التعليم - الشيوخ - قضاء الخليل

 بدأ التدريس في القرية عام 1919م في غرفة الأربعين قرب المسجد القديم، وتخرج منها أول طالب يكمل تحصيله العلمي في جامعة الأزهر "المرحوم الشيخ حسن حسين عودة والمرحوم الشهيد محمد محمود عيد"، وفي سنة 1940م تم إنشاء مدرسة على مساحة 25 دونماً من أراضي القرية وزرعت بالأشجار الحرجية وتم إقامة غرفتين كبيرتين ثم أضيفت غرفة ثالثة عام 1953 وزاد عدد الغرف وتم بناء مدرسة في عام 1967 وضمت الطلاب من الصف الأول حتى الصف الثاني الإعدادي قديماً ثم نقل الثالث الإعدادي من سعير إلى الشيوخ في عهد المربي موسى الشيوخي "والذي كان يسمى المترك" وكان الطالب يكمل تحصيله العلمي الثانوي في مدارس حلحول والخليل وتبرع أبناء القرية ببناء غرفتين لمدارس البنات في العام 1969 وبناء ست غرف لمدرسة الذكور، ثم بناء 11 غرفة لمدرسة الذكور.
وتزايد عدد الطلاب والطالبات وقد قام أبناء المرحوم عيسى المشني بتبرع لبناء مدرسة للإناث على نفقتهم، فتم إنشاء مدرسة بنات عيسى المشني، وكذلك تم إنشاء مدرسة مصعب بن عمير في القنان على نفقة الحاج خلف شحدة إسماعيل، كذلك تبرعت شركة الزعفران ببناء غرف دراسية إضافية لمدرسة ذكور الشيوخ الثانوية.
 كما تبرع الحاج محمد عيسى الحلايقة ببناء مدرسة جديدة تحمل اسم ابنه الشهيد يزن الذي استشهد في انتفاضة الأقصى المباركة. وكان أول مدير لمدرسة الذكور الأستاذ الفاضل حامد سليم حلايقة وعندما نفي إلى عمان تولى إدارة المدرسة الأستاذ موسى عيسى الحساسنة الشيوخي ثم فتحي الحلايقة و محمد حسين طافش، والمدارس الأساسية كلاً من ياسين العويضات ونضال الوراسنة، أما مدارس البنات فتوالت عليها كثيراً من المربيات الفاضلات نذكر منهن اعتدال عابدين من الخليل كذلك نظمية الحلايقة ونظام الحلايقة وسناء القواسمي وكان لتعاون المجتمع المحلي مع إدارة المدارس أهمية في رقع مستوى التعليم في القرية، وأخيراً يذكر أن المربية آمنة حسن عقل قامت بتأسيس روضة ومدرسة دار الحنان الخاصة في رأس العاروض لاستيعاب طلاب من سعير والشيوخ بدأ التدريس في القرية عام 1919م في غرفة الأربعين قرب المسجد القديم، وتخرج منها أول طالب يكمل تحصيله العلمي في جامعة الأزهر "المرحوم الشيخ حسن حسين عودة والمرحوم الشهيد محمد محمود عيد"، وفي سنة 1940م تم إنشاء مدرسة على مساحة 25 دونماً من أراضي القرية وزرعت بالأشجار الحرجية وتم إقامة غرفتين كبيرتين ثم أضيفت غرفة ثالثة عام 1953 وزاد عدد الغرف وتم بناء مدرسة في عام 1967 وضمت الطلاب من الصف الأول حتى الصف الثاني الإعدادي قديماً ثم نقل الثالث الإعدادي من سعير إلى الشيوخ في عهد المربي موسى الشيوخي "والذي كان يسمى المترك" وكان الطالب يكمل تحصيله العلمي الثانوي في مدارس حلحول والخليل وتبرع أبناء القرية ببناء غرفتين لمدارس البنات في العام 1969 وبناء ست غرف لمدرسة الذكور، ثم بناء 11 غرفة لمدرسة الذكور.

وتزايد عدد الطلاب والطالبات وقد قام أبناء المرحوم عيسى المشني بتبرع لبناء مدرسة للإناث على نفقتهم، فتم إنشاء مدرسة بنات عيسى المشني، وكذلك تم إنشاء مدرسة مصعب بن عمير في القنان على نفقة الحاج خلف شحدة إسماعيل، كذلك تبرعت شركة الزعفران ببناء غرف دراسية إضافية لمدرسة ذكور الشيوخ الثانوية.

كما تبرع الحاج محمد عيسى الحلايقة ببناء مدرسة جديدة تحمل اسم ابنه الشهيد يزن الذي استشهد في انتفاضة الأقصى المباركة.

وكان أول مدير لمدرسة الذكور الأستاذ الفاضل حامد سليم حلايقة وعندما نفي إلى عمان تولى إدارة المدرسة الأستاذ موسى عيسى الحساسنة الشيوخي ثم فتحي الحلايقة و محمد حسين طافش، والمدارس الأساسية كلاً من ياسين العويضات ونضال الوراسنة، أما مدارس البنات فتوالت عليها كثيراً من المربيات الفاضلات نذكر منهن اعتدال عابدين من الخليل كذلك نظمية الحلايقة ونظام الحلايقة وسناء القواسمي وكان لتعاون المجتمع المحلي مع إدارة المدارس أهمية في رقع مستوى التعليم في القرية، وأخيراً يذكر أن المربية آمنة حسن عقل قامت بتأسيس روضة ومدرسة دار الحنان الخاصة في رأس العاروض لاستيعاب طلاب من سعير والشيوخ