بعيون أبي عصام
تجولنا مشياً على الأقدام بالقرب من الأشجار الخضراء غرب القرية ورافقنا نزال بزار القائم بأعمال رئيس بلدية الاتحاد، حيث قال بأن عين الزرقا هي امتداد لوادي ناطوف الذي تعتبرها الدراسات التاريخية موطن الإنسان الأول، وتعتبر مسكناً للعديد من الطيور والنباتات والأعشاب الطبيعية وفيها مسار مشي طبيعي بمسافة 5 كم.
على مشارف عيون الزرقا يوجد بيت قديم تحيطه الأشجار المثمرة كالليمون واللوز والأسكدنيا والبرتقال، يقطنه الحاج أبو عصام الخطيب وزوجته ام عصام اللذان يعيشان حياة قديمة هادئة بعيداً عن الكهرباء والإنترنت وما يميز الحياة الحديثة من تقنيات جديدة.
أبو عصام مزارع يبلغ من العمر 83 عاماً ذكر لنا بأنه يأكل مما يزرع من الأنواع الكثيرة التي يزرعها داخل مزرعته، كالبرتقال والليمون والكرفوت والخضروات والفواكه بأنواعها والأعشاب كالشومر والجعده والميرمية والزعتر والعكوب، ويوجد في المنطقة الحيوانات البرية بأنواعها، وبعض الطيور كالعصافير وطير الحجل.
وقال ابو عصام بأن هذه المنطقة تضم أكثر من مئة عين ماء صغيرة كعين القوس وعين البلد وعين الجهير وعين مارون وعين أبو سعيفان وغيرها من العيون التي كان يستغلها المزارعون قديماً في الزراعة، ولكن هذه الأيام لم يعد هذا الأمر موجوداً.
وأضاف أبو عصام بأن أراضي عين الزرقا تضم نبتة الطيون التي تستخدم لعلاج الجروح العميقة واعتمد عليها أهالي القرية قديماً.
وقالت أم عصام بأنها كانت تستخدم جرار الفخار القديمة وتنقل الماء من النبعة إلى القرية، لاستخدامات الشرب والغسيل وطهي الطعام.
تضيف زوجة أبي عصام بأنها تسكن بالقرب من العين منذ عام 1967 حتى هذه الأيام، وتستخدم ماء النبعة في كل شيء، وتأكل مما يزرع زوجها.
الباحث والمراجع
إعداد: رشا السهلي وأميرة الشاذلي، استناداً للمراجع التالية:
- الدباغ، مصطفى. "بلادنا فلسطين-الجزء الثامن- القسم الثاني- في بيت المقدس (1) دار الهدى. كفر قرع. ط 1991. ص: 312- 313.
- 18:Reoprt and general abstracts of the census of 1922". Compiled by J.B. Barron.O.B. E, M.C.P
- أ.ملز B.A.O.B.B. "إحصاء نفوس فلسطين لسنة 1931". (1932). القدس: مطبعتي دير الروم كولدبرك. ص: 47
- "Village statistics1945". وثيقة رسمية بريطانية. 1945. ص: 26.
- "التجمعات السكانية في محافظة رام الله والبيرة حسب مؤشرات مختارة، 2007-2016"، وكالة وفا للأنباء والمعلومات، تاريخ المشاهدة: 2-7-2024
- "عدد السكان المقدر في منتصف العام لمحافظة رام الله والبيرة حسب التجمع 2017-2026، الجهاز المركزي للإحصاء الفلسطيني، تاريخ المشاهدة: 2-7-2024.
- دليل بلدة الاتحاد. معهد الأبحاث التطبيقية- ايج. القدس، 2013، ص: 3-4-5- 12- 13- 14- 15.