معالم القرية - الفَالُوجَة /الفَالُوجَا - قضاء غزة

تطورت الفالوجة منذ مطلع القرن العشرين تطوراً اقتصادياً وخدمياً كبيراً، وكَثُرَتْ فيها المباني الخدمية والاقتصادية، منها:

-    المجلس البلدي المؤسس عام 1926 والذي كان مؤلفاً من رئيس وتسعة أعضاء، هذا المجلس كان يشرف على شؤون القرية فيما يتعلق بالمياه والإنارة والتعليم وإدارة السوق العام، بالإضافة للأمور الصحية، وقد بلغت نفقات هذا المجلس حتى عام 1944 حوالي 10.076 جنيه فلسطيني.

-    مدرستان: الأولى للذكور تأسست عام 1919، والأخرى للإناث تأسست عام 1940.

-    مسجد له ثلاثة أروقة معقودة، في إحدى غرفه دُفِنَ الشيخ  أحمد الفالوجي وابنه مُحِي الدين، بالإضافة لرفات الشيخ محمد بن عبد القادر الفالوجي.

-    سوق عمومي أنشأ على أراضٍ واقعة شمالي القرية تبلغ مساحتها 21 دونم، وكان ذلك عام 1936 حيث أنشأ على نفقة المجلس البلدي وبلغت تكاليفه 1240 جنيه فلسطيني، هذا السوق كان وجهةً لتجار وباعة من البلدات والقرى المجاورة، هذا السوق كان قائماً قبل الانتداب البريطاني بسنوات، ولكن تم تنظيم عمله بمبادرة من المجلس البلدي في الثلاثينيات. هذا السوق كان أسبوعياً يفده الزوار من ظهر يوم الأربعاء حتى ظهر يوم الخميس من كل أسبوع، وقد أنعش هذا السوق اقتصاد القرية بشكل كبير.

-    مصبغة صوف كانت مقصداً لأهالي القرى والبلدات الأخرى.

-    كما تكثُر في محيط القرية أضرحة لأولياء صالحين أو شهداء يعتقد أهالي القرية أنهم استشهدوا خلال الحروب الصليبية.

كان في القرية عدداً هاماً من المباني الخدمية والإدارية نذكر منها:

  • مجلس بلدي تأسس عام 1926.
  • ثلاث مقاهي: واحدة وسط البلد، والأخريين شمال القرية.
  • عدد كبير من المحلات التجارية لبيع السلع الغذائية والأقمشة وغيرها.
  • فرع للبنك العربي مديره اسمه نور الدين الجعبري.
  • سوق أسبوعي يسمى سوق البرين والبحرين.
  • مطحنتي حبوب.
  • عدد من المناجر والمحادد.
  • عدة أماكن لصناعة الفخار تعرف باسم فاخورة.
  • مدرستين لتعليم الذكور والإناث.
  • مصبغة للصوف.
  • مسجد وفيه عدة مقامات.
  • مسلخ عام لذبح الأغنام والماعز والأبقار أنشأه المجلس البلدي.