معلومات عامة عن قراوى بني حسان/قراوة بني حسان/أو بني حسن - قضاء سلفيت
معلومات عامة عن قرية قراوى بني حسان/قراوة بني حسان/أو بني حسن
قراوى بني حسان هي بلدة من بلدات الضفة الغربية وتتبع محافظة سلفيت، ومن القرى التي وقعت تحت الاحتلال الإسرائيلي في حرب 1967.
تقع قرية قراوة بني حسان على بعد ثلاثين كيلومترا جنوب غربي نابلس و 8 كيلومترات شمال غرب سلفيت في الشمال الضفة الغربية.
تبلغ مساحة الأرض الإجمالية 9,684 الدونماتمنها 507 دونم منطقة مبنية. منذ عام 1995 الاتفاق المرحلي للضفة الغربية وقطاع غزة، 10.7 ٪ من ولايتها البلدية تخضع للإدارة المدنية ل السلطة الوطنية الفلسطينية وأمن إسرائيلبينما 89.2٪ تحت السيطرة الإسرائيلية الكاملة. وترتفع 380م فوق مستوى سطح البحر وتتبع اداريا لمحافظة سلفيت
الموقع والمساحة
قراوى بني حسان هي بلدة من بلدات الضفة الغربية وتتبع محافظة سلفيت، ومن القرى التي وقعت تحت الاحتلال الإسرائيلي في حرب 1967.
تقع قرية قراوة بني حسان على بعد ثلاثين كيلومترا جنوب غربي نابلس و 8 كيلومترات شمال غرب سلفيت في الشمال الضفة الغربية.
تبلغ مساحة الأرض الإجمالية 9,684 الدونماتمنها 507 دونم منطقة مبنية. منذ عام 1995 الاتفاق المرحلي للضفة الغربية وقطاع غزة، 10.7 ٪ من ولايتها البلدية تخضع للإدارة المدنية ل السلطة الوطنية الفلسطينية وأمن إسرائيلبينما 89.2٪ تحت السيطرة الإسرائيلية الكاملة. وترتفع 380م فوق مستوى سطح البحر وتتبع اداريا لمحافظة سلفيت
مصادر المياه
تم بناء حاووز مياه من خمس طوابق مساحة الطابق الخامس 200 متر يتسع ل 500متر مكعب مياه .
الآثار
تحتضن العديد من القصور القديمة الكنعانية المنتشرة في الأراضي الزراعية، والتي كانت تستعمل محارس لحراسة كروم العنب والمعاصر الموجودة بجانب هذه المحارس، وكانت تستعمل لتخمير العنب بعد عصره، إضافة إلى الآثار اليونانية، ومنها دار الضرب المحفورة بشكل أشبه بأبنية البتراء، وهي تحفة رائعة للفن اليوناني بالأعمدة والنقوش والزخارف والدرج، وقلعة الفردوس وخربة الفردوس.
وتحتضن القرية، الآثار الرومانية، ومنها البرج: وهو بناء روماني قديم، وسُمك البناء فيه 3-4 متر، والبركة والواقعة بجانب المسجد العمري حاليًّا، والنواميس، وهي مقابر متفرقة في كل مكان وكانت توضع فيها الجثث، وهناك الآثار الإسلامية ومنها مقام لعمرو بن العاص، الذي فتح البلدة عام 16 هجريّة.
إلى جانب المواقع الأثرية والتراثية، هناك المغر، وأشهرها مغارة الشياطين
السكان
بحسب ال الجهاز المركزي للإحصاء الفلسطيني، كان عدد سكان المدينة 3801 نسمة في عام 2007.ويبلغ عدد سكانها 6000 نسمة في العام 2020.
الاستيطان في القرية
تعاني قراوة بني حسان من تعديات الاحتلال الصهيوني كبقية القرى والمدن الفلسطين فالاحتلال قام بمصادر مئات الدونمات الزراعية من اراضي البلدة واقام عليها ما يسمى مستوطنة نيطافيم عدى على ذلك فان هذه المستوطنة تلقي مياهها العادمة على اراضي المواطنين المزروعة بالزيتون تعاني البلدة من منع الاحتلال لتوسيع المخطط الهيكلي للبلدة مما يصعب على المواطنين الحصول على تراخيص البناء مما يدعوهم لبناء منازلهم بدون ترخيص لتجعلها تحت تهديد الهدم من قبل سلطات الاحتلال اقر الاحتلال مخطط لاستيطان وتهويد مئات الدونمات شرقي القرية لتوسيع مستوطنة نيطافيم مما يحد التوسع العمراني للقرية.
في شهر أيار 2017 واصلت جرافات المستوطنين اليهود الصهاينة تجريف أراضي بلدة قراوة بني حسان غرب سلفيت لتوسعة المستوطنات الصهيونية، وبناء وحدات استيطانية جديدة في منطقة الرأس. ، الأراضي التي يجري تجريفها تقع في "واد قانا" الذي يعدّه الاحتلال محمية طبيعية، ويمنع المزارعين الفلسطينيين من زراعتها، وإن المستوطنين الصهاينة صنعوا "تلفريك" من أعلى الجبل وحتى أسفله، ويسعون لتحويل المنطقة لمتنزه للمستوطنين. سلطات الاحتلال تعمل على توسعة ثمان مستوطنات تحيط بواد قانا، في الوقت الذي تمنع الفلسطينيينمن إعمار وزراعة الواد بحجة أنه محمية طبيعية يمنع تغيير طابعه. وما يجري في واد قانا من أعمال توسعة استيطانية، يخالف القانون الدولي الإنساني، واتفاقية جنيف الرابعة.
التعليم
يوجد في القرية اربع مدارس مدرستان للإناث ومدرستان للذكور والمتميز مدرسة الذكور الأساسية كقلعه حيث تتكون من ثلاثة طوابق وفي كل طابق مسجد ومكتبة وإلى غير ذلك .
الباحث والمراجع
https://www.palestineremembered.com/