معالم القرية - قَنِيِّر/ قرى الروحة - قضاء حيفا

دور العبادة 

كان في القرية مسجد واحد بمساحة مئة متر له مئذنة ومحراب، وكان للمسجد مكانته الهامة في القرية. كان في القرية مقامات للنبي بلياء جنوبي القرية، والشيخ أمين العتيلي والشيخ امين العرقوب والشيخ صالح في المقبرة القديمة، 

المقابر

وفي القرية مقبرة تقدر مساحتها بعشرات الدونمات، وما زالت شواهد القبور المبنية ظاهرة للعيان

المضافات أو الدواوين

في العهد العثماني كان في القرية مضافتان الأولى في الحارة الشرقية، والثّانية في الحارة الغربية. وفي عهد الإنتداب البريطاني إزداد عدد أهالي قنير واتسعت القرية فكثرت المضافات أو الدواوين وأصبح بيت المختار ديوان. وكانت المضافات أبوابها مفتوحة للضيوف وعابري السبيل والباعة المتجولين، وفي نهاية حكم الإنتداب البريطاني تقريباً أصبح لكل حمولة أو تجمع مضافة وزادت هذه المضافات عن عشرة .

المسجد

كان في قرية قنير مسجد واحد وتقدّر مساحته بحوالي مئة متر وعليه عشرة دونمات من الأرض، وللمسجد مئذنة صغيرة ومحراب، والمسجد مبني من الحجر وكان يعتبر من المعالم الهامة في القرية للأسباب التالية : 

1ـ المسجد هو الوحيد الذي تقام فيه الصلوات الخمس والجمعة والعيدين .

2ـ هو الملتقى الفطري لأهالي قنير وخصوصاً صلاة الجمعة .

3ـ هو المدرسة الوحيدة قبل بناء المدرسة .