- معلومات عامة عن قرية عِرِاقْ المَنْشِيَّة
- الحدود
- أهمية موقع القرية
- مصادر المياه
- المناخ
- تسميات أخرى للقرية
- سبب التسمية
- أراضي القرية
- المختار والمخترة
- الآثار
- السكان
- عائلات القرية وعشائرها
- الخرب في القرية
- الاستيطان في القرية
- التجارة في القرية
- التعليم
- المساجد والمقامات
- تاريخ القرية
- احتلال القرية
- العادات والتقاليد في القرية
- روايات أهل القرية
- أعلام من القرية
- الباحث والمراجع
خارطة المدن الفلسطينية
اشترك بالقائمة البريدية
معلومات عامة عن قرية عِرِاقْ المَنْشِيَّة
الحدود
أهمية موقع القرية
مصادر المياه
المناخ
تسميات أخرى للقرية
سبب التسمية
أراضي القرية
المختار والمخترة
الآثار
السكان
عائلات القرية وعشائرها
الخرب في القرية
الاستيطان في القرية
التجارة في القرية
التعليم
المساجد والمقامات
تاريخ القرية
احتلال القرية
العادات والتقاليد في القرية
روايات أهل القرية
أعلام من القرية
الباحث والمراجع
الآثار - عِرِاقْ المَنْشِيَّة - قضاء غزة
كانت القرية كغيرها من القرى الفلسطينية تحوي في داخلها مجموعة من الآثار التي تثبت وتدل على أن هذه الأرض فلسطينية كنعانية منذ آلاف السنين ولتدحض أكاذيب العدو الصهيوني وزيف أقوالها حول أن الأرض لهم. ومن هذه الآثار.
- التل (تل العريني): وهو شيخ مصري عاش في القرية قبل مئات السنين وربما أكثر وبقي المكان الذي دفن فيه كمزار للسكان يتبركون به.
- بركة البلدة: ويعود تاريخها إلى ما قبل العهد العثماني وإلى عصور قديمة حيث كانت مياه السيول والأمطار تتجمع فيها لري المزروعات في الصيف.
- المحطة: وهي عبارة عن آثار قديمة كان القطار يتوقف فيها لدى مروره من أفريقيا إلى مكة المكرمة أو آسيا قادماً من مصر إلى السعودية ولنقل التجارة والجيوش.
ومنذ احتلال القرية من العدو الصهيوني في العام 1949م بدأ بتغيير وتدمير كل ما فيها وليمحوا كل الآثار، ولكن بقيت بعض الآثار قائمة برغم الزمن مثل التل، ووادي البلدة وبعض بيارات البرتقال والعنب، ومنطقة صغيرة كان قد زرع فيها الصبر وأشجار الجميز وبعض القبور لأهل البلدة.
طبعاً بالإضافة لمجموعة من الخرب التي تحيط بالقرية من عكة جهات، وهي: خربة الفرط، خربة البرجالية، خربة أو قرية أم كلخة، خربة الجديدة، وخربة أولاد سلامة.