- معلومات عامة عن قرية كراد الغَنَّامَة/ قرى المناطق المجردة من السلاح
- الحدود
- أهمية موقع القرية
- مصادر المياه
- سبب التسمية
- معالم القرية
- الآثار
- السكان
- عائلات القرية وعشائرها
- الحياة الاقتصادية
- الثروة الزراعية
- التعليم
- الطرق والمواصلات
- القرية بين عامي 1948-1956
- تربية الحيوانات
- القرية والمناطق المجردة من السلاح
- تاريخ القرية
- احتلال القرية
- القرية اليوم
- أهالي القرية اليوم
- الباحث والمراجع
خارطة المدن الفلسطينية
اشترك بالقائمة البريدية
معلومات عامة عن قرية كراد الغَنَّامَة/ قرى المناطق المجردة من السلاح
الحدود
أهمية موقع القرية
مصادر المياه
سبب التسمية
معالم القرية
الآثار
السكان
عائلات القرية وعشائرها
الحياة الاقتصادية
الثروة الزراعية
التعليم
الطرق والمواصلات
القرية بين عامي 1948-1956
تربية الحيوانات
القرية والمناطق المجردة من السلاح
تاريخ القرية
احتلال القرية
القرية اليوم
أهالي القرية اليوم
الباحث والمراجع
احتلال القرية - كراد الغَنَّامَة/ قرى المناطق المجردة من السلاح - قضاء صفد
تعرضت قريتا كراد الغنامة وكراد البقارة خلال حرب الــ 48 لعدة هجمات، وقد غادرها أهلها وعادوا إليها عدة مرات خلال تلك الحرب وفي السنوات التي تلتها، وعن تلك الحرب وما حصل في قريتي كراد الغنامة والبقارة، ما ذكره المؤرخ "وليد الخالدي" نقلاً عن مصادر "إسرائيلية" عدة.
- عقب مجزرة الحسينية التي ارتكبت أواسط آذار: مارس 1948 في القرية المجاورة لكراد الغنامة، غادر بعضاً منهم القرية، وعادوا بعد فترة وجيزة.
- وعندما بدأ الصهاينة عمليتهم "يفتاح" التي كانوا يهدفون منها للشيطرة على مدن وقرى الجليل الأعلى، غادر أهالي القرية أو جزءاً منهم عقب الهجوم على قرية العلمانية القريبة قليلاً وذلك يوم 22 نيسان/ أبريل 1948، ليعودوا إليها بعد فترة وجيزة أيضاً.
- لم تتعرض القريتان لهجومٍ مباشر أو تجري فيها معارك كما جرى في القرى الأخرى، وربما موقع القريتين وإشرافهما على الحدود السورية، إضافةً لوجود قوات من الجيش السوري على مقربة منهما جعل مصير القريتين وبعض القرى الصفدية الأخرى مصيراً مختلفاً عن صيرورة الأحداث التي كانت تجري إبان الحرب.
- بموجب اتفاقيات الهدنة الموقعة بين سلطات الاحتلال وسورية في تموز/ يوليو 1949 أعيد أهالي القرية إليها، ليعاد طردهم مرة أخرى عام 1951 وتتم إعادتهم رغماً عن إرادة الصهاينة بإشراف لجنة مشتركة من فريق الأمم المتحدة، حيث بقي أهالي القرية صامدين فيها إلى أن قامت الوحدة 101 من الجيش الإسرائيلي بقيادة "أرئيل شارون" بطرد أهالي القرية بقوة السلاح ودفعهم باتجاه الحدود السورية، وتم تدمير القرية كلياً.