- معلومات عامة عن قرية الحَمّة/الحَمّة السورية/ قرى المناطق المجردة من السلاح
- الحدود
- أهمية موقع القرية
- الجغرافيا الطبيعية في القرية
- مصادر المياه
- سبب التسمية
- معالم القرية
- الآثار
- السكان
- عائلات القرية وعشائرها
- الخرب في القرية
- الحياة الاقتصادية
- الثروة الزراعية
- الطرق والمواصلات
- المساجد والمقامات
- القرية والمناطق المجردة من السلاح
- القرية بين عامي 1948-1956
- القرية بين عامي 1956-1967
- احتلال القرية
- الحمامات الرومانية الأثرية
- ينابيع الحمة وامتياز المنتجع
- القرية اليوم
- أهالي القرية اليوم
- الباحث والمراجع
خارطة المدن الفلسطينية
اشترك بالقائمة البريدية
معلومات عامة عن قرية الحَمّة/الحَمّة السورية/ قرى المناطق المجردة من السلاح
الحدود
أهمية موقع القرية
الجغرافيا الطبيعية في القرية
مصادر المياه
سبب التسمية
معالم القرية
الآثار
السكان
عائلات القرية وعشائرها
الخرب في القرية
الحياة الاقتصادية
الثروة الزراعية
الطرق والمواصلات
المساجد والمقامات
القرية والمناطق المجردة من السلاح
القرية بين عامي 1948-1956
القرية بين عامي 1956-1967
احتلال القرية
الحمامات الرومانية الأثرية
ينابيع الحمة وامتياز المنتجع
القرية اليوم
أهالي القرية اليوم
الباحث والمراجع
القرية اليوم - الحَمّة/الحَمّة السورية/ قرى المناطق المجردة من السلاح - قضاء طبريا
الحمة واحدة من القرى الفلسطينية والسورية التي احتلت على خلفية حرب 67 ولايسمح لأبناءها العودة للقرية أو العيش فيها، وعلى الرغم من قرارات منظمة الأمم المتحدة المتعلقة بالأراضي المحتلة عام 1967 وقبل ذلك قرار مجلس الأمن /93/ الذي ذكرناه في فقرة سابقة، إلا أنها وكعادتها حكومة الاحتلال تضرب بتلك القرارات عرض الحائط كعادتها.
قانونياً وسياسياً جميع قرارات الأمم المتحدة تصب في بوتقة واحدة وهي ضرورة إعادة سكان قرية الحمة وكذلك سكان قرى المنطقة المجردة من السلاح إلى قرتهم وبأسرع وقت.
عقب احتلال قرية الحمة دمرت سلطات الحتلال معظم منازلها، واليوم لم يبقَ من معالمها ومبانيها سوى:
- مسجد القرية.
- خمسة منازل مبنية من الحجارة البازلتية السوداء.
- الحمامات الرومانية
- بقايا المنتجع السياحي الذي أسسه المرحوم "سليمان ناصيف".
وعن واقع القرية الحالي، فقد حولها الصهاينة لمنطقة سياحية فيها منتجع صحي، وعدة فنادق واستراحات، ويطلقون علها تسمية "حمات جدير/ غدير".