قرية أبو شخيدم | موسوعة القرى الفلسطينية

معلومات عامة عن قرية أبو شخيدم - قضاء رام الله

معلومات عامة عن قرية أبو شخيدم

الموقع والمساحة سبب التسمية السكان عائلات القرية وعشائرها التاريخ النضالي والفدائيون

أبو شخيدم قرية فلسطينية تقع إلى الشمال الغربي من مدينة رام الله، وتبعد عنها 10كم، يصل إليها طريق فرعي يربطها بالطريق الرئيسي طوله 8,1 كم، وترتفع عن سطح البحر حوالي 750 متراً، ويرجع اسمها نسبة إلى عائلة شخيدم التي أول من نزلتها وعمرتها، يسكن القرية ثلاث عائلات أساسية هي قنداح، أبو ظاهر، أبو شخيدم، بالإضافة إلى عائلات أخرى صغيرة سكنوا القرية ابان نكبة 1948 و نكسة 1967 ،حيث هاجر إليها بعد النكبة و النكسة عدد كبير من اللاجئين، و مكثوا بعض الوقت فيها قبل أن يغادروا إلى مناطق أخرى في محافظة رام الله كمخيم الجلزون و الأمعري و قلنديا، و لم يبق سوى القليل منهم، و قاموا بالانخراط في حياة القرية، و من أبرز من بقي من هؤلاء هي عائلة السوطري و المسمية، و يقطن القرية أيضا عائلات أخرى قدمت من مناطق قريبة لعل أبرزها عائلة أبو زر، و عبد الحافظ، و الناصرة.

المساحة

تبلغ مساحة أراضيها حوالي 1430 دونماً، وتحيط بها أراضي قرى: أبو قش، المزرعة القبلية، كوبر، وبيرزيت.

السكان

قدر عدد سكانها عام 1922 حوالي (139) نسمة، وفي عام 1945 (150) نسمة[1]، وبعد الاحتلال عام 1967 بلغ العدد حوالي (5069) نسمة، وفي عام 1987 أصبح (773) نسمة، وفي عام 1996 بلغ العدد (1025) نسمة.

كتاب بلادنا فلسطين

الموقع والمساحة

تقع إلى الشمال الغربي من مدينة رام الله، وتبعد عنها 10 كم، ويصل إليها طريق فرعي يربطها بالطريق الرئيسي طوله 8,1 كم

وتبلغ مساحة أراضيها حوالي 1430 دونماً، وترتفع عن سطح البحر حوالي 750 متراً

تم تأسيس بلدية الزيتونة من خلال دمج قريتي المزرعة القبلية وأبوشيخدم، ولهذه الهيئة الجديدة لابد من اسم جديد وتم اختيار اسم الزيتونة

سبب التسمية

يرجع اسمها نسبة إلى عائلة شخيدم التي أول من نزلتها وعمرتها

السكان

قدر عدد سكانها عام 1922 حوالي (139) نسمة، وفي عام 1945 (150) نسمة، وبعد الاحتلال عام 1967 بلغ العدد حوالي (5069) نسمة، وفي عام 1987 أصبح (773) نسمة، وفي عام 1996 بلغ العدد (1025) نسمة.

عائلات القرية وعشائرها

يسكن القرية ثلاث عائلات أساسية هي قنداح، أبو ظاهر، أبو شخيدم، بالإضافة إلى عائلات أخرى صغيرة سكنوا القرية ابان نكبة 1948 و نكسة 1967 ،حيث هاجر إليها بعد النكبة و النكسة عدد كبير من اللاجئين، و مكثوا بعض الوقت فيها قبل أن يغادروا إلى مناطق أخرى في محافظة رام الله كمخيم الجلزون و الأمعري و قلنديا، و لم يبق سوى القليل منهم، و قاموا بالانخراط في حياة القرية، و من أبرز من بقي من هؤلاء هي عائلة السوطري و المسمية، و يقطن القرية أيضا عائلات أخرى قدمت من مناطق قريبة لعل أبرزها عائلة أبو زر، و عبد الحافظ، و الناصرة.