القرية اليوم - خربة زكريا/ الرملة - قضاء الرملة

تبدو القرية، من بعيد، تلاً أجرد غلبت عليه الأشواك والنباتات البرية. وتتبعثر الحجارة في أنحاء الموقع، الذي يستعمله الإسرائيليون مرعى للمواشي. ويصعب على الناظر أن يميز بين الحجارة الطبيعية المتناثرة في الموقع وبين تلك التي كانت أجزاء من منازل القرية. ولا تزال بقايا آبار القرية، والحجارة المنحوتة التي كانت، بادية للعيان.
لا مستعمرات إسرائيلية على أراضي القرية، وإنْ كانت مستعمرة مفو موديعيم، التي أُنشئت في سنة 1964، تقع إلى الشمال الشرقي من موقع القرية التي زالت.


تبدو القرية، من بعيد، تلاً أجرد غلبت عليه الأشواك والنباتات البرية. وتتبعثر الحجارة في أنحاء الموقع، الذي يستعمله الإسرائيليون مرعى للمواشي. ويصعب على الناظر أن يميز بين الحجارة الطبيعية المتناثرة في الموقع وبين تلك التي كانت أجزاء من منازل القرية. ولا تزال بقايا آبار القرية، والحجارة المنحوتة التي كانت، بادية للعيان.