معالم القرية - البعنة / بعنة: من قرى الشاغور / من قرى الجليل - قضاء عكا

أحياء القرية

حارة البلدة القديمة

حارة البلدة القديمة أو حارة الجامع – الشونة هي الأقدم في القرية من حيث الابنيه والشوارع وما زال فيها بعض البيوت القديمة أو المرممة، وعلى سبيل المثال بيت سهيل الخوري وبيت أبناء خازن خازن أبو نمر وبيت لبيب الخازن وبيت على العك. ومقر هذه الحارة قمة التله التي بنيت عليها القرية شانها شان أغلب القرى العربية القديمة التي اعتلت الجبال وقمم التلال. ويوجد في هذه الحارة مسجد يعود تاريخه إلى الفاروق عمر بن الخطاب.

الحارة الغربية

الحارة الغربية أو حاره النصارى- كما تسمّى وهي مجمع المسيحيين في القرية ويقع قسم من هذه الحارة على قمة التله والقسم الآخر على منطقة بيدر السوق. يوجد في هذه الحارة كنيستان: كنيسة القديس بطرس وبولس للروم الملكيين الكاثوليك على بيدر السوق وكنيسة القديسة برباره الأرثوذكسيَّة.

حارة السماق

تقع حارة السماق في الجهة الشرقية للبلده القديمة ربما سميت بذلك لكثرة شجار السماق في هذه المنطقة وهي منطقه مشجرة بالزيتون وقسم من شجيرات السماق.(اشتهرت قديماً هذه المنطقة بكثرة الآبار والمغاور لذلك اعتبروا هذه المنطقة سابقا منطقه مخفيه ربطوها بعدة خرافات تعود حول الجن).

حارة دار بدران

سُميت حارة دار بدران بهذا بسبب كثرة سكان تلك العائلة فيها (بدران) وهي تقع ضمن الحارة القديمة من الجهة الشمالية وكان مقراً لمختار البعنه قبل 1948 «حسين الحاج» ومن بعده بقيت مقراً للمختار أحمد نمر بدران حتى وفاته.

حارة البيدر

سميت حارة البيدر بهذا لكثرة البيادر فيها سابقا وهي من أكبر الحارات في القرية وجديدة نسبيا للحاره القديمة وتعتبر اليوم المركز الحيوي في القرية حيث يوجد فيها المراكز الحيوية مثل المحال التجارية والملاهي وغيرها.

حارة البركة

سميت حارة البركة بهذا لوجود البركة فيها سابقاً والتي تمرت نهائيا عام 1987  وهي منطقه واسعه جداً وغير مقتظه وفيها بناية مدرسه ابتدائية والسوق المحلي.

حارة بيدر السوق

سُميت حارة بيدر السوق بهذا لوجود بيدر كبير آن ذاك واقامة سوق فيها أمّا اليوم لا يوجد سوق ولا بيدر حيث اقتض بالسكان والأبنية وقد كان فيه سابقاً مدرسة بيدر السوق التابعة للاوقاف المسيحية. واليوم تضم على مدرسة دار للسكن. وهذه الحارة مليئه بالآبار وما زال قسم منها ليومنا هذا وتقع هذه الحارة كثغره من ثغرات البلدة القديمة من الجهة الشمالية الغربية بمحاذاة دير الاسد وكل سكانها مسيحيون.

حارة كرم الدار

من مميزات حارة كرم الدار كروم الزيتون واللوزيات والاشجار المختلفة الأخرى ومن هذه الحارة يمر المدخل الرئيسي للقرية.

القلعة الشتويات

سميت القلعة الشتويات بذلك لكثرة الصخور فيها أو لكثرة اشجار التين الشتاوي في هذه الحارة ولكن قلبت هذه الحارة رأسا على عقب وأصبحت مركزاً حيويا جدا للقرية حيث يوجد فيها بناية المجلس المحلي، ومقر توزيع البريد ومكز لرعاية الطفل. القلعة الكبيرهك سمين بذلك لوجود قلعه صغيره في القرية وهذه القلعة تقع جنوب غرب البلدة القديمة وهي حاره متراميه الاطراف واسعه ومنطقه تطوير وبناء جديده ابنيتها راقيه وجميله وغير مكتظه تضم هذه القلعة منطقه كرم الزيت والمعاصر لكثرة معاصر الزيتون فيها في العصور القديمة.

منطقة الخلال

منطقة الخلال هي أيضاً منطقه واسعة جداً وتقع على الحدود بين مجد الكروم من الجهة الغربية وسميت بذلك لكثره الخلال فيها. والخلال جمع «خله» وهي التله الصغيرة.

منطقة غدّاره

تقع منطقة غدّاره جنوب شرق البلدة القديمة وربما سميت بهذا الاسم لموقعها حيث تقع في الجهة الشرقية من شارع البعنه-دير الا وهذا الشارع يقع بمنطقة منخفضة بين تلتين تل البعنه 300م وتله أخرى منخفضه أكثر وارتفاعها 150م وفي فصل الشتاء تكثر المياه وخاصة مياه الجرف الشديدة، فكان من الصعب قطع واجتياز هذه المياه للوصول إلى منطقة السهول الشرقية فاطلقوا عليها «غدّارة» لكثرة غدر المياه لمجتازيها.

منطقه الكرم الأحمر

سُميت منطقه الكرم الأحمر بذلك لكثرة مياه الجرف التي حملت معها طمياً وترابا من جبال دير الاسد ذات التراب الأحمر ولوصول هذا الطمي إلى هذه المنطقة المستويه. ولاستقراره وتجمعه هناك أصبحت تربه المنطقة حمراء بعدما كانت بيضاء. وتضمن المنطقة بيوت من دير الأسد ومن البعنة ولكن المنطقة تعتبر لحدود البعنة.

منطقة القلعة الصغيرة

تمتاز منطقة القلعة الصغيرة بكثرة صخورها وهي تعتبر منطقة تطوير. فيها بنايه المدرسة الإعدادية انتقل إليها قسم من البدو الذين سكنو سابقا بالقرب من مدينة كرمئيل غربا قبل حوالي 20 عاما ونيفاً.

منطقة يسكن فيها سكان من الطبقة الغنية، واقيم مجلس البعنة بهذه المنطقة المفضلة لدى العديد من السكان المحليين واقيم بهذه المنطقة محل عام وجميل يسمى ليالي السهر لصاحبه يوسف لافي. وفيها بناية مسجد النور.

العريض

تقع منطقة للعريض بالقرب من البركة في سفوح جبال دير الأسد.

حارة دار تيتي

حارة دار تيتي هي حاره غير كبيرة تتبع لحاره البيدر مقتظه بالسكان والأبنية.

الخنقة

سميت الخنقة بهذا الاسم لكثرة وغمر المياة لها في فصل الشتاء و«خنقها» أي ملئها وطمسها.

الموبرة

منطقه الموبرة هي منطقة صغيره نسبياً بالمقارنة مع حارات القرية الآخرى ومن أهم مميزاتها انها غير مسكونه وهي منطقه صخرية تقع جنوبي حارة كرم الدار