- معلومات عامة عن قرية أم خَالِدْ
- الحدود
- أهمية موقع القرية
- مصادر المياه
- سبب التسمية
- البنية المعمارية
- معالم القرية
- الآثار
- السكان
- عائلات القرية وعشائرها
- الثروة الزراعية
- التجارة في القرية
- التعليم
- الطرق والمواصلات
- المساجد والمقامات
- تربية الحيوانات
- الوضع الصحي في القرية
- تاريخ القرية
- احتلال القرية
- القرية اليوم
- أهالي القرية اليوم
خارطة المدن الفلسطينية
اشترك بالقائمة البريدية
معلومات عامة عن قرية أم خَالِدْ
التجارة في القرية - أم خَالِدْ - قضاء طولكرم
خُصصت كميات كبيرة من فائض المحاصيل الزراعية والمنتوجات الحيوانية للبيع في المدن والبلدات المجاورة، وكان أهالي القرية يبيعون محاصيلهم في مدن حيفا، يافا، طولكرم وبيسان، هذه المحاصيل كانت تنقل إلى ميناء أبو زابورة الموجود في الخضيرة ويبعد عن القرية حوالي 12 كم، تُنقل المحاصيل إلى ميناء أبو زابورة بواسطة الجمال وأحياناً بسيارات الشحن، وفي حالات أخرى كان أهل القرية يقومون بنقل المحاصيل لأسواق المدن بواسطة سيارات تعود ملكياتها لأشخاص من القرية.
ومن أبرز المواد والمنتوجات التي قام أهالي أم خالد ببيعها:
- الحبوب: قمح، شعير، ذرة بيضاء، سمسم وترمس.
- الحمضيات: البرتقال، الكرمنتينا والكريفوت الحمضيات كانت تُنقل لميناء أبو زابورة ومنه تُصدر إلى خارج فلسطين.
- البطيخ والشمام: كانت يُبَاعان في أسواق حيفا ويافا وأحياناً أخرى في بيسان، وفي بعض المواسم يقصد تجار مصريون قرية أم خالد لشراء كميات كبيرة من البطيخ لاستخراج بذورها، وكانت عملية استخراج البذور تلك تتم في القرية.
- الألبان والأجبان والسمن البلدي (الحيواني) والزبدة والبيض.
بمقابل تلك المواد التي كان أهالي أم خالد يقومون ببيعها، كانوا يشترون حاجاتهم من مواد استهلاكية وغذائية من مدينة طولكرم، وبعض القرى المجاورة، ومن المواد التي استوردها اهالي القرية:
- الزيت والزيتون: حيث أن أهالي القرية لم يكونوا يهتمون بغرس أشجار الزيتون وكانت القرية خاليةً تماماً من هذه الأشجار، وبالتالي اضطر أهالي القرية لشراء حاجتهم من الزيت والزيتون من مدينة طولكرم.
- المواد الخشبية والحديدية والفخارية والزجاجية وغيرها من مواد كان يتم شراؤها من مدينة طولكرم أيضاً.
- الجدير ذكره أنه كان في القرية عدداً من المحال التجارية التي كان أهل القرية يعتمدون عليها في شراء حاجتهم اليومية من: كاز، زيت، سكر، رز، حلويات، .....إلخ من تلك المحال:
دكان نمر الابراهيم الحمدان، ودكان نمر الجلاد هذان المحلان كانا موجودين وسط القرية ولايبعدان عن بعضمها مسافة كبيرة.