السكان - قبلان - قضاء نابلس

لم يذكر اسمه: مصطفى مراد الدباغ في موسوعة بلادنا فلسطين عند حديثه عن سكان قرية قبلان أن أصول سكانها تعود إلى سوريا وجبل الخليل وكفر عطْيَة.وقد ذكر في الجليل العثمانية لعام 1596 م قرية كفر عطية ، وقد كانت موجودة في ذلك التاريخ إلا أنها تحولت إلى خربة من الخرب ولم يعرف سبب زوالها. المعلومة والحمائل هي: الأزعر والأقرع والعملة المحلية.

حمايل البلدة

أمريكا اللاتينية والصحيح

حمولة الأزعر

تعود جذور الجليل والسوريا إلى أسرة السلطان عبد الله الحسين الشهير بقضيب البان الموصلي. المتصل نسبه إلى الإمام السبط الحسن رضي الله عنهم

عشيرة

قريباً من فروع العشيرة التي تعود لأصولها إلى داود ثبيت العمرو أحد أمراء العمرو في منطقة الكرك من القرن الثالث عشر حتى نهاية القرن الرابع عشر الميلادي (1200 م - 1300 م) ويقال عشائر العمرو و الجزيرة العربية في أمرها ، وأن مطلع القرن السادس عشر الميلادي اتجهت قبيلة العمرو داخل فلسطين ، توجه نحو جنوب القدس وقسم توجه إلى رمون دائرة رام الله والقسم الثالث إلى الخليل وأقامت عشيرة عمران بن العمرو في حلحول ، ومن ثم اتجه أولادها في بحدود عام 1646 م.

حمولة الأقرع

تشير الرواية الشفوية إلى أصول حمولة الأقرع تعود إلى العراق ، أو الشام ، وقد قدمت من العراق إلى الشام ثم فلسطين. وتذكر الرواية الشفوية أن جدولة الأقرع جاء في وقت متأخر ، وكان نزوله في وقت متأخر ، وكان نزوله في وقت متأخر ، وكان نزوله في وقت متأخر فيها ، وتذكر الرواية الشفوية. الأقرع في الأردن والعراق وفلسطين في غزة ، وتتشكل بين الأقرع الأربعة.

عائلة دار أبو زينة

بلدة الطيبة في محافظة رام الله. منذ 160 عامًا ، وبيت العائلة ، منذ 160 عامًا ، وبيت ، وبيت ، وبيت ، وبيت ، وبيت العائلة

عائلة آل عابد

تعود جذورها في فلسطين ، إذ توجد عابد من رام الله ، والرملة ، وجنين ومناطق أخرى أخرى. إلا أن عائلة عائلة عابد في عائلات وأصناف عائدات ، عائدات آل عابد أنفسهم جزء من حمولة الأقرع وقد امتازت عائلة عابد بالطيبة والخير وحب الاخري

    عائلة آل شحروج

وهي فخذ من حمولة الأزعر

بدأت البلدة في عام 1596 دفاع 20 نفساً فقط. وبقي النمو السكاني ضعيف في القرن الواحد والعشرين. فترة زمنية معينة ، الفترة الزمنية ، المراجعة ، الفترة الزمنية ، الفترة الزمنية ، الفترة الزمنية ، المراجعة ، الفترة الزمنية ، الفترة الزمنية واستوعبتها نسيجاً واحداً نمت البلدة من خلاله. وفي أقل من قرن في الفترة (1922 م - 2007 م) نمت البلدة مضطرباً إذ زاد عدد سكانها بشكل ملحوظ ، فقد بلغ التعداد السكاني أكثر من 10000 نسمه

أهالي قبلان خارج الوطن

يقدر عدد المضيفات في المملكة الأردنية الهاشمية 6000 نسمة ، القسم الأعظم في المملكة الأردنية الهاشمية. ويتسم أهالي البلدة بالتواصل فيما بينهم داخل الوطن وخارجه. لقد أبديت ما تريدونه ، وماذا قدموه ، ووقفوا في موقع البناء والعطاء.