اعتمد السكان في معيتشتهم على الزراعة بشكل عام وفق التقسيم التالي:

1. الحمضيات  وخاصة زراعة أشجار البرتقال بشكل خاص في الجهة الغربية والشرقية. زراعة أشجار الحمضيات ، حيث البيارات البرتقال تحيط القرية من جميع الجهات ، وانتشرت بيارات البرتقال في العهد العثماني، حيث كانت زراعة البرتقال وقطفه وتصديره أهم مصادر الدخل بالنسبة للسكان
2. زراعة الحبوب والسمسم، والبندورة في الجهة الشمالية حيث اعتبرت البلدة أكبر منتج للبندورة ولقبت بأم البندورة التي كانت تباع في أسواق يافا والرملة.

الثروة الحيوانية
 1-  في القرية انتشرت تربية الأبقار الهولندية ، وكان هنالك فائض من الحليب ويتم بيعه في أسواق اللد ويافا.

2-ربية الأغنام والدواجن

3- تربية النحل من أجل إنتاج العسل

المرجع: موقع قرية السافرية

https://www.alsafiriyyah.org/