معلومات عامة عن مُغُرْ الخَيّطْ/مَغَار الخَيّطْ - قضاء صفد
معلومات عامة عن قرية مُغُرْ الخَيّطْ/مَغَار الخَيّطْ
قرية فلسطينية مُهَجَّرة، كانت قائمة على السفح الشمالي الشرقي لجبل كنعان، وتشرف على الغور الممتد بين بحيرتي طبرية والحولة، شمال شرقي مدينة صفد وتبعد عنها 15 كم، بارتفاع يصل إلى 500م عن مستوى سطح البحر.
قُدِرَت مساحة أراضيها ب 6583 دونم، بنيت منازل القرية على مساحة 22 دونم منها.
احتلت القرية في سياق عملية "يفتاح" على يد وحدات من الكتيبة الأولى للبلماخ/ القوة الضاربة وذلك عقب هجوم استهدف القرية واحتلت بشكل كامل يوم 2 أيار/مايو 1948.
الحدود
كانت قرية مغر الخيط تتوسط القرى والبلدات التالية:
- قرية قبّاعة شمالاً.
- قرية بيريا غرباً.
- قرية فرعم جنوباً.
- الأراضي السورية شرقاً ثم أراضي قرية منصورة الخيط باتجاه الجنوب الشرقي.
مصادر المياه
يمر وادي المغار نوب غربي القرية على بعد نصف كم عنها وهو نفسه وادي المشيرفة الذي يصب في نهر الأردن جنوبي بحيرة الحولة وعلى بعد كيلومتر واحد عن أراضي القرية، هذا الوادي يجري شتاءً فقط، وفي باقي أيام السنة كان أهل القرية يستفيدون من مياه عين مجاورة للقرية، كانت تسمى عين العجلة (التي أنشأت عندها مستعمرة عين العجلة لاحقاً)، من تلك العين استفاد أهل مغر الخيط في تأمين حاجاتهم من مياه الشرب والطهي والاستعمال المنزلي، هذا بالإضافة لبئر أقيم بقربها كانت نساء القرية ينقلن المياه من البئر والعين بواسطة جرار فخارية على ظهور الحيوانات، إذ أن القرية لم تُزَوَّد بشبكة مياه كما كان حال بعض القرى.
أما عن ري المحاصيل الزراعية والمواشي فكان الاعتماد على عين بين أراضي القرية وأراضي قرية فرعم.
سبب التسمية
في رواية الحاج "محمود محمد البقاعي" عن سبب تسمية القرية بهذا الاسم يرجح أن السبب في ذلك يعود لأن منازل القرية القديمة كانت عبارة عن مُغر كانت محفورة في الجبل الي بنيت القرية عليه أساساً، ويشير أن القرية حتى عام النكبة كانت كثيرة المغر وبقي أهالي القرية يستخدمونها في امور متعددة، أما بالنسبة للجزء الثاني من الاسم أي الخيط فورد في مقال للمركز العربي التخطيط البديل أنه يشير إلى الهضبة شبه المستوية التي كانت تحيط بها والتي كانت تعرف بأرض الخيط، ويقال أن تسمية الخيط هي نسبة إلى الجماعة من النعام والبقر والجراد، والجمع خيطان.
معالم القرية
لم يكن في القرية مبانٍ خدمية أو إدارية كثيرة، باستنثاء:
- معصرتي زيتون يدويتين.
- مسجد واحد وسط القرية.
- مقام الشيخ بشر.
- مقبرة القرية قرب مقام الشيخ بشر.
- محلين تجاريين في القرية.
الآثار
مغر الخيط موقع أثري يحتوي على بقايا مبانٍ، أساسات أبواب مغر، مدافن منقورة في الصخر، أعمدة، معصرة زيت وصهاريج.
السكان
قُدِرَ عدد سكان مغر الخيط عام 1922 ب 235 نسمة، ارتفع عام 1931 إلى 343 نسمة جميعهم من العرب المسلمين ولهم 73 منزلاً.
في عام 1945 كان عدد السكان 490 نسمة، وارتفع عام 1948 إلى 568 نسمة ولهم 120 منزلاً.
عدد اللاجئين من أبناء القرية عام 1998 ب 3491 نسمة.
عائلات القرية وعشائرها
أسماء عائلات القرية هي:
الأعمر، يونس، عليّان، الحج، القادري، البقاعي، بركة، رفاعي.
الحياة الاقتصادية
كانت الزراعة وتربية الماشية من أهم الانشطة الاقتصادية الممارسة في القرية، وشكلت هذه الأعمال مورد الرزق الأساسي لمعظم أهل القرية، بالإضافة لأعمال التبادل التجاري بين أهل القرية والقرى والبلدات المجاورة، تمثلت في بيع الفائض من المحاصيل الزراعية والمنتوجات الحيوانية، مقابل شراء العديد من السلع الاستهلاكية والغذائية التي لا تتوفر في القرية، بالإضافة لبعض المهن والتي كان يمارسها بعض شبان القرية في البلدات المجاورة للقرية.
الثروة الزراعية
كانت الزراعة أهم نشاط اقتصادي مارسه أهل القرية بالإضافة لكونها المورد الأساسي لاقتصاد كل أسرة في القرية، وقد قُدِرت مساحة الأراضي المزروعة في قرية مغر الخيط في الأربعينيات من القرن الماضي بنحو4699 دونم، وزعت كالتالي:
-540 دونم: مزروعة بالزيتون.
-573 دونم: مزروعة بالبساتين المروية.
-4126 دونم: مزروعة بالحبوب.
من أبرز محاصيل القرية:
- الحبوب: قمح، شعير، ذرة بنوعيها البيضاء والصفراء، كرسَنّة، حلبة.
- البقوليات: العدس، الفول، الحمص، وغيرها.
- الخضار والفاكهة: البندورة، الخيار، الباذنجان، الكوسا، البامية، البطيخ بنوعيه الأحمر والأصفر، وغير ذلك من خضار.
- الأشجار المثمرة: التين، اللوز، الجوز، المشمش، وكروم العنب، طبعاً بالإضافة لأشجار الزيتون التي غُرِست بشكل كبير جداً في أراضي القرية، وقد اهتم أهالي القرية بغرس أشجار الزيتون بأصناف المتنوعة الرومي وغيره.
ومن النباتات البرية التي نمت في أراضي القرية التي استفاد من أهل القرية في الغذاء والعلاج أحياناً: الخبيزة، الهندبة، الفطر، عكوب، ميرمية، الزعتر البري.
التجارة في القرية
نشأت بين مغار الخيط والبلدات المجاورة علاقات تجارية هامة، باع فيها أهالي القرية فائض محاصيلهم الزراعية والحيوانية، وبشكل أساسي باع أهل القرية:
الحبوب بأنواعها المختلفة، الزيتون، الزيت، البطيخ، الألبان، السمن البلدي، الزبدة، العسل، البيض، وغيرها.
بالمقابل اشترى أهل القرية من البلدات المجاورة حاجاتهم الاستهلاكية والغذائية الأخرى مثل:
الأقمشة، الكاز، الزجاج، الأخشاب، الحديد، الخضراوات والفاكهة التي لايزرعها أهل القرية.
التعليم
لم يكن في القرية أي مدرسة، واقتصرت عملية التدريس في القرية على شيخ من أبناء القرية كان ضرير لكنه حافظ القرآن الكريم وكان يقوم بتدريس أبناء القرية ما حفظه من القرآن وهو الشيخ عوض اليونس.
أما عن التعليم عن النظامي فقد لجأ أهل القرية إلى إرسال أبناءهم الذكور للتعلم في مدرسة قرية فرعم حيث كان فيها مدرسة حكومية تابعة لدائرة المعارف البريطانية في تلك المدرسة يدرس أبناء القرية حتى نهاية الصف الرابع الابتدائي.
المساجد والمقامات
كان في القرية مسجد واحد يتوسط منازلها هذا المسجد كان مبنياً بالحجارة والإسمنت، له محراب داخلي، وليس له قبة ولا مأذنة، كانت مساحة كبيرة نسبياً ويتسع لحوالي مئتي مصلي، وله حمام وموضئ.
كان الشيخ حسين وهو سوري الأصل وكان مقيماً في القرية بشكل دائم هو إمام ومؤذن الجامع.
وعن المقامات كان في القرية مقام واحد قرب المقبرة ويعرف باسم مقام الشيخ بشر كان لهذا المقام مكانة خاصة لدى أهل القرية فقط.
الطرق والمواصلات
ترتبط القرية بمدينة صفد بطريق غير معبدة مروراً بجبل كنعان، أما الطريق الآخر الذي يربطها بمدينة صفد فهو مروراً بقرية الجاعونة، حيث كان أهل القرية يقصدون قرية الجاعونة سيراً على الأقدام، ومن الجاعونة يستقلون الحافلة قاصدين مدينة صفد بطريق معبدة إليها.
أما باقي الطرق التي كانت تربط مغر الخيط بما يجاورها من قرى وبلدات فلم تكن معبدة.
واقتصرت وسائل النقل المستخدمة في القرية على الحيوانات فقط.
تربية الحيوانات
كان الاهتمام بتربية الحيوانات والمواشي لايقل أهمية عن النشاط الزراعي في القرية، وذلك بهدف تأمين الحاجات الغذائية من منتوجاتها من ناحية، وبيع الفائض منه والاستفادة من عائداته.
ويذكر الحاج "محمود البقاعي" أن أهل القرية امتلكوا قطعان كبيرة من رؤوس الأغنام، الماعز، الأبقار، بالإضافة لاهتمامهم باقتناء الخيول العربية الأصيلة، وكذلك الدواجن التي لم يكاد يخلو منزل منها، بالإضافة للحمام، والأرانب التي استخدمت بهدف الغذاء فقط.
كما اهتم أهل القرية بتربية النحل وباعوا فائض العسل في البلدات المجاورة.
وفي أحراش القرية كثرت الحيوانات البرية كالطيور، الصباع والذئاب.
الوضع الصحي في القرية
لم يكن في القرية أي مركز طبي أو عيادة طبيب، وقد اعتمد أهل القرية في العلاج على أمرين:
- الطب الشعبي: الذي يعتمد على العلاج بالأعشاب، الكي بالنار، كاسات الهوا، الحجامة، وتجبير الكسور بالطريقة العربية وكان الحاج علي حسين البقاعي، والحاج أحمد عبد الحليم معرفين بالقرية بتجبير الكسور.
- عيادة طبية لطبيب يهودي في مستعمرة "روش بنيا" المجاورة لقرية الجاعونة.
- وفي أوقات نادرة كانوا يقصدون مشافي وعيادات مدينة صفد.
- أما عن ولادة نساء القرية فكانت السيدتان: شيخة البركي، وأم علي عليان هما اللتان تشرفان عليها.
تاريخ القرية
مر بمغر الخيط الرحالة إدوارد روبنسون في القرن التاسع وهذا ما كتبه المؤرخ مصطفى الدباغ نقلاً عنه:
"مررنا تحتها تماماً، رأينا أعمدة في حائط وأضرحة مقدودة، هنا أطل علينا جبل صنين، يغطيه الثلج أكثر حرمون، وتنتفع القرية من الينبوع القريب منها.
احتلال القرية
تعرضت مغر الخيط لقصف بمدافع الهاون ليل الثاني من أيار/مايو 1948، حيث قصفتها وحدات البلماح في سياق عملية "يفتاح" وكان ذلك قبل نحو أسبوع من الهجوم النهائي على صفد، وربما كان القصد من هذا القصف زيادة الضغط على المدينة، لكن الشروع في قصف المدافع إنما كان من أجل حمل العرب على الفرار (من القرية) على حد تعبير "بني موريس"، في نهاية المطاف وذلك استناداً إلى كلمات ضابط شارك فيه، ويبدو أن العملية أثمرت إذا أدت إلى إخلاء القرية فضلاً عن قريتين أخريين هما (فرعم و قباعة) استهدفتا بالقصف تلك الليلة.
أهالي القرية اليوم
لجأ أبناء القرية عقب احتلال قريتهم إلى مخيمات الشتات في سورية ولبنان، والتي يقيمون فيها حتى يومنا هذا.
القرية اليوم
عقب احتلالها قامت العصابات الصهيونية بتدمير جميع منازل القرية، ولم يبقَ من معالمها العربية سوى عدة أشجار زيتون، وغرفتان أسمنتيتان بنيتا الواحدة بلصق الأخرى في حال شبه حسنة، ولم يبق من مئات أشجار الزيتون التي كانت هنالك إلا قلة قليلة وباتت الأرض الجبلية المحيطة بالقرية غابة أو تستعمل مرعى للمواشي.
إدارياً ضُمَتْ أراضي مغر الخيط منذ لحظة احتلالها إلى مستعمرة "روش بنيا" المبنية جنوبي القرية ولكن ليست على أرضها، واليوم تتبع للمجلس المحلي لمستعمرة روش بنيا، بما في ذلك مستعمرة "حتسور هغليليت" التي بنيت على أراضي مغر الخيط عام 1953.
الباحث والمراجع
إعداد: رشا السهلي، استناداً للمراجع التالية:
- الدباغ، مصطفى."بلادنا فلسطين الجزء الأول- القسم الأول". دار الهدى: كفر قرع، ط1991، ص: 162
- الدباغ، مصطفى. "بلادنا فلسطين- الجزء السادس- القسم الثاني". دار الهدى. كفر قرع. ط 1991. ص: 31- 56- 192- 193- 194.
- الخالدي، وليد. "كي لاننسى قرى فلسطين التي دمرتها إسرائيل عام 1948 وأسماء شهدائها". مؤسسة الدراسات الفلسطينية: بيروت. 2001. ص: 365- 366.
- عراف، شكري. "المواقع الجغرافية في فلسطين الأسماء العربية والتسميات العبرية". مؤسسة الدراسات الفلسطينية: بيروت. 2004. ص: 505.
- أبو مايلة، يوسف. "القرى المدمرة في فلسطين حتى عام 1952".الجمعية الجغرافية المصرية: القاهرة. 1998. ص: 31.
- "قرى صفد المدمرة". وكالة وفا للأنباء والمعلومات. ب.ت. ص: 81- 82.
- العباسي، مصطفى. "صفد في عهد الانتداب البريطاني 1917-1948". مؤسسة الدراسات الفلسطينية. بيروت: لبنان. ط2. 2019. ص: 3- 129- 132- 172.
- "Reoprt and general abstracts of the census of 1922". Compiled by J.B.Barron.O.B.E, M.C.P: 44.
- أ.ملز B.A.O.B.B. "إحصاء نفوس فلسطين لسنة 1931". (1932). القدس: مطبعتي دير الروم كولدبرك. ص: 109.
- "Village statistics1945". وثيقة رسمية بريطانية. 1945. ص: 10.
- "قرية مغر الخيط- قضاء صفد". موقع فلسطين في الذاكرة. تمت المشاهدة بتاريخ: 20-1-2023 من خلال الرابط التالي: https://www.palestineremembered.com/Safad/Mughr-al-Khayt/ar/index.html
- "مقابلة تاريخ شفوي للنكبة الفلسطينية مع السيد محمد أحمد بقاعي وزوجته عمشه من قرية مغر الخيط - صفد المحلتة- الجزء الأول". المحاور: ركان محمود. البقاع: لبنان. تاريخ المقابلة: 14- 10- 2011. موقع فلسطين في الذاكرة. تمت المشاهدة بتاريخ: 20-1-2023 من خلال الرابط التالي: https://www.palestineremembered.com/Safad/Mughr-al-Khayt/ar/index.html
- "مقابلة تاريخ شفوي للنكبة الفلسطينية مع السيد محمد أحمد بقاعي وزوجته عمشه من قرية مغر الخيط - صفد المحلتة- الجزء الثاني". المحاور: ركان محمود. البقاع: لبنان. تاريخ المقابلة: 14- 10- 2011. موقع فلسطين في الذاكرة. تمت المشاهدة بتاريخ: 20-1-2023 من خلال الرابط التالي: https://www.youtube.com/watch?list=PL5I1KO1JPQytoH8Qasbrat0JKFEy-GjBm&v=D3XP9dPcusI
- "مقابلة تاريخ شفوي للنكبة الفلسطينية مع السيد محمد أحمد بقاعي وزوجته عمشه من قرية مغر الخيط - صفد المحلتة- الجزء الثالث". المحاور: ركان محمود. البقاع: لبنان. تاريخ المقابلة: 14- 10- 2011. موقع فلسطين في الذاكرة. تمت المشاهدة بتاريخ: 20-1-2023 من خلال الرابط التالي: https://www.youtube.com/watch?list=PL5I1KO1JPQytoH8Qasbrat0JKFEy-GjBm&v=A63xMlH9_aU
- "مقابلة تاريخ شفوي للنكبة الفلسطينية مع السيد محمد أحمد بقاعي وزوجته عمشه من قرية مغر الخيط - صفد المحلتة- الجزء الرابع". المحاور: ركان محمود. البقاع: لبنان. تاريخ المقابلة: 14- 10- 2011. موقع فلسطين في الذاكرة. تمت المشاهدة بتاريخ: 21-1-2023 من خلال الرابط التالي: https://www.youtube.com/watch?list=PL5I1KO1JPQytoH8Qasbrat0JKFEy-GjBm&v=xpvduavtZNI
- "مقابلة تاريخ شفوي للنكبة الفلسطينية مع السيد محمد أحمد بقاعي وزوجته عمشه من قرية مغر الخيط - صفد المحلتة- الجزء الخامس". المحاور: ركان محمود. البقاع: لبنان. تاريخ المقابلة: 14- 10- 2011. موقع فلسطين في الذاكرة. تمت المشاهدة بتاريخ: 21-1-2023 من خلال الرابط التالي: https://www.youtube.com/watch?list=PL5I1KO1JPQytoH8Qasbrat0JKFEy-GjBm&v=EBSpavHhGEA
- "مقابلة تاريخ شفوي للنكبة الفلسطينية مع السيد محمد أحمد بقاعي وزوجته عمشه من قرية مغر الخيط - صفد المحلتة- الجزء السادس". المحاور: ركان محمود. البقاع: لبنان. تاريخ المقابلة: 14- 10- 2011. موقع فلسطين في الذاكرة. تمت المشاهدة بتاريخ: 21-1-2023 من خلال الرابط التالي: https://www.youtube.com/watch?list=PL5I1KO1JPQytoH8Qasbrat0JKFEy-GjBm&v=SbZyQ41-hUc
- "مقابلة تاريخ شفوي للنكبة الفلسطينية مع السيد محمد أحمد بقاعي وزوجته عمشه من قرية مغر الخيط - صفد المحلتة- الجزء السابع". المحاور: ركان محمود. البقاع: لبنان. تاريخ المقابلة: 14- 10- 2011. موقع فلسطين في الذاكرة. تمت المشاهدة بتاريخ: 22-1-2023 من خلال الرابط التالي: https://www.youtube.com/watch?list=PL5I1KO1JPQytoH8Qasbrat0JKFEy-GjBm&v=xmBlU7r1u7o
- "مقابلة تاريخ شفوي للنكبة الفلسطينية مع السيد محمد أحمد بقاعي وزوجته عمشه من قرية مغر الخيط - صفد المحلتة- الجزء الثامن". المحاور: ركان محمود. البقاع: لبنان. تاريخ المقابلة: 14- 10- 2011. موقع فلسطين في الذاكرة. تمت المشاهدة بتاريخ: 22-1-2023 من خلال الرابط التالي: https://www.youtube.com/watch?list=PL5I1KO1JPQytoH8Qasbrat0JKFEy-GjBm&v=noOHcdhjlVs
- "مقابلة تاريخ شفوي للنكبة الفلسطينية مع السيد محمد أحمد بقاعي وزوجته عمشه من قرية مغر الخيط - صفد المحلتة- الجزء التاسع". المحاور: ركان محمود. البقاع: لبنان. تاريخ المقابلة: 14- 10- 2011. موقع فلسطين في الذاكرة. تمت المشاهدة بتاريخ: 22-1-2023 من خلال الرابط التالي: youtube.com/watch?v=HwwdtxkksAw&list=PL5I1KO1JPQytoH8Qasbrat0JKFEy-GjBm&index=107\452230
- "مقابلة تاريخ شفوي للنكبة الفلسطينية مع السيد محمد أحمد بقاعي وزوجته عمشه من قرية مغر الخيط - صفد المحلتة- الجزء العاشر". المحاور: ركان محمود. البقاع: لبنان. تاريخ المقابلة: 14- 10- 2011. موقع فلسطين في الذاكرة. تمت المشاهدة بتاريخ: 23-1-2023 من خلال الرابط التالي: https://www.youtube.com/watch?v=HwwdtxkksAw&list=PL5I1KO1JPQytoH8Qasbrat0JKFEy-GjBm&index=10
- "مقابلة تاريخ شفوي للنكبة الفلسطينية مع السيد محمد أحمد بقاعي وزوجته عمشه من قرية مغر الخيط - صفد المحلتة- الجزء الحادي عشر". المحاور: ركان محمود. البقاع: لبنان. تاريخ المقابلة: 14- 10- 2011. موقع فلسطين في الذاكرة. تمت المشاهدة بتاريخ: 23-1-2023 من خلال الرابط التالي: https://www.youtube.com/watch?v=95c18RmQ2tk&list=PL5I1KO1JPQytoH8Qasbrat0JKFEy-GjBm&index=11
- "مقابلة تاريخ شفوي للنكبة الفلسطينية مع السيد محمد أحمد بقاعي وزوجته عمشه من قرية مغر الخيط - صفد المحلتة- الجزء الثاني عشر". المحاور: ركان محمود. البقاع: لبنان. تاريخ المقابلة: 14- 10- 2011. موقع فلسطين في الذاكرة. تمت المشاهدة بتاريخ: 23-1-2023 من خلال الرابط التالي: https://www.youtube.com/watch?v=YUoiIw-HVsU&list=PL5I1KO1JPQytoH8Qasbrat0JKFEy-GjBm&index=12