الوضع الصحي في القرية - كَفْر بِرْعِمْ - قضاء صفد

قديماً استخدم أهالي القرية الطب الشعبي في العلاج وقد كان المرحوم أيوب أندراوس الذي كان يقوم بتجبير الكسور، إضافةً لشخص آخر هو عيسى مارون.

وكانت هناك سيدة هي حلوة بنت حنا ابراهيم كانت قابلة تشرف على ولادة نساء القرية، كما كان في القرية ممرضة عملت في مدينة القدس هي حجلة أخت الدكتور ذياب الذي كان طبيباً هو أيضاً من أبناء القرية كان يعمل في مدينة صفد.

إضافةً لممرضة لبنانية هي سلمى زوجة فريد الخوري أحد أبناء القرية الذي أكملوا دراستهم الثانوية في لبنان.

لم يكن في كفر برعم إلى حين احتلالها أي مركز طبي أومشفى وكان العلاج يعتمد علة هؤلاء الممرضات والدكتور ذياب، وفي بعض الأحيان كان أهالي القرية يلجأون إلى بلدتي الرميش وبنت جبيل اللبنانيتين لتلقي العلاج.