معلومات عامة عن كفر عانه - قضاء يافا
معلومات عامة عن قرية كفر عانه
الموقع: تبتعد القرية عن يافا 11 كيلومتر
كانت القرية تقع في رقعة مستوية من الأرض، في السهل الساحلي الأوسط. وكان طريقان يصلانها بشبكة الطرق العامة المؤدية إلى يافا واللد والرملة. وكان خط فرعي من سكة الحديد يصل كفر عانة بالخط الرئيسي الممتد بين اللد وطولكرم. وربما تكون كفر عانة بنيت في موقع قرية عونو الكنعانية، التي ذكرت في قائمة الكرنك التي وضعت للفرعون المصري تحوتمس الثالث (القرن الخامس قبل الميلاد).
وصف القرية: في أواخر القرن التاسع عشر كانت كفر عانة قرية مبنية بالطوب، ومحاطة بشجر النخيل. وقد بنيت منازل كفر عانة الحديثة في موازاة الطريقين المشار إليهما فيما تقدم وتمددت القرية مع بناء المنازل الجديدة نحو الغرب والشمال اتجاه طريق يافا اللد. وكان السكان كلهم، في ذلك الوقت، من المسلمين. وكان في القرية مدرستان.
كانت كفر عانة واحدة من مجموعة القرى الواقعة شرقي يافا، والتي احتلت في سياق عملية حميتس التي نفذتها قوات عصابة الهاغاناه وكانت الغاية من هذا الهجوم عزل يافا، وتمهيد الطريق أمام عصابة الهاغاناه للاستيلاء عليها. وقد نفذت هذا الهجوم وحدات اختيرت من ثلاثة ألوية عصابة الهاغاناه. وبدأت بعد أربعة أيام من هجوم عصابة الإرغون الجبهي على يافا نفسها. ومن المرجح ان تكون كفر عانة سقطت يوم سقوط قرية ساقية المجاورة على يد لواء الكسندروني يوم 29 ابريل/نيسان.
أنشتت يغيل على أراضي القرية سنة 1950، جنوبي موقع القرية، كما أنشئت مستعمرة نفي إفريم سنة 1953 في موقع القرية أو قريبا جدا منه.
الموقع والمساحة
كانت القرية تقع في رقعة مستوية من الأرض, في السهل الساحلي الأوسط. وكان طريقان يصلانها بشبكة الطرق العامة المؤدية الى يافا واللد والرملة. وكان خط فرعي من سكة الحديد يصل كفر عانة بالخط الرئيسي الممتد بين اللد وطولكم.
السكان
لغ عدد سكان القرية 1.374 نسمة في عام 1922، وارتفع هذا العدد في عام 1931، إلى 1.824 نسمة كانوا يقطنون في 449 مسكناً. وأما في عام 1945 فقد قدر عددهم بحوالي 2.800 نسمة.
عائلات القرية وعشائرها
عائلات كفر عانة
حمولة دار صالح
ابو الشيخ
ابو حديد
ابو خالد
ابو خليل
ابو سالم
ابو ليلى
ابو عيسى
الاطرش
الجريري
الدقم
المزين
الموسى
جبر
خير
رحال
سليمان
صالح
صفا
عبد الرحمن
عبد الفتاح
الجريري
علي
عيس
قاسم
نوقل
ناص
الحاج يحيى - اشتيوي
الحاج يحيى - الباشا
الحاج يحيى- الحاج علي
الحاج يحيى - الحوت
الحاج يحيى - الخطيب
الجريري
الحاج يحيى - الشايب
الحاج يحيى - العجوري
الحاج يحيى - المنسي
الحاج يحيى - درباس
الحااج يحيى - زغموت
الحاج يحيى - غبد الحليم
الحاج يحيى - عبد الرحيم
الحاج يحيى - عبد السلام
الحاج يحيى - كنون
الحاج يحيى - يحيى
الحاج يحيى - علانة
حمولة الملكة
ابو زيد
اطرش
بريري
بيوض
حماد
درويش
دغمش
ديري
عبيد
كراجة
كعوش
مقبول
الشلختي
ابو العيلة
ابو حمدية
السوقي
حسن
حسين
فنة
الجبالي
حمولة المصاروة
البياري
الزحلف
شحادة
الشرقاوي
العيسوي
الفيومي
قشطة
فوده
ذياب
العسود
الحاوي
الناطور
حمولة عبدالله
راضي
ابو خليل
السعدي
حمدان
شاهين
شليح
كروم
عبد الكريم
حمودة
مشمش
عليان
حمولة الشرايعة
ابو حسن
ابو حسين
ابو شاشية
ابو حمد
ابو زيدية
ابو اعمر
التلاوي
الجرمي
خطاب
دعسان
الزواوي
الشرايعة
فضل
عبد ربه
القيسي
مطلق
فضل
حمولة العمرة
ابو اصبع
تيم
خميس
حمو
دحبور
زق
زهران
الشيخ
عامر
عرابي
عوض الله
الرياحي
غنام
ابو كشك
الاستيطان في القرية
المغتصبات الصهيونية على اراضي القرية
أنشئت يغيل( 138155) على أراضي القرية في سنة 1950, جنوبي موقع القرية, كما أنشئت نفي إفريم ( 138159) في سنة 1953, في موقع القرية, أو قريبا جدا منه.
تاريخ القرية
وربما تكون كفر عانة بنيت في موقع قرية عونو الكنعانية, التي ذكرت في قائمة الكرنك التي وضعت للفرعون المصري تحوتمس الثالث ( القرن الخامس قبل الميلاد). ويبدو أنها كانت مدينة حصينة في العصر الحديدي , أي بعد مرور ثلاثة قرون تقريبا. وقد عرفت في العصر البيزنطي باسم أونوس. في سنة 1596, كانت كفر عانة قرية في ناحية القدس, وعدد الغلال كالقمح والشعير والزيتون والفاكهة, بالإضافة الى عناصر أخرى من الإنتاج والمستغلات كالماعز وخلايا النحل وكروم العنب.
في أواخر القرن التاسع عشر كانت كفر عانة قرية مبنية بالطوب, ومحاطة بشجر النخيل. وقد بنيت منازل كفر عانة الحديثة في موازاة الطريقين المشار إليهما فيما تقدم وتمددت القرية مع بناء المنازل الجديدة نحو الغرب والشمال في اتجاه طريق يافا- اللد. وكان السكان كلهم, في ذلك الوقت, من المسلمين. وكان في القرية مدرستان: احداهما للبنين والأخرى للبنات. وكانت مدرسة البنين, التي أسست في سنة 1920, تمتلك 22 دونما من الأرض وكان يؤمها 270 تلميذا في سنة 1944. أما مدرسة البنات, فقد أنشئت في سنة 1945, وسجلت في تلك السنة 75 تلميذة. وكان السكان يستنبتون الغلال الزراعية, ويربون الطيور الداجنة والنحل. في 1944\1945 كان ما مجموعه 2214 دونما مخصصا للحمضيات والموز و و 11022 دونما للحبوب, و 597 دونما مرويا أو مستخدما للبساتين. والقرية نفسها كانت موقعا أثريا. وكان ثمة بالقرب منها, الى جهة الشرق موقع أثري آخر هو خربة كفراجون ( 138159).
شهداء من القرية
- الشهيد عرندس يوسف حمو: استشهد في سنة 1938 وكان عمره اربعين عاما اثناء ثورة فلسطين الكبرى.
- الشهيد كمال جبر: استشهد في شهر 4/1948 وكان عمره 25 عاما اثناء الدفاع عن البلد.
- الشهيد العبد حمد: استشهد في شهر 4/1948 وكان عمره 27 عاما اثناء معركة كفر عانة شمال القرية.
- الشهيد محمد الحاوي: استشهد في شهر 4/1948 وكان عمره 45 عاما اثناء معركة كفر عانة شمال القرية.
- الشهيد حسن التلاوي: استشهد في شهر 4/1948 وكان عمره 45 عاما اثناء معركة كفر عانة شمال القرية.
- الشهيد احمد حسن رشيد جبر: استشهد في شهر 4/1948 وكان عمره 21 عاما اثناء معركة كفر عانة شمال القرية.
- الشهيد خالد ابو العيلة: استشهد في شهر 4/1948 وكان عمره 35 عاما اثناء معركة كفر عانة شمال القرية.
- الشهيد ابراهيم عبدالرحمن درويش: استشهد في شهر 4/1948 اثناء معركة كفر عانة شمال القرية.
- الشهيد درويش حمد درويش: استشهد في شهر 4/1948 وكان عمره 20 عاما اثناء معركة كفر عانة شمال القرية.
- الشهيد محمد دحبور: استشهد في شهر 4/1948 وكان عمره 41 عاما اثناء معركة كفر عانة شمال القرية.
- الشهيد مفلح بدوان دعسان: استشهد في شهر 4/1948 اثناء معركة كفر عانة شمال القرية.
احتلال القرية
كانت كفر عانة واحدة من مجموعة القرى الواقعة شرقي يافا, والتي احتلت في سياق عملية حميتس التي نفذتها قوات الهاغاناه ( أنظر بيت دجن, قضاء يافا). وكانت الغاية من هذا الهجوم عزل يافا, وتمهيد الطريق أمام الهاغاناه للاستيلاء عليها. وقد نفذت هذا الهجوم وحدات اختيرت من ثلاثة ألوية في الهاغاناه, وبدأت بعد أربعة أيام من هجوم عصابة الإرغون الجبهي على يافا نفسها. ومن المرجح أن تكون كفر عانة سقطت يوم سقوط قرية ساقية المجاورة على يد لواء الكسندروني يوم 29 نيسان\ أبريل.
بعد مضي نحو أربعة أشهر في 13 أيلول\ سبتمبر كانت كفر عانة إحدى أربع عشرة قرية أدرجها في قائمة التدمير, رئيس الحكومة الإسرائيلية دافيد بن- غوريون, الذي طلب الإذن أم لا, لكنه يذكر أن القرى سويت بالأرض بعيد ذلك. وفي وقت لاحق من ذلك الشهر عينت كفر عانة موقعا لإنشاء مستعمرة للمهاجرين الجدد.
روايات أهل القرية
فاطمـة مقبـول مـا زالـت تتذكــّر كفـرعانة وتنتظر العودة
تخطى عمرها المائة عام بعامين وما زالت تعيش في المخيم الذي قضت فيه شبابها وكهولتها، في مخيم الوحدات، اسم على مسمى، خمسة وسبعون عاماً من انتظار العودة الى فلسطين، القريبة البعيدة، جسدها ألبسته الشيخوخة ثوبها أما عقلها فما زال يتذكر طريق العودة، لم تفارقها صديقاتها ولا البيارات ولا الخوف من الحروب والثورات التي عاصرتها، لا زالت تتذكر رغم غياب بعض التفاصيل الصغيرة قسراً من ذاكرتها.
«أنا فاطمة ابراهيم مقبول، من مواليد العام 1920 من قرية كفر عانة وأذكر أننا نحن وقرية العباسية الملاصقة لقريتنا عائلة واحدة، بيننا سور من الصبر، قريتي مزروعة بكل شي، برتقال، صبر، تين، عنب، تفاح، في بلدنا برك كثيرة وكل عائلة لها بابور قمح وبركة.
وعدد حمايل بلدنا خمس: الملكة، والشرايعة، وصالح، وعبدالله، والمصاروة.
ما زلت أذكر بيتنا جيداً؛ كان مكونًا من غرفتين من الطوب. وارضنا عند مطار اللد، وأذكر المدرسة الابتدائية التي كانت في بلدنا للذكور والاناث وأيضاً أذكر الكُتّاب، مع ان والدي لم يرسلني الى المدرسة ولم ادرس نهائيا، كنت أساعد أمي وأعمل مع أبي في البيارة. عندنا بيارات برتقال، وكنا نحن تجار البرتقال نتبادل المنتوجات مع التجار الآخرين؛ فمن يملك برتقال يستبدله بأرز او لحمة، وعادة كان اهل البلد يبيعون كل منتجاتهم الزراعية واليدوية في سوق السبت في قرية العباسية وسوق يافا.
وكان برتقال كفرعانا يعبأ في صناديق مباشرة من الشجرة إلى السفن ثم يذهب إلى اوروبا
كانت البلد عامرة بالمقاهي والمحال، وكان فيها جامع. لم يسكن اليهود في بلدتنا، كانوا حول البلدة، كانوا يأتون من يافا ويأخذون البيض والبرتقال الجيد ويشترونه كله. وكانت اكثر طبخاتنا والتي أحبها وبقيت أطبخها هنا في الهجرة هي: الكرشات والروس والمفتول.
في بلدنا بئران، بئر مالحة، وبئر حلوة، وكل بيارة فيها بئر يستعملونها للري وكانت الارض مليئة بالمياه الارتوازية.
كان في بلدنا برك طبيعية تظهر في الشتاء وتختفي بالصيف وانذاك تكون الأرض مرتوية جيداً فيزرعون مكانها مكاثي.
مدرسة بلدنا كانت حتى الصف الرابع وبعدها يذهب الطلاب للدراسة في يافا ويكملون دراستهم الثانوية هناك، وأذكر ان اربعة اشخاص من بلدنا أكملوا دراستهم الجامعية في الخارج قبل العام 1948 .
لم يكن ثمة مستشفى في بلدنا قبل 1948، الذي يمرض كان يذهب للقدس او يافا البلد، وكان في بلدنا قطار.
كان لدي صديقات في البلد، صديقات الطفولة والصبا وأذكر منهن: غالية الشرقاوي بهية دغمش ومريم مقبول.
كانت النساء في بلدنا يلبسن الكثير من الذهب، كن يشتهرن به حتى أنهن في الثلاثينيات كُن يخطنه على نعولتهن.
وبالنسبة للأعراس فقد كانت النساء تبدأ بالتحضير للعرس وللجهاز قبل العرس بأربعة أشهر. والقلادة 100 ذهبة والذهب يمتد من العنق الى الخصر. كنا نطبخ بالاعراس الارز مع اللحمة، يسلقون الارز ويطبخون معه لحمة الخروف، وكان العرس يمتد اسبوعا كاملا وكان مهر البنت 300 جنيه فلسطيني. أنا لم اتزوج واخترت ان اربي ابناء اخي علي.
شوارع بلدتنا كانت معبدة، وكان في فيها مطحنة قمح (بابور قمح)، وكان عمي شقيق والدي شيخا على طريقة وهو الشيخ محمد محمود مقبول، كبير شيوخ البلد وكانت شهرته تمتد الى القرى المجاورة، وفي بلدنا مقام سيدي مالك ومقام الشيخة فاطمة.
ومن اكبر عائلات بلدنا: - دغمش – الموسى – دعسان – كعوش - حماد – عيسى – حمّو – خير - وقشطة - بيوض- حماد والجبالي.
وما زال في ذاكرتي عندما كنا نذهب جميعنا نحن وعائلتي وأقاربنا الى موسم النبي صالح والنبي روبين في يافا على البحر المتوسط والنبي موسى في اريحا، ولا زلت أتذكر عندما كان عمي الشيخ يحمل الراية (السنجق) طيلة الطريق الى اريحا او البحر- و(السنجق) هو راية يحملها شخص يقود اهل الموسم- .
عاصرت الحرب العالمية حيث كان الناس يتناقلون أخبارها، وكذلك ثورة العام 1934 وأيضاً 1936 حيث قُتل فيها ابن خالي واسمه ابو العيلة، كان شابا جميلا جدا.
خرجنا من بلدنا ومعنا فقط مفاتيح بيوتنا، ولا نملك سوى ملابسنا التي نرتديها، فعندما وقعت الحرب في العام 1948 خرجنا من كفر عانة الى اللد ثم الى بيت ريما، بقينا في بيت ريما 9 سنوات في بستان، ثم هاجرنا الى اريحا الى عقبة جبر هناك اشتغل والدي في دير قرنطل في مزارع الموز والبابايا والبلح والقشطة، وأذكر انه رحل معنا أيضا أهل العباسية.
وأتذكر انه عندما عبر اليهود الى بلدنا كانوا ينادون اسماء اشخاص معينين وعندما يخرجون من بيوتهم يقتلونهم.
اذكر وقوع مجزرة في دير ياسين اذ قتل اليهود الكثير من اهل القرية، وأيضا وقعت مجزرة في قبية.
كانت تمر الدبابات بشوارع البلد يدهسون الناس بالعشرات.
شمل تقسيم سنة 1947 بلدنا، فقام اهل البلد وعملوا ثورة وهاجموا معسكر «تلفنسكي» وبدؤوا يشعرون آنذاك بالخطر وبدؤوا بالتسلح سرا وكان في البلد انذاك فقط 13 بارودة.
في العام 1948 هاجموا ارض المعسكر مرة اخرى بمشاركة اهل العباسية وسلمة وكفرعانة واخذوا المعسكر وحرر الثوار العباسية وسلمة، واحضر اليهود قوات جديدة واخرجوا جميع اهل القرى منها قسرا.
قتل في حرب 1948 من بلدنا 14 شخصا من الثوار واهل البلد وايضا القابلة (الداية).
في عام 1948 جاءت قوات الانقاذ الى بلدنا كباقي القرى واخبرونا ان نخرج لفترة هدنة قصيرة لاسبوع ثم نعود ولم نعد حتى الآن، اخرجونا ولم يضمنوا لنا العودة.
في الهجرة مات الكثير منّا من الحر والعطش مات اربعة من ابناء اخي آنذاك، بنتان وولدان، كانت أعمارهم بين 4 و6 سنوات.
حيث مكثنا فترة طويلة تحت الشجر بلا مأوى، فكان الناس يموتون من الحر والزواحف، مكثنا على هذه الحال شهرا.
وردا على من يقول بأن شهداء كفرعانة سقطوا في العام 1948 مدبرين فقد ورد في سجلات رابطة كفر عانة انهم سقطوا مقبلين وهم:
- الشهيد عرندس يوسف حمو: استشهد في سنة 1938 وكان عمره اربعين عاما اثناء ثورة فلسطين الكبرى.
- الشهيد كمال جبر: استشهد في شهر 4/1948 وكان عمره 25 عاما اثناء الدفاع عن البلد.
- الشهيد العبد حمد: استشهد في شهر 4/1948 وكان عمره 27 عاما اثناء معركة كفر عانة شمال القرية.
- الشهيد محمد الحاوي: استشهد في شهر 4/1948 وكان عمره 45 عاما اثناء معركة كفر عانة شمال القرية.
- الشهيد حسن التلاوي: استشهد في شهر 4/1948 وكان عمره 45 عاما اثناء معركة كفر عانة شمال القرية.
- الشهيد احمد حسن رشيد جبر: استشهد في شهر 4/1948 وكان عمره 21 عاما اثناء معركة كفر عانة شمال القرية.
- الشهيد خالد ابو العيلة: استشهد في شهر 4/1948 وكان عمره 35 عاما اثناء معركة كفر عانة شمال القرية.
- الشهيد ابراهيم عبدالرحمن درويش: استشهد في شهر 4/1948 اثناء معركة كفر عانة شمال القرية.
- الشهيد درويش حمد درويش: استشهد في شهر 4/1948 وكان عمره 20 عاما اثناء معركة كفر عانة شمال القرية.
- الشهيد محمد دحبور: استشهد في شهر 4/1948 وكان عمره 41 عاما اثناء معركة كفر عانة شمال القرية.
- الشهيد مفلح بدوان دعسان: استشهد في شهر 4/1948 اثناء معركة كفر عانة شمال القرية.
وكل يوم منذ ذلك الحين ونحن ننادي أنا ومن بقي من أهلي وعائلتي وبلدي بالعودة وننتظرها.
الصحفية جمانة ابوحليمة ، الدستور الأردنية 12 حزيران 2022
القرية اليوم
جزء من الموقع أرض خالية وينبت في أنحاء أخرى شجر الزيتون, الى جانب أشجار السرو والكينا التي غرسها الإسرائيليون. ولا يبدو أي أثر للمنازل القديمة. وقد بني بعض الأبنية السكنية ومنتزه صغير على الأراضي المحيطة.
الباحث والمراجع
المراجع
كي لا ننسى، وليد الخالدي
رابطة اهالي كفرعانة- فلسطين
مصطفى مراد الدباغ: بلادنا فلسطين، ج4، ق2، بيروت 1972
الصحفية جمانة ابوحليمة ، الدستور الأردنية 12 حزيران 2022.