معلومات عامة عن قَلْقِيلْيَة - قضاء قلقيلية
معلومات عامة عن قرية قَلْقِيلْيَة
مدينة فلسطينية حالية، تقع جنوب مدينة طولكرم وغربي مدينة نابلس، على مسافة 16 كم عن الأولى ومسافة 25 كم عن الثانية، بارتفاع لايزيد عن 75 م عن مستوى سطح البحر.
تبلغ مساحة أراضي قلقيلية حوالي 10252 دونم تشغل أبنية ومنازل المدينة منها ما مساحته 3027 دونم.
احتلت قلقيلية كما قرى ومدن الضفة الغربية خلال عدوان الخامس من حزيران/ يونيو 1967، ومع توقيع اتفاق أوسلو عام 1993 بين منظمة التحرير الفلسطينية وحكومة الاحتلال وقعت المساحة الأكبر من أراضي قلقيلية في المنطقة (C) فبلغت ما مساحته 6633 دونم من أراضيها ضمن المنطقة (C) أما باقي المساحة فهي ضمن المنطقة (B).
الجدير بالذكر أن مدينة قلقيلية كانت سابقاً بلدة في قضاء طولكرم، وفي عام 1995 أصدرت وزارة الحكم المحلي في السلطة الفلسطينية قراراً يقضي بجعل مدينة قلقيلية مركزاً لمحافظة تحمل اسمها ويتبع لها 34 قرية وبلدة وتجمع.
الحدود
تتوسط مدينة قلقيلية القرى والبلدات التالية:
- بلدة طيبة المثلث شمالاً. (من قرى الداخل الفلسطيني المحتل)
- قرية عرب الرماضين الشمالي من الشمال الشرقي.
- قرية النبي إلياس شرقاً.
- قريتي عرب أبو فردة تليها عرب الرماضين الجنوبي من جهة الجنوب الشرقي.
- قريتي حبلة و وادي الرشا جنوباً.
- قرية مسكة غرباً إلى الشمال الغربية (قرية من قضاء طولكرم مهجرة عام 1948)
- الأراضي الفلسطينية المحتلة عام 1948 غرباً إلى الشمال الغربي.
أهمية موقع القرية
لمدينة قلقيلية موقع جيواستراتيجي هام لعدة أسباب:
- قربها من ثلاث محافظات هامة هي: محافظة طولكرم على مسافة 14 كم، محافظة نابلس على مسافة 26 كم، محافظة سلفيت على مسافة 22 كم.
- مرور الخط الأخضر (خط الهدنة) على أراضي قلقيلية وهو الذي يفصل بين قرى وبلدات الضفة الغربية والقرى الفلسطينية المحتلة عام 1948.
- ومنذ أن شرعت سلطات الاحتلال ببناء جدار الفصل العنصري منذ عام 2002 قضم هذا الجدار 1836 دونم من أراضي القرية من جميع الجهات.
هذا الموقع الهام والحساس في ذات الوقع يجعل المدينة معرضة بشكل دائم لاعتداءات المستوطنين من ناحية ومضايقات جيش الاحتلال من ناحية أخرى.
مصادر المياه
كان أهل قلقيلية يعتمدون سابقاً في احتياجاتهم من المياه على الآبار الموجودة في البلدة، وفي عام 1960 قام المجلس البلدي بتزويد المدينة بشبكة مياه حيث وصلت شبكة المياه جميع أنحاء المدينة.
وبحسب الإحصاء الحديث لمعهد الأبحاث التطبيقية- أريج يوجد في قلقليلة حتى عام 2013 (تاريخ إعداد الإحصاء) 42 بئر ارتوازي يزود أهل المدينة بمياه الشرب وكذلك تستخدم هذه المياهلري المحاصيل الزراعية في المدينة.
الجدير بالذكر أن المدينة تعاني شحاً في الموارد المائية نتيجة إجراءات الاحتلال وقيوده ووجود الجدار العازل بمحيط المدينة من جميع الجهات.
سبب التسمية
بحسب دليل معهد الأبحاث التطبيقية- أريج فإن سبب تسمية قلقيلية بهذا الاسم يرجع لروايتين:
الرواية الأولى: أن الاسم نسبةً إلى القيلولة للمسافرين والمارين ويؤكد قولهم ذلك وجود عين ماء وأشجار، وأن قلقيلية تقع على طريق القوافل التجارية المتجهة من بلاد الشام إلى مصر.
الرواية الثانية: أن الاسم يعود إلى الجلجلات في العهد الكنعاني، وكلمة "جلجال" تعني الحجارة المستديرة، وبعد ذلك حُرِّف حرف الجيم إلى حرف القاف فأصبح الاسم قلقاليا، حيث يؤكد المؤرخون أن اسم قلقيلية يعود إلى القلعة اليونانية القديمة والتي أطلق عليها اسم قلقاليا.
أراضي القرية
حتى عام 1948 كانت أراضي مدينة قلقيلية تبلغ ما مساحته 27915 دونم، وعندما تم توقيع اتفاقية الهدنة بين حكومة الاحتلال والأردن ورسم خط الهدنة صادرت سلطات الاحتلال ما مساحته 17663 دونم، لتبقى مساحى أراضي قلقيلية منذ تاريخه 10252 دونم.
الآثار
يذكر المؤرخ مصطفى الدباغ أنه في محيط مدينة قلقيلية يوجد عدداً من الخرب والمعالم الأثرية أبرزها:
- مزار سُراقة وبجانبه مقام يسمى (مقام النبي يمين): يقعان غربي المدينة ومرفق بهما أرض وقفية تعرف باسم وقف سراقة وخربة سراقة وفيها بئر ومقام معقود مبني بحجارة من العصور الوسطى نقشت عليها كتابات باللغة العربية.
يقول ابناء قلقليلة أن سُراقة هو قد يكون من صحابة الرسول صلى الله عليه وسلم، أما النبي يمين أو بنيامين فيؤكد البداغ أنه لايوجد أي دليل ديني أو تاريخي يثبت أن هناك نبياً يحمل اسم يمين، وكذلك لايوجد أي دليل تاريخي يثبت أنه بنيامين ابن النبي يعقوب عليه السلام ويرجح الدباغ أن هذا الاسم قد يكون تحريفاً لاسم إله كنعاني قدسه الكنعانيون القدماء.
- خربة بريكة: تقع شمال غربي قلقيلية في الجزء المحتل من أراضيها على أراضيها أنشأت سلطات الاحتلال مستوطنة "نير إلياهو" عام 1950.
- خربة حانوتا: كانت قرية عامرة قديماً تقع شمال قلقيلية على مسافة 3 كم عن مركزها.
- خربة صوفين: كانت قرية عامرة حتى عام 1830 وتقع شرقي المدينة.
السكان
- قدر عدد سكان مدينة قلقيلية عام 1922 بـ 2803 نسمة.
- ارتفع عددهم في إحصائيات عام 1931 إلى 3867 نسمة.
- وفي عام 1945 بلغ 5850 نسمة.
- عام 1961 ارتفع إلى 11402 نسمة.
- في عام 1997 وصل عدد سكان القرية إلى 31772 نسمة.
- عام 2007 بلغ عددهم 41237 نسمة.
- وفي عام 2017 بلغ 51235 نسمة.
- ليرتفع عام 2018 إلى 52380 نسمة.
- عام 2019 بلغ 53547 نسمة.
- عام 2020 وصل إلى 54737 نسمة.
- عام 2021 بلغ 55946 نسمة.
- عام 2022 بلغ 57169 نسمة.
- عام 2023 وصل إلى 58408 نسمة.
- وفي عام 2024 بلغ 59658 نسمة.
عائلات القرية وعشائرها
أسماء عائلات مدينة قلقيلية:
- عائلة الهرش.
- عائلة داود.
- عائلة زيد الجنوبي.
- عائلة زيد الشمالي.
- عائلة أقرع.
- عائلة الشنطي.
- عائلة ياسين.
- عائلة زهران.
- عائلة جبارة.
- عائلة سويلم.
- عائلة مسكة.
- عائلة نزال.
- عائلة صبري الغربي.
- عائلة عامر.
- عائلة سهم الليل الجديد.
- عائلة عناية.
- عائلة أبو حام.
- عائلة صبري – الشرقي.
- عائلة حمدان.
- عائلة سهم الليل.
- عائلة جعيدي.
- عائلة القرعان.
- عائلة نزال - يونس عمر.
- عائلة مصلحز
- عائلة عودة.
- عائلة نوفل.
- عائلة الشرفاء.
- عائلة سنينة.
- عائلة سليم.
- عائلة عياش.
الحياة الاقتصادية
يعتمد اقتصاد مدينة قلقيلية على عائدات مجموعة من الأنشطة الاقتصادية، تتقدمها الوظائف الحكومية حيث يعمل ما نسبته 45% من القوى العاملة في المدينة في قطاع الوظائف، يليه قطاع الزراعة بنسبة 25%، ثم قطاع التجارة بنسبة 15%، وقطاع الصناعة بنسبة 10%، و5% من القوى العاملة يعملون في الأراضي الفلسطينية المحتلة عام 1948.
الخرب في القرية
يوجد في محيط قلقيلية ثلاث خرب كات قديماً قرىً عامرة، ونتيجة لبعض الظروف السياسية والعسكرية هاجرها أهلها واستقروا في مركز مدينة قلقيلية، هذه الخرب هي:
- خربة بريكة: تقع شمال غربي قلقيلية وهي عبارة عن تل فيه آثار وبقايا أثرية وصهريج مياه ومقام فوقه قبة، تقع خربة بريكة اليوم في الجزء المحتل من بلادنا وقد أسست سلكات الاحتلال عليها مستوطنة "نير إلياهو" منذ عام 1950.
- خربة حانوتا: تقع شمال قلقيلية على مسافة 3 كم عن مركزها على الطريق الواصل بينها وبين بلدة الطيبة (طيبة المثلث)، كانت قديماً قرية عامرة، وهي اليوم خربة فيها أكوام حجارة وقطع فخار ودبش وصهاريج مياه منقورة في الصخر وفيها شمالها أيضاً مدافن وصهاريج منقورة في الصخر.
- خربة صوفين: تقع شرقي قلقيلية وترتفع عنها قليلاً بارتفاع يصل أحياناً إلى 130م عن مستوى سطح البحر، بحسب المؤرخ مصطفى الدباغ كانت قرية عامرة حتى عام 1830 حيث تعرض أهلها لهجوم فغادروها إلى قلقيلية وبقيت خربة مهجورة تحتوي اليوم على أكوام حجارة منازل مدمرة وصهاريج منقورة في الصخر، وخزانات ومغائر وقطع أرضية مرصوة بالفسيفساء وفي شمال صوفين أيضاً مدموعة مدافن منقورة في الصخر.
الحياة الاقتصادية
يوجد في قلقيلية الكثير من المرافق الصحية التي تقدم خدماتها لأبناء المدينة وأبناء القرى والبلدات المجاورة، ومن هذه المرافق:
- 34 عيادة طبيب عام.
- 24 عيادة طبيب أسنان.
- 7 عيادات جلدية.
- 1 عيادة سكرية.
- 9 عيادة أطفال.
- 3 عيادات صحة نفسية.
- 10 عيادات نسائية.
- 1 عيادة تصوير إشعاعي.
- 14 مركز صحي (مستوصف)
- 7 مراكز طفولة وأمومة.
- 5 مراكز علاج طبيعي.
- 12 مخبر تحاليل طبية.
- 31 صيدلية.
- 2 مشفى.
المدينة وجدار الفصل العنصري
منذ عام 2002 عندما شرعت سلطات الاحتلال بإنشاء جدار الفصل العنصري، تحولت مدينة قلقيلية وقراها لسجن كبير يحيط أسواره هذه المدينة وقراها.
وبشكل أكثر تفصيلاً فقد صُدِرَتْ من أراضي مدينة قلقيلية منذ عام مطلع العام 2002 وحتى اللحظة ما وصلت مساحته إلى 1836 دونم.
الجدير بالذكر أن الجدار يمر من أراضي المدينة من جهات الشمال الشرقي نحو الشمال الغربي إلى الغرب والجنوب الغربي ثم ينحرف نحو الجنوب إلى الجنوب الشرقي والشرق، قاضماً مئات الدونمات وفاصلاً ما بين المباني السكنية والأراضي الزراعية وهو ما يشكل عائق أمني واقتصادي كبير أمام أهل المدينة في تنقلاتهم من وإلى المدينة.
وبحسب معهد الابحاث التطبيقية- أريج فإن هذا الجدار يلتف حوال المدينة بطول يصل إلى 8.75 كم.
التعليم
يوجد في قلقيلية 13 روضة أطفال وجميعها خاصة.
يوجد في مدينة قلقيلية حوالي 27 مدرسة لمختلف المراحل الدراسية الاساسية والمتوسطة والثانوية، بعضها مخصصة للذكرو وأخرى للإناث ومنها ماهو مختلط.
هذه المدارس تتضمن أيضاً إلى جانب الثانويات العامة الثانويات الصناعية والمهنية، والتي يقصدها أبنا قلقيلية والقرى والبلدات المجاورة لها والذين لاتتوفر في قراهم مثل هذه المدارس.
هذه المدارس جميعها تقع تحت إشراف وزارة التربية والتعليم العالي الفلسطينية ومنها 4 مدراس خاصة و3 مدارس تابعة لوكالة الغوث (الأنروا).
أما عن التعليم الجامعي ففي قلقيلية أفتتحت كلية الدعوة الإسلامية عام 1978، ثم أفتتحت جامعة القدس المفتوحة عام 1998.
المساجد والمقامات
يوجد في مدينة قلقيلية حوالي 26 مسجداً موزعين في مختلف أنحاء المدينة، من هذه المساجد:
- مسجد حذيفة بن اليمان
- مسجد أبو ذر الغفاري.
- مسجد عبد الله بن عباس.
- مسجد مصعب بن عمير.
- مسجد السلطان محمد الفاتح.
- مسجد البخاري.
- مسجد عمر بن عبد العزيز.
- مسجد ابن القيم الجوزية.
- مسجد الإيمان.
- مسجد الحسن بن علي.
- مسجد التقوى.
- مسجد الحاجة حسنية.
- مسجد النصر.
- مسجد ابن تيمية.
- مسجد الحاجة فريال هلال.
- مسجد الدكتور ثابت هلال.
- مسجد الخلافة.
- مسجد أبو أيوب الأنصاري.
المدينة في اتفاق أوسلو
بحسب اتفاق أوسلو الموقع عام 1993 واتفاقية أوسلو الثانية عام 1995 وتفاصيلها، فقد تم تقسيم أراضي قرية فلامية وفق التالي:
- 239 دونم مصنفة ضمن المنطقة (B) حسب اتفاق أوسلو أي تشرف السلطة الفلسطينية على شؤونها الإدارية والخدمية فيما تشرف على شؤونها الأمنية سلطة الاحتلال تعادل هذه المساحة 8.5% من مجمل مساحة القرية.
- أما ما بقي من مساحة القرية أي 2567 دونم تقع ضمن المنطقة (C) وبالتالي تتحكم سلطات الاحتلال في شؤونها إدارياً وخدمياً وأمنياً وهو ما يشكل تضييقاً كبيراً على أهل القرية من قبل سلطة الاحتلال وسكان المستوطنات المحيطة بالقرية وتعادل هذه المساحة 91.5% من أراضي القرية.
المجلس البلدي
يعود تاريخ المجلس البلدي في قلقيلية لعام 1909 للمجلس مقر دائم، كما يملك المجلس 7 سيارات لجمع النفايات، و4 سيارات شحن، و10 سيارات بيك آب، 2 جرار زراعي، 2 جرافة، 2 رافعة كهرباء.
يتكون المجلس حالياً من 13 عضو و 430 موظف.
يقوم المجلس البلدي بالمهام التالية:
- تركيب شبكة مياه الشرب وصيانتها.
- تركيب شبكة الكهرباء والمولدات وصيانتها.
- جمع النفايات وتنظيف الشوارع وتعبيدها.
- تقديم الخدمات الاجتماعية.
- تنظيم عملية البناء وإصدار الرخص.
- حماية المواقع التاريخية والأثرية.
- عمل وتقديم مقترحات مشاريع ودراسات.
- توفير شبكة الصرف الصحي.
- وغير ذلك من الخدمات.
المدينة في اتفاقية الهدنة 1949
على الرغم من أن قلقيلية من البلدات التي لم يحتلها الصهاينة خلال حرب 1948 إلا أن اتفاقية رودوس (اتفاقية الهدنة) الموقعة بين حكومة الاحتلال والحكومة الأردنية الموقعة في 3 نيسان/ أبريل 1949 منحت حكومة الاحتلال من أراضي قلقيلية ما وصلت مساحته إلى 17663 دونم من أصل مساحتها التي كانت حتى ذلك التاريخ تبلغ 27915 دونم، ونتيجة لتلك الاتفاقية مر خط الهدنة على أراضي المدينة التي قضم المساحة المذكورة وبشكل أثر تفصيلاً يمر الخط الاخضر من أراضي قلقيلية الشمالية الغربية إلى الغربية ثم الغربية الجنوبية.
هذا الموقع الجيواستراتيجي جعل المدينة منذ عام 1949 عرضةً لهجوم جيش الاحتلال في أي لحظة، ومثال ذلك المذبحة التي نفذها عام 1956 وغيرها من الاعتداءات المستمرة حتى اللحظة على أراضي قلقيلية وأهلها.
لم تكتفِ سلطات الاحتلال بمايقارب الـ 18 ألف دونم التي سرقتها من أراضي قلقيلة عام 1949 بل سرقت منذ أن شرعت ببناء الجدار العازل لسرقة ما وصلت مساحته لـ 1836 دونم، هذا الجدار الذي جعل المدينة أشبه بالسجن المحاط بالجدار من جميع الجهات.
إدارة المدينة
كانت مدينة قلقيلية منذ تأسيسها تتبع إدارياً لمدينة طولكرم، واستمر الأمر كذلك خلال العهدين العثماني والبريطاني.
وعندما تم توقيع اتفاقيات الهدنة باتت قلقيلية وكذلك طولكرم تحت الإدارة الأردنية، وأيضاً بقيت قلقيلة بلدة من بلدات قضاء طولكرم.
في عام 1967 احتلت قلقيلية كما باقي قرى ومدن الضفة الغربية تحت الاحتلال وباتت تحت إدارة الاحتلال المباشرة، والتي أيضاً لم تغير في التقسيم الإداري للمدينة واستمرت في اعتبارها من قضاء طولكرم.
في عام 1995 وبعد أن تم استلمت السلطة الفلسطينية إدارة شؤون مدن الضفة الغربية بموجب اتفاق أوسلو الموقع عام 1993 اعتمدت السلطة الفلسطينية وضعاً إدارياً جديداً في الضفة الغربية، ومن بينها أن فصلت قلقيلية عن مدينة طولكرم وباتت مركزاً لمحافظة قلقيلية وألحقت بها مجموعة من القرى والبلدات (بعض تلك القرى كانت من قضاء نابلس وبعضها الآخر من قضاء طولكرم كما سنوضحها لاحقاً).
الباحث والمراجع
إعداد: رشا السهلي، استناداً للمراجع التالية:
- الدباغ، مصطفى. "بلادنا فلسطين-الجزء الثالث- القسم الثاني- في الديار النابلسية (2)". دار الهدى. كفر قرع. ط 1991. ص: 267- 268- 269- 270- 271- 272- 273- 274- 275- 276- 277- 278- 279.
- عراف، شكري. "المواقع الجغرافية في فلسطين الأسماء العربية والتسميات العبرية". مؤسسة الدراسات الفلسطينية: بيروت. 2004. ص: 487.
- أنيس صايغ. "بلدانية فلسطين المحتلة 1948-1967". 1968، بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية- مركز الأبحاث، ص: 324
- دليل مدينة قلقيلية، معهد الأبحاث التطبيقية- أريج، القدس، ص: 4-5-6-10-21-22-23-24-25.
- التجمعات السكانية في محافظة قلقيلية حسب نوع التجمع، وتقديرات اعداد السكان، 2007-2016، وكالة وفا للأنباء والمعلومات، تاريخ المشاهدة: 20-8-2024
- عدد السكان المقدر في منتصف العام لمحافظة قلقيلية حسب التجمع 2017-2026، الجهاز المركزي للإحصاء الفلسطيني، تاريخ المشاهدة: 20-8-2024.
- Reoprt and general abstracts of the census of 1922". Compiled by J.B. Barron.O.B.E, M.C.P:28
- أ.ملز B.A.O.B.B. "إحصاء نفوس فلسطين لسنة 1931". (1932). القدس: مطبعتي دير الروم كولدبرك. ص: 56.
- "Village statistics1945". وثيقة رسمية بريطانية. 1945. ص: 21.